عدد النتائج : 1494
في البحث عن (قبض العلم)
يأتي على الناس زمان تخرب صدورهم من القرآن ولا يجدون له حلاوة ولا لذاذة إن قصروا عما أمروا به
الزهد لأحمد بن حنبل > أخبار أبي العالية
أن النبي صلى الله عليه وسلم نظر إلى السماء يوما فقال هذا أوان يرفع العلم الجزء الأول فقال له رجل من الأنصار يقال له زياد بن لبيد يا رسول الله كيف يرفع العلم وقد أثبت ووعته القلوب؟ فقال له النبي صلى الله عليه وسلم إن كنت لأحسبك من أفقه أهل المدينة
خلق أفعال العباد > باب التعرب بعد الهجرة
إن هذا القرآن الذي بين ظهريكم يوشك أن ينزع منكم قلت يا عبد الله بن مسعود كيف ينزع منا وقد أثبته الله في قلوبنا وأثبتناه في مصاحفنا؟ قال يسري في ليلة فينتزع ما في القلوب ويذهب بما في المصاحف ثم تلا ( ولئن شئنا لنذهبن بالذي أوحينا إليك )
خلق أفعال العباد > باب التعرب بعد الهجرة
إن الله لا ينزع العلم انتزاعا أي ينتزعه من صدور الناس ولكن ينزع العلم بقبض العلماء حتى إذا لم يبق عالم اتخذ الناس رؤساء جهالا فسئلوا فأفتوا بغير علم فضلوا وأضلوا
خلق أفعال العباد > باب التعرب بعد الهجرة
الأمانة نزلت في جذر قلوب الجزء الأول الرجال ثم نزل القرآن فعلموا من القرآن وعلموا من السنة ثم حدثنا عن رفعها فينام الرجل النومة فتقبض الأمانة من قلبه فيظل أثرها مثل أثر المجل كجمر دحرجته على رجلك فنفط فتراه منتبرا وليس فيه شيء ولقد كنت وما أبالي أيكم بايع
تعظيم قدر الصلاة > الأمانة والعهد من الإيمان
إن من أشراط الساعة أن يظهر الجهل ويرفع العلم ويشرب الخمر ويظهر الزنا ويكثر النساء حتى يكون في خمسين امرأة قيم واحد
مساوئ الأخلاق ومذمومها > باب ما جاء في الزنا من التغليظ وأليم العقوبة
عليكم بالعلم قبل أن يقبض وإياكم والتنطع والتبدع والتعمق
الإبانة الكبرى لابن بطة > مقدمة المؤلف > باب ما أمر به من التمسك بالسنة والجماعة والأخذ بها
عليكم بالعلم قبل أن يقبض
الإبانة الكبرى لابن بطة > مقدمة المؤلف > باب ما أمر به من التمسك بالسنة والجماعة والأخذ بها
وسيأتي زمان الرأي فيه خير من العمل يعني بالسنة
الإبانة الكبرى لابن بطة > مقدمة المؤلف > باب ما أمر به من التمسك بالسنة والجماعة والأخذ بها
تفترق أمتي على بضع وسبعين فرقة أعظمها فتنة على أمتي قوم يقيسون الأمور برأيهم فيحلون الحرام ويحرمون الحلال
الإبانة الكبرى لابن بطة > مقدمة المؤلف > باب ذكر افتراق الأمم في دينهم وعلى كم تفترق هذه الأمة
تفترق أمتي على بضع وسبعين فرقة أعظمها فتنة على أمتي قوم يقيسون الأمور برأيهم فيحلون الحرام ويحرمون الحلال
الإبانة الكبرى لابن بطة > مقدمة المؤلف > باب النهي عن المراء في القرآن
ينام الرجل النومة فتنتزع الأمانة من قلبه فيظل أثرها كأثر المجل كجمر دحرجته على رجلك فتراه منتبرا ليس فيه شيء ثم أخذ حذيفة حصا فدحرجه على ساقه قال فيصبح الناس يتبايعون لا يكاد أحد يؤدي الأمانة يقال إن في بني فلان رجلا أمينا وحتى يقال للرجل ما أجلده وأظرفه
الإبانة الكبرى لابن بطة > كتاب الإيمان > الباب الأول من كتاب الإيمان > باب زيادة الإيمان ونقصانه وما دل على الفاضل فيه والمفضول
يسرى على كتاب الله في ليلة فلا يبقى في الأرض منه آية ويبقى طوائف من الناس الشيخ الكبير والعجوز الكبيرة يقولون أدركنا آباءنا على هذه الكلمة لا إله إلا الله فنحن نقولها
التوحيد لابن منده > ذكر ما يدل على أن المتلو والمكتوب والمسموع من القرآن كلام الله عز وجل الذي نزل به جبريل عليه السلام من عند الله عز وجل على قلب محمد صلى الله عليه وسلم
