عدد النتائج : 392
في البحث عن (عقوبة قاطع الرحم الأخروية)
لا يدخل الجنة مدمن خمر ولا مصدق لسحر ولا قاطع الرحم
مساوئ الأخلاق ومذمومها > باب ما جاء في قطيعة الرحم من الكراهة والتغليظ
ما من ذنب أجدر أن يعجل الله عز وجل لصاحبه العقوبة في الدنيا من البغي وقطيعة الرحم
مساوئ الأخلاق ومذمومها > باب ما جاء في قطيعة الرحم من الكراهة والتغليظ
ما من ذنب أجدر أن يعجل الله لصاحبه العقوبة في الدنيا مع ما يدخره له في الآخرة من قطيعة الرحم
مساوئ الأخلاق ومذمومها > باب ما جاء في قطيعة الرحم من الكراهة والتغليظ
إن أعمال بني آدم تعرض كل عشية خميس ليلة الجمعة فلا يقبل عمل قاطع رحم
مساوئ الأخلاق ومذمومها > باب ما جاء في قطيعة الرحم من الكراهة والتغليظ
إذا ظهر القول وخون العمل وائتلفت الألسن وتباغضت القلوب وقطع كل ذي رحم رحمه فعند ذلك لعنهم الله فأصمهم وأعمى أبصارهم
مساوئ الأخلاق ومذمومها > باب ما جاء في ظهور النفاق وانتشاره
أنا الله ذو بكة خلقت الرحم وشققت لها اسما من اسمي فمن وصلها وصلته ومن قطعها بتته وفي صحف أخر أنا الله ذو بكة خلقت الخير والشر فطوبى لمن كان الخير على يديه وويل لمن كان الشر على يديه
مكارم الأخلاق ومعاليها ومحمود طرائقها > باب ما جاء في صلة الأرحام والعطف عليهم
قال الله عز وجل أنا الرحمن خلقت الرحم وشققت لها شعبة من اسمي فمن وصلها وصلته ومن قطعها بتته
مكارم الأخلاق ومعاليها ومحمود طرائقها > باب ما جاء في الصدقة على ذي الرحم من الفضل
قال الله تبارك وتعالى أنا الرحمن خلقت الرحم وشققت لها اسما من اسمي فمن وصلها وصلته ومن قطعها بتته
مكارم الأخلاق ومعاليها ومحمود طرائقها > باب ما جاء في الصدقة على ذي الرحم من الفضل
قال الله عز وجل أنا الرحمن وأنا خلقت الرحم وشققت لها من اسمي فمن وصلها وصلته ومن قطعها قطعته
مكارم الأخلاق ومعاليها ومحمود طرائقها > باب ما جاء في الصدقة على ذي الرحم من الفضل
الرحم شجنة من الرحمن تعلقت بمنكبي الرحمن قال لها من وصلك وصلته ومن قطعك قطعته
الإبانة الكبرى لابن بطة > الكتاب الثالث الرد على الجهمية > باب جامع من أحاديث الصفات رواها الأئمة، والشيوخ الثقات، الإيمان بها من تمام السنة، وكمال الديانة
تعلق بحقوي الرحمن تقول اللهم صل من وصلني واقطع من قطعني
الإبانة الكبرى لابن بطة > الكتاب الثالث الرد على الجهمية > باب جامع من أحاديث الصفات رواها الأئمة، والشيوخ الثقات، الإيمان بها من تمام السنة، وكمال الديانة
لما خلق الله آدم فضل من طينه فخلق منه الرحم فقامت فقالت هذا مقام العائذ بك فقال ألا ترضين أن أصل من وصلك وأقطع من قطعك ثم قرأ ( فهل عسيتم إن توليتم أن تفسدوا في الأرض وتقطعوا أرحامكم )
التوحيد لابن منده > ومن صفاته التي وصف بها نفسه وامتدح بها يداه ومدح آدم عليه السلام إذ خصه بخلقه بها دون عباده
خلق الله الخلق فلما فرغ منهم قامت الرحم فقال مه فقالت هذا مقام العائذ من القطيعة قال نعم ألا ترضين أن أصل من وصلك وأقطع من قطعك قالت بلى قال فذلك لك قال ثم يقول أبو هريرة واقرؤوا إن شئتم ( فهل عسيتم إن توليتم أن تفسدوا في الأرض وتقطعوا أرحامكم )
