عدد النتائج : 13
في البحث عن (كون الأمير عالما بالحلال والحرام)
ما يندب إليه الإمام عند بعث الجيش أو السرية إلى الجهاد
بدائع الصنائع في ترتيب الشرائع > كتاب السير > فصل في بيان ما يندب إليه الإمام عند بعث الجيش أو السرية إلى الجهاد
ولا ينبغي أن يولي الإمام الغزو إلا ثقة في دينه شجاعا في بدنه حسن الإنابة عارفا بالحرب
تحفة المحتاج في شرح المنهاج > كتاب السير > فصل في مكروهات ومحرمات ومندوبات في الغزو وما يتبعها
( ويسن ) للإمام أو نائبه منع مخذل ومرجف من الخروج وحضور الصف
نهاية المحتاج إلى شرح المنهاج > كتاب السير > فصل في مكروهات ومحرمات ومندوبات في الجهاد وما يتبعها
(ويسن للإمام أو نائبه منع مخذل ومرجف من الخروج وحضور الصف )
نهاية المحتاج إلى شرح المنهاج > كتاب السير > فصل في مكروهات ومحرمات ومندوبات في الجهاد وما يتبعها
ولا ينبغي أن يولي الإمام الغزو إلا ثقة في دينه شجاعا في بدنه حسن الأناة عاقلا للحرب بصيرا بها غير عجل ولا نزق وأن يقدم إليه وإلى من ولاه أن لا يحمل المسلمين على مهلكة بحال
الأم للشافعي > كتاب الجهاد والجزية > تفريع فرض الجهاد
بعثنا رسول الله صلى الله عليه وسلم في ثلاثمائة راكب وأميرنا أبو عبيدة بن الجراح نرصد عيرا لقريش فأقمنا بالساحل نصف شهر فأصابنا جوع شديد حتى أكلنا الخبط قال فسمي ذلك الجيش جيش الخبط ثم ألقى البحر دابة يقال لها العنبر فأكلنا منه نصف شهر حتى ثابت أجسامنا واد
صحيح ابن حبان > كتاب الأطعمة > باب ما يجوز أكله وما لا يجوز > ذكر البيان بأن كل من قذفه البحر من الميتة أو ما اصطيد منه مما لا يعيش إلا فيه ميتة حلال أكله وإن باينت خلقها خلقة الحوت
بعثنا رسول الله صلى الله عليه وسلم وأمر علينا أبا عبيدة بن الجراح يتلقى عيرا لقريش وزودنا جراب تمر لم يجد لنا غيره فكان أبو عبيدة يطعمنا تمرة تمرة قلت فكيف كنتم تصنعون بها ؟ قال نمصها كما يمص الصبي ثم نشرب عليها من الماء فيكفينا يومنا إلى الليل قال وكنا ن
صحيح ابن حبان > كتاب الأطعمة > باب ما يجوز أكله وما لا يجوز > ذكر البيان بأن المصطفى صلى الله عليه وسلم أكل مما حمله أهل ذلك الجيش من العنبر الذي قذفه البحر لهم
بعث رسول الله صلى الله عليه وسلم بعثا إلى أرض جهينة واستعمل عليهم رجلا فلما نفدت أزوادهم أمر أميرهم بما بقي من أزوادهم فجمعت فجعل يقوتنا كل يوم تمرة تمرة قال قلت يا أبا عبد الله ما كانت تغني عنكم تمرة ؟ قال والله إنها فقدت فوجدنا فقدها كان أحدنا يضعها بين
صحيح ابن حبان > كتاب الأطعمة > باب ما يجوز أكله وما لا يجوز > ذكر الخبر الدال على أن ما قذفه البحر مما لا يعيش إلا فيه حوت كله وإن كانت خلقها متباينة لخلقة الحوت
بعث رسول الله صلى الله عليه وسلم بعثا قبل الساحل وأمر علينا أبا عبيدة بن الجراح وهم ثلاثمائة وأنا فيهم قال فخرجنا حتى إذا كنا ببعض الطريق فني الزاد فأمر أبو عبيدة بأزواد ذلك الجيش فجمع كله فكان مزود تمر فكان يقوتنا كل يوم قليلا قليلا حتى فني ولم يصبنا إلا
صحيح ابن حبان > كتاب الأطعمة > باب ما يجوز أكله وما لا يجوز > ذكر البيان بأن العرب كانت تسمي ما قذفه البحر حوتا وإن لم يكن يشبه خلقته خلقة الحوت
فسألنا رسول الله صلى الله عليه وسلم هل معكم منه شيء ؟ قال وأخرجنا من عينيه كذا وكذا فيه من ودك ونزل في حجاج عينه أربعة نفر وكان مع أبي عبيدة جراب فيه تمر فكان يعطينا القبضة ثم صار إلى التمرة فلما فقدناها وجدنا فقدها
السنن الكبرى للنسائي > كتاب الصيد > باب ما قذفه البحر
بعثنا رسول الله صلى الله عليه وسلم مع أبي عبيدة في سرية فنفد زادنا فمررنا بحوت قد قذف البحر فأردنا أن نأكل منه فنهانا أبو عبيدة ثم قال نحن رسل رسول الله صلى الله عليه وسلم وفي سبيل الله كلوا فأكلنا منه أياما فلما قدمنا على رسول الله صلى الله عليه وسلم أخب
السنن الكبرى للنسائي > كتاب الصيد > باب ما قذفه البحر
بعثنا رسول الله صلى الله عليه وسلم مع أبي عبيدة ونحن ثلاثمائة وبضعة عشر وزودنا جرابا من تمر فأعطانا قبضة قبضة فلما أن جزناه أعطانا تمرة تمرة
السنن الكبرى للنسائي > كتاب الصيد > باب ما قذفه البحر
بعث رسول الله صلى الله عليه وسلم بعثا قبل الساحل فأمر عليهم أبا عبيدة بن الجراح وهم ثلاثمائة وأنا فيهم فخرجنا حتى إذا كنا ببعض الطريق فني الزاد فأمر أبو عبيدة بن الجراح بأزواد ذلك الجيش فجمع ذلك كله فكان مزودي تمر كان يقوتنا كل يوم قليلا قليلا حتى فني فلم
السنن الكبرى للنسائي > كتاب السير > جمع زاد الناس إذا فني زادهم وقسم ذلك كله بين جميعهم