عدد النتائج : 663
في البحث عن (صور القتل العمد)
سد أنفه وفمه ) حتى مات
المبدع في شرح المقنع > كتاب الجنايات > أنواع القتل > النوع الأول العمد وهو أقسام > الخامس خنقه بحبل أو غيره
عصر خصيتيه حتى مات
المبدع في شرح المقنع > كتاب الجنايات > أنواع القتل > النوع الأول العمد وهو أقسام > الخامس خنقه بحبل أو غيره
حبسه ومنعه الطعام والشراب ) ويتعذر عليه الطلب ( حتى مات جوعا وعطشا
المبدع في شرح المقنع > كتاب الجنايات > أنواع القتل > النوع الأول العمد وهو أقسام > السادس حبسه ومنعه الطعام والشراب حتى مات
سقاه سما لا يعلم به ) فمات
المبدع في شرح المقنع > كتاب الجنايات > أنواع القتل > النوع الأول العمد وهو أقسام > السابع سقاه سما لا يعلم به
خلطه ) سما ( بطعام فأطعمه أو خلطه بطعامه فأكله وهو لا يعلم به فمات
المبدع في شرح المقنع > كتاب الجنايات > أنواع القتل > النوع الأول العمد وهو أقسام > السابع سقاه سما لا يعلم به
ادعى القاتل بالسم أنني لم أعلم أنه سم قاتل
المبدع في شرح المقنع > كتاب الجنايات > أنواع القتل > النوع الأول العمد وهو أقسام > السابع سقاه سما لا يعلم به
يقتله بسحر يقتل مثله غالبا
المبدع في شرح المقنع > كتاب الجنايات > أنواع القتل > النوع الأول العمد وهو أقسام > الثامن أن يقتله بسحر يقتل مثله غالبا
يشهدا على رجل بقتل عمد أو ردة أو زنا فيقتل بذلك ثم يرجعا ويقولا عمدنا قتله
المبدع في شرح المقنع > كتاب الجنايات > أنواع القتل > النوع الأول العمد وهو أقسام > التاسع أن يشهدا على رجل بقتل عمد أو ردة أو زنا فيقتل بذلك
أقر الشاهدان والحاكم والولي جميعا (بتعمدهم الكذب حتى قتل برئ )
المبدع في شرح المقنع > كتاب الجنايات > أنواع القتل > النوع الأول العمد وهو أقسام > التاسع أن يشهدا على رجل بقتل عمد أو ردة أو زنا فيقتل بذلك
قال بعضهم عمدت قتله وبعضهم أخطأت (أي بعض شهود الزور )
المبدع في شرح المقنع > كتاب الجنايات > أنواع القتل > النوع الأول العمد وهو أقسام > التاسع أن يشهدا على رجل بقتل عمد أو ردة أو زنا فيقتل بذلك
قال كل واحد تعمدت وأخطأ شريكي (أي من شهود الزور )
المبدع في شرح المقنع > كتاب الجنايات > أنواع القتل > النوع الأول العمد وهو أقسام > التاسع أن يشهدا على رجل بقتل عمد أو ردة أو زنا فيقتل بذلك
قال كل واحد عمدنا والآخر أخطأنا (أي من شهود الزور )
المبدع في شرح المقنع > كتاب الجنايات > أنواع القتل > النوع الأول العمد وهو أقسام > التاسع أن يشهدا على رجل بقتل عمد أو ردة أو زنا فيقتل بذلك
قال إني سحرته وسحري يقتل غالبا
التفسير الكبير أو مفاتيح الغيب > سورة البقرة > قوله تعالى واتبعوا ما تتلوا الشياطين على ملك سليمان
صفة المتعمد في القتل
تفسير ابن عطية > تفسير سورة النساء > قوله عز وجل ومن يقتل مؤمنا متعمدا فجزاؤه جهنم خالدا فيها وغضب الله عليه ولعنه
من قتل في عمية في رميا تكون بينهم بحجارة أو جلد بالسوط أو ضرب بعصا فهو خطأ عقله عقل الخطأ ومن قتل عمدا فهو قود يده فمن حال دونه فعليه لعنة الله وغضبه لا يقبل منه صرف ولا [عدل]
شرح مسند الشافعي > من كتاب الديات والقصاص
يعمد أحدكم فيضرب أخاه مثل آكلة اللحم ) قال الحجاج يعني العصا ثم يقول ( لا قود علي لا أوتى بأحد فعل ذلك إلا أقدته
شرح معاني الآثار > كتاب الجنايات > باب شبه العمد الذي لا قود فيه ما هو
من قتل في عمية رميا يكون بينهم بحجارة أو جلد بالسوط أو ضرب بالعصا هو خطأ عقله عقل الخطأ ومن قتل عمدا فهو قود يده فمن حال دونه فعليه لعنة الله وغضبه لا يقبل منه صرف ولا عدل
مسند الإمام الشافعي > كتاب القتل والقصاص والديات والقسامة > باب ما في قتل العمد وعمد الخطأ
أنه نشد قضاء النبي صلى الله عليه وسلم في ذلك فقام حمل بن مالك فقال كنت الجزء السابع بين حجرتي امرأتي فضربت إحداهما الأخرى بمسطح فقتلتها وجنينها فقضى النبي صلى الله عليه وسلم في جنينها بغرة وأن تقتل بها
السنن الكبرى للنسائي > كتاب القسامة > قتل المرأة بالمرأة
أشار إلى رجل بالسيف فمات مكانه
التبصرة > كتاب الجراح > باب في الديات وما يكون منها حالا وما يكون منجما > فصل فيمن أشار إلى رجل بالسيف فمات
اجتمع في قتل رجل صبي ورجل
التبصرة > كتاب الديات > باب فى القضاء في الجنين قبل الاستهلاك وبعده > فصل في المقتول يجتمع على قتله رجل وصبي
قتل رجلا رجلان أحدهما خطأ والآخر عمدا
التبصرة > كتاب الديات > باب فى القضاء في الجنين قبل الاستهلاك وبعده > فصل في المقتول يجتمع على قتله رجل وصبي
إن رجلا رمى رجلا بحجر فقتله فأتى به النبي صلى الله عليه وسلم فأقاده منه
المطالب العالية بزوائد المسانيد الثمانية > كتاب القصاص > باب القود فيمن قتل بحجر
إذا قتل رجل رجلا بعصى أو حجر ضربات فمات فعليه القصاص
الأوسط في السنن والإجماع والاختلاف > كتاب الحدود > جماع أبواب القصاص في النفس وفيما دون النفس > ذكر قتل العمد الذي يوجب القود
الرجل يخنق الرجل بحبل حتى يموت
الأوسط في السنن والإجماع والاختلاف > كتاب الحدود > جماع أبواب القصاص في النفس وفيما دون النفس > مسألة