الذنوب والمعاصي تضر ولابد، فإن مما اتفق عليه العلماء وأرباب السلوك أن للمعاصي آثارا وثارات، وأن لها عقوبات على قلب العاصي وبدنه، وعلى دينه وعقله، وعلى دنياه وآخرته.

اختيار هذا الخط

الذنوب والمعاصي تضر ولابد، فإن مما اتفق عليه العلماء وأرباب السلوك أن للمعاصي آثارا وثارات، وأن لها عقوبات على قلب العاصي وبدنه، وعلى دينه وعقله، وعلى دنياه وآخرته.

اختيار هذا الخط

المكتبة الإسلامية

عدد النتائج : 5 في البحث عن (علاقة الكفيل بالمكفول عنه)

ادعى ألفا على حاضر وغائب وأن كل واحد منهما ضامن عن صاحبه فاعترف الحاضر بذلك المغني لابن قدامة > باب الضمان > مسألة أدى الدين محتسبا بالرجوع على المضمون عنه > فصل ادعى ألفا على حاضر وغائب

حل أجل الدين ولم يدفعه المدين منح الجليل شرح مختصر خليل > باب الضمان شغل ذمة أخرى بالحق

غاب الغريم وحضر ماله ولم يبعد إثباته عليه أي الطالب منح الجليل شرح مختصر خليل > باب الضمان شغل ذمة أخرى بالحق

دفع الأصيل وهو المديون إلى الكفيل المال المكفول به رد المحتار على الدر المختار > كتاب الكفالة > مطلب في بطلان تعليق البراءة من الكفالة بالشرط

هرب المكفول به إلى حيث لا يعلم أو توارى روضة الطالبين وعمدة المفتين > كتاب الضمان > الباب الأول أركان الضمان > الركن الرابع الحق المضمون > فرع في مسائل من الكفالة

بحث في الكتب

[ بحث متقدم ]

العرض الموضوعي

تصنيف الكتب