الذنوب والمعاصي تضر ولابد، فإن مما اتفق عليه العلماء وأرباب السلوك أن للمعاصي آثارا وثارات، وأن لها عقوبات على قلب العاصي وبدنه، وعلى دينه وعقله، وعلى دنياه وآخرته.

اختيار هذا الخط

الذنوب والمعاصي تضر ولابد، فإن مما اتفق عليه العلماء وأرباب السلوك أن للمعاصي آثارا وثارات، وأن لها عقوبات على قلب العاصي وبدنه، وعلى دينه وعقله، وعلى دنياه وآخرته.

اختيار هذا الخط

المكتبة الإسلامية

عدد النتائج : 19 في البحث عن (الاستغفار للمسلم إذا أخطأ)

وجماع الخلق الحسن مع الناس مجموع فتاوى ابن تيمية > الآداب والتصوف > كتاب علم السلوك > الوصية الصغرى > مسألة أنفع الوصايا

من اعتذر إليه فلم يقبل المعجم الأوسط للطبراني > باب الألف > من اسمه أحمد > أحمد بن صالح الملكي

الاستغفار لأهل الكبائر مجمع الزوائد ومنبع الفوائد > كتاب التفسير > سورة النساء

إذا رأيتم أخا لكم زل فسددوه ووفقوه حلية الأولياء وطبقات الأصفياء > من الطبقة الأولى من التابعين > يزيد بن الأصم > حكايته عن عمر بن الخطاب يعظ رجلا يدمن الشراب المسكر

رجل على حال حسنة فأحدث أو أذنب ذنبا فرفضه أصحابه ونبذوه حلية الأولياء وطبقات الأصفياء > من الطبقة الأولى من التابعين > إبراهيم بن يزيد النخعي > ما ورد عنه من التفسير وشئ من مواعظه

يا ابن آدم إنك ما دعوتني ورجوتني غفرت لك على ما كان منك حلية الأولياء وطبقات الأصفياء > من الطبقة الأولى من التابعين > سعيد بن جبير > من أسند عنهم من الصحابة وما أسنده عنهم من الحديث

لا تقولوا هذا لا تعينوا عليه الشيطان رياض الصالحين > كتاب الأمور المنهي عنها > باب تحريم سب المؤمن بغير حق

تحذيره صلى الله عليه وسلم من عدم قبول العذر سبل الهدى والرشاد في سيرة خير العباد > جماع أبواب هديه صلى الله عليه وسلم وسمته ودله غير ما سبق > الباب الحادي عشر في سيرته صلى الله عليه وسلم في العذر والاعتذار

لما هزم المشركون يوم أحد هزمة تعرف فيهم فصرخ صارخ أين عباد الله ؟ قال فرجعت أولاهم فاجتلدت هي وأخراهم فنظر حذيفة بن اليمان فإذا هو بأبيه فقال أبي أبي قالت والله فما احتجزوا حتى قتلوه فقال حذيفة غفر الله لكم قال عروة فما زالت في حذيفة منها بقية حتى لقي الل البحر الزخار المعروف بمسند البزار > مسند عائشة أم المؤمنين > عروة بن الزبير عن عائشة > هشام بن عروة عن أبيه عن عائشة

أخطأ المسلمون بأبي حذيفة رضي الله عنه يوم أحد فجعل يقول أبي أبي حتى قتلوه فقال يغفر الله لكم وهو أرحم الراحمين فبلغت رسول الله صلى الله عليه وسلم فزاده عنده خيرا ووداه رسول الله صلى الله عليه وسلم من عنده المطالب العالية بزوائد المسانيد الثمانية > كتاب القصاص > باب الدية في قتل الخطأ والعفو فيها

إذا رأيتم أخاكم زل زلة فقوموه وسددوه وادعوا الله أن يتوب عليه ويراجع به إلى التوبة ولا تكونوا أعوانا للشيطان عليه الجامع لشعب الإيمان > الرابع والأربعون من شعب الإيمان وهو باب في تحريم أعراض الناس وما يلزم من ترك الرتع فيها > " فصل فيما ورد من الأخبار في التشديد على من اقترض من عرض أخيه المسلم شيئا بسب أو غيره

كان رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول اللهم اجعلني من الذين إذا أحسنوا استبشروا وإذا أساؤوا استغفروا الجامع لشعب الإيمان > السادس والأربعون من شعب الإيمان وهو باب في السرور بالحسنة والاغتمام بالسيئة

عن النبي صلى الله عليه وسلم أنه كان يقول اللهم اجعلني من الذين إذا أحسنوا استبشروا وإذا أساؤوا استغفروا الجامع لشعب الإيمان > السادس والأربعون من شعب الإيمان وهو باب في السرور بالحسنة والاغتمام بالسيئة

فقء العين التي ينظر بها إلى ما لا يحل الجامع لشعب الإيمان > السابع والأربعون من شعب الإيمان وهو باب في معالجة كل ذنب بالتوبة منه > حديث ابن العابد الذي ارتد ثم عاد إلى الإسلام

أي الإخوان أحب إليك ؟ قال من سدد خللي وغفر زلتي وقبل عللي الجامع لشعب الإيمان > السابع والخمسون من شعب الإيمان وهو باب في حسن الخلق > فصل في ترك الغضب ، وفي كظم الغيظ ، والعفو عند القدرة

جاء رجل إلى الفضيل بن بزوان فقال إن فلانا يقع فيك فقال لأغيظن من أمره يغفر الله لي وله قيل من أمره ؟ قال الشيطان الزهد لابن المبارك > باب ما جاء في الشح

أن رجلا قال لمكحول إن فلانا يقع فيك قال رحمه الله إنه لغر الزهد لابن المبارك > باب ما جاء في الشح

الأواب الحفيظ الذي إذا ذكر خطاياه استغفر الله عنها الزهد لابن المبارك > ذكر نزوله عز وجل فقال من ذا الذي يدعوني فأستجيب له

عن عائشة رضي الله عنها أن النبي صلى الله عليه وسلم كان يقول اللهم اجعلني من الذين إذا أحسنوا استبشروا وإذا أساؤوا استغفروا كتاب الدعاء > باب ما كان النبي صلى الله عليه وسلم يدعو به في سائر نهاره

بحث في الكتب

[ بحث متقدم ]

العرض الموضوعي

تصنيف الكتب