-
25
عدد النتائج : 249
في البحث عن (القتل من عقوبة الحرابة)
أسلم يعني أناس من عرينة فاجتووا المدينة فقال لهم رسول الله صلى الله عليه وسلم لو خرجتم إلى ذود لنا فشربتم من ألبانها وقال حميد قال قتادة عن أنس وأبوالها ففعلوا فلما صحوا كفروا بعد إسلامهم وقتلوا راعي رسول الله صلى الله عليه وسلم مؤمنا واستاقوا ذود رسول ال
السنن الكبرى للنسائي > كتاب المحاربة > تأويل قول الله جل وعز إنما جزاء الذين يحاربون الله ورسوله وذكر اختلاف ألفاظ الناقلين لخبر أنس بن مالك فيه > ذكر اختلاف ألفاظ الناقلين لخبر حميد عن أنس فيه
أن ناسا أو رجالا من عكل وعرينة قدموا على رسول الله صلى الله عليه وسلم فقالوا يا رسول الله إنا أهل ضرع ولم نكن أهل ريف واستوخموا المدينة فأمر لهم رسول الله صلى الله عليه وسلم الجزء الرابع بذود وراعي وأمرهم أن يخرجوا فيها فيشربوا من لبنها وأبوالها فلما صحوا
السنن الكبرى للنسائي > كتاب المحاربة > تأويل قول الله جل وعز إنما جزاء الذين يحاربون الله ورسوله وذكر اختلاف ألفاظ الناقلين لخبر أنس بن مالك فيه > ذكر اختلاف ألفاظ الناقلين لخبر حميد عن أنس فيه
أن نفرا من عرينة نزلوا بالحرة فأتوا رسول الله صلى الله عليه وسلم فاجتووا المدينة فأمرهم رسول الله صلى الله عليه وسلم أن يكونوا في إبل الصدقة وأن يشربوا من ألبانها وأبوالها فقتلوا الراعي وارتدوا عن الإسلام واستاقوا الإبل فبعث رسول الله صلى الله عليه وسلم ف
السنن الكبرى للنسائي > كتاب المحاربة > تأويل قول الله جل وعز إنما جزاء الذين يحاربون الله ورسوله وذكر اختلاف ألفاظ الناقلين لخبر أنس بن مالك فيه > ذكر اختلاف ألفاظ الناقلين لخبر حميد عن أنس فيه
قدم ناس من العرب على رسول الله صلى الله عليه وسلم فأسلموا ثم مرضوا فبعث بهم رسول الله صلى الله عليه وسلم إلى لقاح ليشربوا من أبوالها وألبانها فكانوا فيها ثم عمدوا إلى الراعي غلام لرسول الله صلى الله عليه وسلم فقتلوه واستاقوا اللقاح فزعموا أن رسول الله صلى
السنن الكبرى للنسائي > كتاب المحاربة > تأويل قول الله جل وعز إنما جزاء الذين يحاربون الله ورسوله وذكر اختلاف ألفاظ الناقلين لخبر أنس بن مالك فيه > ذكر اختلاف طلحة بن مصرف ومعاوية بن صالح على يحيى بن سعيد في هذا الحديث
أن رجلا من اليهود قتل جارية من الأنصار على حلي لها وألقاها في قليب ورضح رأسها بالحجارة فأخذ فأمر به رسول الله صلى الله عليه وسلم أن يرجم حتى يموت
السنن الكبرى للنسائي > كتاب المحاربة > تأويل قول الله جل وعز إنما جزاء الذين يحاربون الله ورسوله وذكر اختلاف ألفاظ الناقلين لخبر أنس بن مالك فيه > ذكر اختلاف طلحة بن مصرف ومعاوية بن صالح على يحيى بن سعيد في هذا الحديث
أن رجلا قتل جارية من الأنصار على حلي لها ثم ألقاها في قليب ورضح رأسها بالحجارة فأمر النبي صلى الله عليه وسلم أن يرجم حتى يموت
السنن الكبرى للنسائي > كتاب المحاربة > تأويل قول الله جل وعز إنما جزاء الذين يحاربون الله ورسوله وذكر اختلاف ألفاظ الناقلين لخبر أنس بن مالك فيه > ذكر اختلاف طلحة بن مصرف ومعاوية بن صالح على يحيى بن سعيد في هذا الحديث
