عدد النتائج : 115
في البحث عن (العفو على التخيير في القصاص)
شهدت رجلا وجاء برجل يقاد في نسعة قد قتل رجلا فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم لولي المقتول أتعفو ؟ قال لا قال تأخذ الدية ؟ قال لا قال فتقتله قال نعم قال فاذهب قال فذهب به فلما كان غير بعيد دعاه فقال أتعفو ؟ قال لا قال أتأخذ الدية ؟ قال لا قال تقتله قال ن
البحر الزخار المعروف بمسند البزار > مسند وائل بن حجر رضي الله عنه
جاء رجل بقاتل وليه إلى رسول الله عليه السلام فقال له اعف فأبى قال خذ أرشا فأبى قال أتقتله فإنك مثله قال فخلى سبيله فرئي يجر نسعته ذاهبا إلى أهله
شرح مشكل الآثار > باب بيان مشكل ما روي عنه عليه السلام من قوله في حديث النسعة لأخي المقتول المذكور فيه أما إنك إن قتلته يعني قاتل أخيه كنت مثله
كنا قعودا عند النبي عليه السلام فجاء رجل في عنقه نسعة فقال يا رسول الله إن هذا وأخي كانا في جب يحفرانها الجزء الثاني فرفع المنقار فضرب به رأس صاحبه فقتله فقال له النبي عليه السلام اعف عنه فأبى ثم قال يا رسول الله هذا وأخي كانا في جب يحفرانها فرفع المنقار
شرح مشكل الآثار > باب بيان مشكل ما روي عنه عليه السلام من قوله في حديث النسعة لأخي المقتول المذكور فيه أما إنك إن قتلته يعني قاتل أخيه كنت مثله
قتل رجل رجلا على عهد النبي صلى الله عليه وسلم فدفعه النبي صلى الله عليه وسلم إلى ولي المقتول فقال القاتل لا والله يا رسول الله ما أردت قتله فقال النبي عليه السلام أما إنه إن كان صادقا ثم قتلته دخلت النار قال فخلى سبيله وكان مكتوفا بنسعة فخرج يجر نسعته فسم
شرح مشكل الآثار > باب بيان مشكل ما روي عنه عليه السلام من قوله في حديث النسعة لأخي المقتول المذكور فيه أما إنك إن قتلته يعني قاتل أخيه كنت مثله
جيء بالقاتل الذي قتل إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم جاء به ولي المقتول فقال له رسول الله صلى الله عليه وسلم أتعفو ؟ قال لا قال أتأخذ الدية ؟ قال لا قال أتقتل ؟ قال نعم قال فاذهب فلما ذهب دعاه فقال أتعفو ؟ قال لا قال أتأخذ الدية ؟ قال لا قال أتقتل ؟ قال
شرح مشكل الآثار > باب بيان مشكل ما روي عنه عليه السلام من قوله في حديث النسعة لأخي المقتول المذكور فيه أما إنك إن قتلته يعني قاتل أخيه كنت مثله
شهدت رسول الله عليه السلام حين جيء بالقاتل يقوده ولي المقتول في نسعة فقال رسول الله عليه السلام لولي المقتول أتعفو
شرح مشكل الآثار > باب بيان مشكل ما روي عنه عليه السلام من قوله في حديث النسعة لأخي المقتول المذكور فيه أما إنك إن قتلته يعني قاتل أخيه كنت مثله
أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال في خطبته لما فتحت مكة إن الله عز وجل حبس عن أهل مكة القتل هكذا قال وإنما هي الفيل وسلط عليهم رسوله والمؤمنين فإنها لم تحل لأحد قبلي ولا تحل لأحد بعدي ولم تحل لي إلا ساعة من نهار وإنها ساعتي هذه حتى إنه لا يعضد شجرها ولا
شرح مشكل الآثار > باب بيان مشكل ما روي عن رسول الله صلى الله عليه وسلم من قوله في شجر مكة وفي خلاها ومن قول العباس له عند ذلك لما وقف على منعه منه إلا الإذخر ومن قوله له جوابا لكلامه إلا الإذخر
أن النبي صلى الله عليه وسلم بعث أبا جهم بن حذيفة مصدقا فلاحاه رجل في صدقته فأخذه فضربه فشجه أبو جهم فأتوا النبي صلى الله عليه وسلم فقالوا القود يا رسول الله فقال النبي صلى الله عليه وسلم لكم كذا وكذا فلم يرضوا فقال لكم كذا وكذا فرضوا فقال رسول الله صلى ال
شرح مشكل الآثار > باب بيان مشكل ما روي عن رسول الله صلى الله عليه وسلم في الزيادة فيما لا تجوز الزيادة فيه بل ترجع إلى زائدها أو تكون هبة منه للذي زادها إياه
قال رسول الله صلى الله عليه وسلم في خطبته الجزء الثاني عشر يوم فتح مكة ألا إنكم معشر خزاعة قتلتم هذا القتيل من هذيل وإني عاقله فمن قتل له بعد مقالتي قتيل فأهله بين خيرتين بين أن يأخذوا العقل وبين أن يقتلوا
شرح مشكل الآثار > باب بيان مشكل ما روي عن رسول الله صلى الله عليه وسلم من قوله من قتل عمدا فقود يده
