الذنوب والمعاصي تضر ولابد، فإن مما اتفق عليه العلماء وأرباب السلوك أن للمعاصي آثارا وثارات، وأن لها عقوبات على قلب العاصي وبدنه، وعلى دينه وعقله، وعلى دنياه وآخرته.

اختيار هذا الخط

الذنوب والمعاصي تضر ولابد، فإن مما اتفق عليه العلماء وأرباب السلوك أن للمعاصي آثارا وثارات، وأن لها عقوبات على قلب العاصي وبدنه، وعلى دينه وعقله، وعلى دنياه وآخرته.

اختيار هذا الخط

المكتبة الإسلامية

عدد النتائج : 8 في البحث عن (الإمام العادل)

( والإمام) الأعظم (المقسط) أي العادل في حكمه فيض القدير > حرف الثاء

رجل من أهل الدين والصلاح يطلب ولاية ببلده مثل استيفاء أموال سلطانية وفيها مكوس جامع المسائل > مسائل مختلفة > مسائل فقهية > الغصب > مسألة في رجل من أهل الدين والصلاح

دعوة الإمام العادل مستجابة المنتظم في تاريخ الملوك والأمم > باب ذكر ما جرى في سني الهجرة > ثم دخلت سنة خمسين ومائتين > ذكر من توفي في هذه السنة من الأكابر

قلنا يا رسول الله إذا كنا أو إنا كنا عندك رقت قلوبنا وكنا من أهل الآخرة وإنا إذا فارقناك أعجبتنا الدنيا وشممنا النساء والأولاد فقال لو تكونون أو لو أنكم تكونون على كل حال على الحال التي أنتم عليها عندي لصافحتكم الملائكة بأكفكم ولزارتكم في بيوتكم ولو لم تذ الجامع لشعب الإيمان > السابع والأربعون من شعب الإيمان وهو باب في معالجة كل ذنب بالتوبة منه

إن الله جواد يحب الجود ويحب معالي الأخلاق ويكره سفسافها ومن إعظام إجلال الله عز وجل إكرام ثلاثة الإمام المقسط وذو الشيبة في الإسلام وحامل القرآن غير الجافي عنه ولا الغالي فيه الجامع لشعب الإيمان > الرابع والسبعون من شعب الإيمان وهو باب في الجود والسخاء

أن نبي الله صلى الله عليه وسلم قال أهل الجنة ثلاثة ذو سلطان مقتصد متصدق موفق ورجل رحيم رقيق القلب بكل ذي قربى ومسلم وفقير عفيف متصدق الآداب للبيهقي > باب في تراحم الخلق

قال رسول الله صلى الله عليه وسلم إن من إجلال الله إكرام ذي الشيبة المسلم وحامل القرآن غير المغالي فيه والجافي عنه وإكرام ذي السلطان المقسط الآداب للبيهقي > باب في رحمة الصغير وتوقير الكبير

ثلاث لا يستخف بحقهم إلا منافق ذو الشيبة في الإسلام والإمام المقسط ومعلم الخير جامع بيان العلم وفضله لابن عبد البر > فصل

بحث في الكتب

[ بحث متقدم ]

العرض الموضوعي

تصنيف الكتب