وَآنَيْتُ الْعِشَاءَ إِلَى سُهَيْلٍ أَوِ الشِّعْرَى فَطَالَ بِيَ الْإِنَاءُ
سَمِيرُ فُؤَادِي مُذْ ثَلَاثِينَ حِجَّةٍ وَصَيْقَلُ ذِهْنِي وَالْمُفَرِّجُ عَنْ هَمِّي بَسَطْتُ لَكُمْ فِيهِ كَلَامَ نَبِيِّكُمْ
بِمَا فِي مَعَانِيهِ مِنَ الْفِقْهِ وَالْعِلْمِ وَفِيهِ مِنَ الْآدَابِ مَا يُهْتَدَى بِهِ
إِلَى الْبِرِّ وَالتَّقْوَى وَيُنْهَى عَنِ الظُّلْمِ
وآنيت العشاء إلى سهيل أو الشعرى فطال بي الإناء
سمير فؤادي مذ ثلاثين حجة وصيقل ذهني والمفرج عن همي بسطت لكم فيه كلام نبيكم
بما في معانيه من الفقه والعلم وفيه من الآداب ما يهتدى به
إلى البر والتقوى وينهى عن الظلم