كان القصاص في بني إسرائيل ولم يكن فيهم دية فقال الله لهذه الأمة كتب عليكم القصاص في القتلى الحر بالحر إلى قوله عز وجل فمن عفي له من أخيه شيء فالعفو في أن يقبل الدية في العمد ذلك تخفيف من ربكم مما كان كتب على من قبلكم
شرح مشكل الآثار > باب بيان مشكل ما روي عن رسول الله صلى الله عليه وسلم من قوله من قتل عمدا فقود يده
كتب عليكم القصاص في القتلى الحر بالحر إلى آخر الآية قال كتب على بني إسرائيل القصاص وأرخص لكم في الدية فمن عفي له من أخيه شيء فاتباع بالمعروف وأداء إليه بإحسان ذلك تخفيف من ربكم قال مما كتب على بني إسرائيل فيما عاد إلى الرخصة لم يكن مأخوذا ممن يؤخذ منه إلا
شرح مشكل الآثار > باب بيان مشكل ما روي عن رسول الله صلى الله عليه وسلم من قوله من قتل عمدا فقود يده
من أصيب بدم أو بخبل يعني بالخبل الجراح فوليه بالخيار بين إحدى ثلاث بين أن يعفو أو يقتص أو يأخذ الدية فإن أبى الرابعة فخذوا على يديه فإن قبل واحدة منهن ثم عدا بعد ذلك فله النار خالدا فيها مخلدا
شرح مشكل الآثار > باب بيان مشكل قول الله عز وجل في آية القصاص فمن عفي له من أخيه شيء فاتباع بالمعروف وأداء إليه بإحسان
كتب على بني إسرائيل القصاص في القتلى ولم يكن فيهم العفو فقال الله لهذه الأمة كتب عليكم القصاص في القتلى الحر بالحر والعبد بالعبد والأنثى بالأنثى فمن عفي له من أخيه شيء فاتباع بالمعروف فالعفو أن يقبل الدية في العمد ذلك تخفيف من ربكم قال تخفيف مما كتب على م
سنن سعيد بن منصور > باب تفسير سورة البقرة > قوله تعالى يا أيها الذين آمنوا كتب عليكم القصاص في القتلى
أن النبي صلى الله عليه وسلم بعث أبا جهم مصدقا فلاجه رجل في صدقته فضربه أبو جهم فشجه فأتوا النبي صلى الله عليه وسلم فقالوا القود يا رسول الله فقال النبي صلى الله عليه وسلم لكم كذا وكذا فلم يرضوا فقال لكم كذا وكذا فلم يرضوا فقال لكم كذا وكذا فرضوا
معرفة السنن والآثار > كتاب الجراح > قتل الإمام
من أصيب بدم فهو بالخيار بين إحدى ثلاث فإن أراد الرابعة فخذوا على يديه بين أن يقتص أو يعفو أو يأخذ العقل فإن قبل من ذلك شيئا ثم عدا بعد ذلك فإن له النار
معرفة السنن والآثار > كتاب الجراح > باب الخيار في القصاص
قتل من قتل على المحاربة لا ينتظر به ولي المقتول
معرفة السنن والآثار > كتاب الجراح > العفو عن القصاص بلا مال
كان في الكتاب أنه من اعتبط مؤمنا قتلا عن نيته فإنه قود إلا أن يرضى أولياء المقتول
معرفة السنن والآثار > كتاب الديات > جماع الديات فيما دون النفس
أن النبي صلى الله عليه وسلم بعث أبا جهم بن حذيفة مصدقا فلاجه رجل في صدقته فضربه أبو جهم فشجه فأتوا النبي صلى الله عليه وسلم فقالوا القود يا رسول الله فقال النبي صلى الله عليه وسلم لكم كذا وكذا فلم يرضوا فقال لكم كذا وكذا فرضوا
شرح السنة > كتاب الحدود > باب من مات في الحد
الترغيب في العفو عن القصاص
إتحاف الخيرة المهرة بزوائد المسانيد العشرة > كتاب الديات وأسنان الإبل وتقومتها > باب ما جاء في الترغيب في العفو عن القصاص
الخيار في القود أو الدية إلى أولياء القتيل
الأموال لابن زنجويه > كتاب العهود التي كتبها رسول الله صلى الله عليه وسلم وأصحابه لأهل الصلح > كتاب رسول الله صلى الله عليه وسلم إلى زرعة بن ذي يزن
أن النبي صلى الله عليه وسلم بعث أبا جهم مصدقا فلاجه رجل في صدقة فضربه أبو جهم فشجه فأتوا النبي صلى الله عليه وسلم فقالوا القود يا رسول الله فذكر الحديث في إرضائهم الجزء الثالث بالمال
السنن الصغير للبيهقي > كتاب الجراح > باب قتل الإمام وجرحه
من أصيب بدم أو خبل فهو بالخيار بين إحدى ثلاث فإن أراد الرابعة فخذوا على يديه بين أن يقتص أو يعفو أو يأخذ العقل فإن قبل من ذلك شيئا ثم عدا بعد ذلك فإن له النار
السنن الصغير للبيهقي > كتاب الجراح > باب الخيار في القصاص
شهدت رسول الله صلى الله عليه وسلم حين جيء بالرجل القاتل يقاد في نسعة فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم لولي المقتول أتعفو ؟ قال لا قال فتأخذ الدية ؟ قال لا قال فتقتله قال نعم قال اذهب به فلما ذهب به فتولى من عنده قال له تعالى أتعفو مثل قوله الأول فقال ولي
السنن الصغير للبيهقي > كتاب الجراح > باب الخيار في القصاص