لا يحل دم امرئ مسلم إلا بإحدى ثلاث خصال زان محصن يرجم أو رجل قتل رجلا متعمدا فيقتل أو رجل يخرج من الإسلام فيحارب الله ورسوله فيقتل أو يصلب أو ينفى من الأرض
السنن الكبرى للنسائي > كتاب المحاربة > باب الصلب
أن يهوديا قتل جارية على أوضاح لها فأقاده رسول الله صلى الله عليه وسلم بها
السنن الكبرى للنسائي > كتاب القسامة > القود من الرجل للمرأة
أن يهوديا أخذ أوضاحا على جارية ثم رضخ رأسها بين حجرين فأدركوها وبها رمق فجعلوا يتتبعون بها الناس أهو هذا ؟ أهو هذا ؟ فقالت نعم فأمر رسول الله صلى الله عليه وسلم فرضخ رأسه بين حجرين
السنن الكبرى للنسائي > كتاب القسامة > القود من الرجل للمرأة
خرجت جارية عليها أوضاح فأخذها يهودي فرضخ رأسها وأخذ ما عليها من الحلي فأدركت وبها رمق فأتي بها رسول الله صلى الله عليه وسلم فقال من قتلك فلان ؟ فقالت برأسها لا قال فلان ؟ حتى سمى الجزء السابع اليهودي قالت برأسها نعم فأخذ فاعترف فأمر به رسول الله صلى الله
السنن الكبرى للنسائي > كتاب القسامة > القود من الرجل للمرأة
أن يهوديا رأى على جارية أوضاحا فقتلها بحجر فأتي بها الجزء السابع النبي صلى الله عليه وسلم وبها رمق فقال أقتلك فلان ؟ فأشار شعبة برأسه يحكيها أن لا قال أقتلك فلان ؟ فأشار شعبة برأسه يحكيها أن لا فقال أقتلك فلان ؟ فأشار شعبة برأسه يحكيها أن نعم فدعا به رسول
السنن الكبرى للنسائي > كتاب القسامة > القود بغير حديدة
أن ناسا أو رجالا من الجزء الثامن عكل وعرينة قدموا على رسول الله صلى الله عليه وسلم فتكلموا بالإسلام فقالوا يا رسول الله إنا أهل ضرع ولم يكن لنا ريف واستوخموا المدينة فأمر لهم رسول الله صلى الله عليه وسلم بذود وراع وأمرهم أن يخرجوا فيها فيشربوا من لبنها وأ
السنن الكبرى للنسائي > كتاب الطب > الخروج من الأرض التي لا تلائمه
قدم ناس من عرينة على رسول الله صلى الله عليه وسلم فاجتووا المدينة فقال لهم رسول الله صلى الله عليه وسلم لو خرجتم إلى ذودنا فشربتم من ألبانها قال وقال قتادة وأبوالها فخرجوا إلى ذود رسول الله صلى الله عليه وسلم فلما صحوا كفروا بعد إسلامهم وقتلوا راعي رسول ا
السنن الكبرى للنسائي > كتاب الطب > الدواء بأبوال الإبل
أن نفرا من عكل قدموا على رسول الله صلى الله عليه وسلم فأسلموا واجتووا المدينة فأمرهم النبي صلى الله عليه وسلم أن يأتوا إبل الصدقة فيشربوا الجزء الحادي عشر من أبوالها وألبانها فقتلوا راعيها واستاقوها فبعث النبي صلى الله عليه وسلم في طلبهم قافة فأتي بهم فقط
السنن الكبرى للنسائي > كتاب التفسير > سورة المائدة > قوله جل ثناؤه إنما جزاء الذين يحاربون الله ورسوله
المحارب يقطع الطريق وينفر الناس في كل مكان ويعظم فساده في الأرض وذهب بأموال الناس ثم يظهر عليه
التبصرة > كتاب المحاربين > باب المحاربين > فصل في حد الحرابة هل على التخيير للإمام في المحارب ؟
الذي أخذ بحضرة ما خرج ولم يخف ولم يأخذ مالا أن للإمام أن ينفيه أو يقطعه أو يقتله
التبصرة > كتاب المحاربين > باب المحاربين > فصل في حد الحرابة هل على التخيير للإمام في المحارب ؟
يقتل المحارب على الوجه المعتاد والمعروف بالسيف أو بالرمح