إن الله عز وجل يضاعف للمؤمن الحسنة فانطلقت فلقيت أبا هريرة فقلت بلغني أنك تقول سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول يضاعف الله للمؤمن الحسنة ألف ألف حسنة قال لا بل سمعته يقول بالحسنة ألفي ألف حسنة ثم تلا هذه الآية ( إن الله لا يظلم مثقال ذرة وإن تك حسنة
الزهد الكبير للبيهقي > فصل في الاجتهاد في الطاعة وملازمة العبودية
فيمضمض ويستنشق ويستنثر إلا خرجت خطايا فمه وخياشمه مع الماء
السنن الصغير للبيهقي > كتاب الطهارة > باب كيفية الوضوء
ثم يمسح رأسه إلا خرجت خطايا رأسه من أطراف شعره مع الماء
السنن الصغير للبيهقي > كتاب الطهارة > باب كيفية الوضوء
يا رسول الله أخبرني عن الوضوء فقال ما منكم من رجل يقرب وضوءه ثم يمضمض ويستنشق ويستنثر إلا خرجت خطايا فمه وخياشمه مع الماء ثم يغسل وجهه كما أمره الله إلا خرجت خطايا وجهه من أطراف لحيته مع الماء ثم يغسل يديه إلى المرفقين إلا خرجت خطايا يديه من أطراف أنامله
السنن الصغير للبيهقي > كتاب الطهارة > باب كيفية الوضوء
من قرأ منكم بالتين والزيتون فانتهى إلى آخرها أليس الله بأحكم الحاكمين فليقل وأنا على ذلك من الشاهدين ومن قرأ لا أقسم بيوم القيامة فانتهى إلى أليس ذلك بقادر على أن يحيي الموتى فليقل بلى ومن قرأ والمرسلات فبلغ فبأي حديث بعده يؤمنون فليقل آمنا بالله
السنن الصغير للبيهقي > كتاب الصلاة > باب ما يقول في الركوع والسجود والاعتدال والقعود وما يقول إذا مر بآية رحمة أو بآية عذاب
لا تعمل المطي إلا إلى ثلاثة مساجد المسجد الحرام وإلى مسجدي هذا وإلى مسجد إيلياء أو بيت المقدس
السنن الصغير للبيهقي > كتاب الصلاة > باب فضل الجمعة
أتيت رسول الله صلى الله عليه وسلم في أول ما بعث وهو بمكة وهو حينئذ مستخفي فقلت ما أنت ؟ قال أنا نبي قلت وما نبي ؟ قال رسول الله صلى الله عليه وسلم قلت الله أرسلك ؟ قال بأن يعبد الله ويكسر الأديان والأوثان وتوصل الأرحام قلت نعم ما أرسلك به قلت فمن تبعك على
السنن الصغير للبيهقي > كتاب الصلاة > باب الساعات التي تكره فيها صلاة التطوع
حتى يفرغ منها
السنن الصغير للبيهقي > كتاب الجنائز > باب فضل الصلاة على الجنازة وفضل انتظارها حتى تدفن ومن صلى عليه جماعة
إن الله عز وجل لا يقبض العلم انتزاعا ينتزعه من الناس ولكن يقبض العلماء فيقبض العلم حتى إذا لم يترك عالما اتخذ الناس رؤسا جهالا فأفتوا بغير علم فضلوا وأضلوا
المدخل إلى السنن الكبرى للبيهقي > باب من له الفتوى والحكم
ليس عام إلا الذي بعده شر منه لا أقول عام أمطر من عام ولا عام أخصب من عام ولا أمير خير من أمير ولكن ذهاب خياركم وعلمائكم ثم يحدث قوم يقيسون الأمور برأيهم فيهدم الإسلام ويثلم
المدخل إلى السنن الكبرى للبيهقي > باب ما يذكر من ذم الرأي وتكلف القياس في موضع النص
تفترق أمتي على بضع وسبعين أعظمها فتنة على أمتي قوم يقيسون الأمور برأيهم فيحلون الحرام ويحرمون الحلال
المدخل إلى السنن الكبرى للبيهقي > باب ما يذكر من ذم الرأي وتكلف القياس في موضع النص
لقد أتاني اليوم رجل يسألني عن أمر ما دريت ما أرد عليه قال أرأيت رجلا مؤديا نشيطا يخرج مع أمرائنا في المغازي فيعزموا علينا في أشياء لا نحصيها فقلت والله ما أدري ما أقول لك إلا إنا كنا نكون مع رسول الله صلى الله عليه وسلم فعسى أن لا يعزم علينا في الأمر إلا
المدخل إلى السنن الكبرى للبيهقي > باب تقليد العامي للعالم