[ ص: 462 ] 3287 - مكالمة إبليس مع جنوده في أمر المسلمين

7988 - أخبرني nindex.php?page=showalam&ids=14244جعفر بن محمد بن نصير الخلدي ، ثنا nindex.php?page=showalam&ids=17182موسى بن هارون ، ثنا nindex.php?page=showalam&ids=12162أبو معمر إسماعيل بن إبراهيم الهذلي ، ثنا أبو أسامة ، ثنا كلثوم بن جبر ، ثنا nindex.php?page=showalam&ids=16038سليمان بن حبيب المحاربي ، قال : سمعت nindex.php?page=showalam&ids=481أبا أمامة الباهلي رضي الله عنه يقول : " لما بعث نبي الله صلى الله عليه وآله وسلم أتت إبليس جنوده فقالوا : قد بعث نبي الله وخرجت أمته ، فقال إبليس : أيحبون الدنيا ؟ قالوا : نعم ، قال : لئن كانوا يحبونها ما أبالي أن لا يعبدوا الأوثان إنهم لن ينفلتوا مني وأنا أغدو عليهم وأروح بثلاث : nindex.php?page=treesubj&link=28798_30464أخذ المال من غير حقه ، وإنفاقه في غير حقه ، وإمساكه عن حقه ، والشر كله لهذا تبع " . هذا حديث صحيح الإسناد ولم يخرجاه .

[ ص: 462 ] 3287 - مُكَالَمَةُ إِبْلِيسَ مَعَ جُنُودِهِ فِي أَمْرِ الْمُسْلِمِينَ

7988 - أَخْبَرَنِي nindex.php?page=showalam&ids=14244جَعْفَرُ بْنُ مُحَمَّدِ بْنِ نُصَيْرٍ الْخَلَدِيُّ ، ثَنَا nindex.php?page=showalam&ids=17182مُوسَى بْنُ هَارُونَ ، ثَنَا nindex.php?page=showalam&ids=12162أَبُو مَعْمَرٍ إِسْمَاعِيلُ بْنُ إِبْرَاهِيمَ الْهُذَلِيُّ ، ثَنَا أَبُو أُسَامَةَ ، ثَنَا كُلْثُومُ بْنُ جَبْرٍ ، ثَنَا nindex.php?page=showalam&ids=16038سُلَيْمَانُ بْنُ حَبِيبٍ الْمُحَارِبِيُّ ، قَالَ : سَمِعْتُ nindex.php?page=showalam&ids=481أَبَا أُمَامَةَ الْبَاهِلِيَّ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ يَقُولُ : " لَمَّا بُعِثَ نَبِيُّ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَآلِهِ وَسَلَّمَ أَتَتْ إِبْلِيسَ جُنُودُهُ فَقَالُوا : قَدْ بُعِثَ نَبِيُّ اللَّهِ وَخَرَجَتْ أُمَّتُهُ ، فَقَالَ إِبْلِيسُ : أَيُحِبُّونَ الدُّنْيَا ؟ قَالُوا : نَعَمْ ، قَالَ : لَئِنْ كَانُوا يُحِبُّونَهَا مَا أُبَالِي أَنْ لَا يَعْبُدُوا الْأَوْثَانَ إِنَّهُمْ لَنْ يَنْفَلِتُوا مِنِّي وَأَنَا أَغْدُو عَلَيْهِمْ وَأَرُوحُ بِثَلَاثٍ : nindex.php?page=treesubj&link=28798_30464أَخْذِ الْمَالِ مِنْ غَيْرِ حَقِّهِ ، وَإِنْفَاقِهِ فِي غَيْرِ حَقِّهِ ، وَإِمْسَاكِهِ عَنْ حَقِّهِ ، وَالشَّرُّ كُلُّهُ لِهَذَا تَبَعٌ " . هَذَا حَدِيثٌ صَحِيحُ الْإِسْنَادِ وَلَمْ يُخْرِجَاهُ .