التوحيد لابن منده > ذكر بيان آخر يدل على ما تقدم
قال الله عز وجل للرحم ألا ترضين أن أصل من وصلك وأقطع من قطعك قال أبو هريرة واقرؤوا إن شئتم ( فهل عسيتم )
التوحيد لابن منده > ذكر بيان آخر يدل على ما تقدم
لما خلق الله آدم (فضل من طينته ) فخلق منه الرحم فقامت فقالت هذا مقام العائذ بك فقال ألا ترضين أن أصل من وصلك وأقطع من قطعك ثم قرأ ( فهل عسيتم إن توليتم أن تفسدوا في الأرض وتقطعوا أرحامكم )
التوحيد لابن منده > ذكر بيان آخر يدل على ما تقدم
إن الله خلق الخلق حتى إذا فرغ من خلقه قالت الرحم هذا مقام العائذ من القطيعة ؟ قال نعم ألا ترضين أن أصل من وصلك وأقطع من قطعك ؟ قالت بلى يا رب قال فهو لك قال رسول الله صلى الله عليه وسلم واقرؤوا إن شئتم ( فهل عسيتم إن توليتم أن تفسدوا في الأرض وتقطعوا أرحا
الآداب للبيهقي > باب في صلة الرحم والرحم القرابة
ما من ذنب أحرى أن يعجل الله لصاحبه العقوبة في الدنيا مع ما يدخره له في الآخرة من البغي وقطيعة الرحم
الآداب للبيهقي > باب في صلة الرحم والرحم القرابة
قال الله عز وجل أنا الله ؟ وأنا الرحمن خلقت الرحم وشققت لها اسما من اسمي فمن وصلها وصلته ومن قطعها قطعته أو قال بتته
الآداب للبيهقي > باب في صلة الرحم والرحم القرابة
من أربى الربا الاستطالة في عرض المسلم بغير حق وأن هذه الرحم شجنة من الرحمن فمن قطعها حرم الله عليه الجنة
الآداب للبيهقي > باب الإعراض عن الوقوع في أعراض المسلمين بالسب والتعيير والبغي
سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول الجزء الأول ما من ذنب أجدر أن يعجل لصاحبه العقوبة في الدنيا مع ما يدخر له في الآخرة من البغي وقطيعة الرحم
الآداب للبيهقي > باب الإعراض عن الوقوع في أعراض المسلمين بالسب والتعيير والبغي
من فرق بين والدة وولدها فرق الله بينه وبين أحبته يوم القيامة
السنن الصغير للبيهقي > كتاب السير > باب التفريق بين ذوي المحارم
أتى رجل فقال يا رسول الله إن لي قرابة أصلهم ويقطعوني ويسيئون إلي وأحسن إليهم ويجهلون علي وأحلم عنهم فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم لئن كان كما تقول فكأنما تسفهم المل ولا يزال من الله معك ظهير ما زلت على ذلك
روضة العقلاء ونزهة الفضلاء > ذكر الحث على العفو عن الجاني
الرحم شجنة من الرحمن تعلق بحقوي الرحمن جل اسمه تقول اللهم صل من وصلني واقطع من قطعني
إبطال التأويلات لأخبار الصفات > إثبات صفة الحياء لربنا جل شأنه
إن الله لما خلق الخلق قامت الرحم فأخذت بحقو الرحمن قالت هذا مقام العائذ من القطيعة قال أما ترضين أن أصل من وصلك وأقطع من قطعك اقرؤوا إن شئتم ( فهل عسيتم إن توليتم أن تفسدوا في الأرض وتقطعوا أرحامكم أولئك الذين لعنهم الله فأصمهم وأعمى أبصارهم أفلا يتدبرون
إبطال التأويلات لأخبار الصفات > إثبات صفة الحياء لربنا جل شأنه