التبصرة > كتاب المحاربين > باب في صفة القطع ، والقتل ، والصلب ، والنفي
كل محارب يرجى صلاحه مع عقوبته بغير القتل فإن عقوبته بغير القتل أحسن
التبصرة > كتاب المحاربين > باب في صفة القطع ، والقتل ، والصلب ، والنفي
تابوا وكانوا أخذوا المال وقتلوا
التبصرة > كتاب المحاربين > باب في صفة القطع ، والقتل ، والصلب ، والنفي > فصل فيما إذا صحت التوبة سقط حق الله في العقوبات ولم يسقط حق الآدميين
وكان الصيدلاوي رجلا يقطع الطريق فاحتال عليه بعض الولاة
المنتظم في تاريخ الملوك والأمم > باب ذكر ما جرى في سني الهجرة > ثم دخلت سنة سبعين وثلاثمائة
قدم نفر عن عكل على رسول الله صلى الله عليه وسلم فقالوا يا رسول الله ابغ لنا رسلا فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم ألا فاخرجوا إلى الإبل فخرجوا إلى الإبل فأصابوا من ألبانها وأبوالها حتى سمنوا فقتلوا راعي رسول الله صلى الله عليه وسلم وطرحوا الإبل فأمر رسول
البحر الزخار المعروف بمسند البزار > مسند أنس بن مالك > البصريون عن أنس > أبو قلابة عن أنس > أيوب عن أبي قلابة عن أنس
أن يهوديا رض رأس جارية بين حجرين حتى ماتت فأمر النبي صلى الله عليه وسلم أن يفعل به ذلك
البحر الزخار المعروف بمسند البزار > مسند أنس بن مالك > البصريون عن أنس > أبو قلابة عن أنس > أيوب عن أبي قلابة عن أنس
أن النبي صلى الله عليه وسلم قتل يهوديا بجارية قتلها على أوضاح لها
البحر الزخار المعروف بمسند البزار > مسند أنس بن مالك > البصريون عن أنس > قتادة عن أنس
لا يحل دم امرئ مسلم إلا بإحدى ثلاث خصال زان محصن يرجم أو رجل قتل متعمدا فيقتل أو رجل يخرج من الإسلام فيحارب الله عز وجل الجزء الخامس ورسوله صلى الله عليه وسلم فيقتل أو يصلب أو ينفى من الأرض
شرح مشكل الآثار > باب بيان مشكل ما روي عن رسول الله صلى الله عليه وسلم مما روي عنه فيما كان فعله بالذين أغاروا على لقاحه وارتدوا عن الإسلام
إذا خرج الرجل محاربا فأخاف السبيل وأخذ المال قطعت يده ورجله من خلاف وإن هو أخذ المال وقتل قطعت يده ورجله من خلاف وصلب وإن هو قتل ولم يأخذ المال قتل وإن هو أخاف السبيل ولم يأخذ المال نفي
شرح مشكل الآثار > باب بيان مشكل ما روي عن رسول الله صلى الله عليه وسلم مما روي عنه فيما كان فعله بالذين أغاروا على لقاحه وارتدوا عن الإسلام
قدم على رسول الله صلى الله عليه وسلم ناس من عكل فاجتووا المدينة فأمرهم النبي صلى الله عليه وسلم أن يأتوا إبل الصدقة فيشربوا من أبوالها وألبانها فأتوها فقتلوا رعاتها واستاقوا الإبل فبعث رسول الله الجزء الخامس صلى الله عليه وسلم في طلبهم فأتي بهم فقطع أيديه
شرح مشكل الآثار > بيان مشكل ما روي عن رسول الله صلى الله عليه وسلم في كيفية عقوبات أهل اللقاح
قدم ثمانية رهط من عكل فاستوخموا المدينة فبعثهم رسول الله صلى الله عليه وسلم إلى ذود له فشربوا من ألبانها فلما صحوا ارتدوا عن الإسلام وقتلوا وسرقوا الإبل فبعث رسول الله صلى الله عليه وسلم في آثارهم فقطع أيديهم وأرجلهم وسمل أعينهم وتركوا حتى ماتوا
شرح مشكل الآثار > بيان مشكل ما روي عن رسول الله صلى الله عليه وسلم في كيفية عقوبات أهل اللقاح