20693 أخبرنا عبد الرزاق ، عن معمر ، عن ، عن الزهري أن رجلا قال السائب بن يزيد : لعمر بن الخطاب فقال : " أما من ولي من أمر المسلمين شيئا ، فلا يخف في الله لومة لائم ، ومن كان خلوا فليقبل على نفسه ، ولينصح لولي أمره " . لا أخاف في الله لومة لائم خير لي أم أقبل على نفسي ؟