الذنوب والمعاصي تضر ولابد، فإن مما اتفق عليه العلماء وأرباب السلوك أن للمعاصي آثارا وثارات، وأن لها عقوبات على قلب العاصي وبدنه، وعلى دينه وعقله، وعلى دنياه وآخرته.

اختيار هذا الخط

الذنوب والمعاصي تضر ولابد، فإن مما اتفق عليه العلماء وأرباب السلوك أن للمعاصي آثارا وثارات، وأن لها عقوبات على قلب العاصي وبدنه، وعلى دينه وعقله، وعلى دنياه وآخرته.

اختيار هذا الخط

المكتبة الإسلامية

عدد النتائج : 12 في البحث عن (الحلف باسم عام يطلق على الله تعالى وعلى غيره)

المقسم به قد يكون اسما بدائع الصنائع في ترتيب الشرائع > كتاب الأيمان > فصل في ركن اليمين بالله تعالى

الحالف باللفظ العام مواهب الجليل في شرح مختصر الشيخ خليل > باب في اليمين > مسألة قال المشي إلى مكة لا فعلت ولا يريد بها اليمين

( وما استعمل فيه وفي غيره ) تعالى ( سواء كالشيء والموجود والعالم ) ( ليس بيمين إلا بنية ) تحفة المحتاج في شرح المنهاج > كتاب الأيمان

( وما استعمل فيه وفي غيره في اليمين ) تحفة المحتاج في شرح المنهاج > كتاب الأيمان

أراد بالعالم الباري تعالى وشخصا آخر كالنبي أو غيره ( اليمين ) تحفة المحتاج في شرح المنهاج > كتاب الأيمان

ما لا يعد من أسمائه تعالى كالشيء والموجود أو ) الذي ( لا ينصرف إطلاقه إليه ) تعالى ( ويحتمله كالحي والواحد والكريم دقائق أولي النهى لشرح المنتهى المعروف بشرح منتهى الإرادات > كتاب الأيمان

قال باسم الله ليس بيمين فتح القدير > كتاب الأيمان > باب ما يكون يمينا وما لا يكون يمينا

( وما انصرف إليه سبحانه عند الإطلاق ) غالبا وإلى غيره بالتقييد ( في اليمين ) نهاية المحتاج إلى شرح المنهاج > كتاب الأيمان

ما يسمى به غيره وإطلاقه ينصرف إليه سبحانه كالرحمن ( اليمين ) الإنصاف > كتاب الأيمان

قال والرحمن لا أفعل كذا البحر الرائق شرح كنز الدقائق > كتاب الأيمان

حلف باسم من أسماء الله تعالى التي يجوز إطلاقها عليه تعالى وحنث أنوار البروق في أنواع الفروق > الفرق بين قاعدة ما يوجب الكفارة إذا حلف به من أسماء الله تعالى وبين قاعدة ما لا يوجب

ما لا يعد من أسمائه ) ولا ينصرف إطلاقه إليه ويحتمله (حكم الحلف به ) المبدع في شرح المقنع > كتاب الأيمان > الحلف بأسماء الله تعالى

بحث في الكتب

[ بحث متقدم ]

العرض الموضوعي

تصنيف الكتب