عدد النتائج : 3800
في البحث عن (من آداب المعلم ضرب المثل)
والله ما الدنيا في الآخرة إلا مثل ما يضع أحدكم إصبعه في اليم فلينظر بم رجع
الجامع لشعب الإيمان > الحادي والسبعون من شعب الإيمان "وهو باب في الزهد وقصر الأمل "
كنت عند النبي صلى الله عليه وسلم فتذاكروا الآخرة فقال بعضهم أما الدنيا بلاغ إلى الآخرة فيها العمل وفيها الصلاة وفيها الزكاة وقالت طائفة منهم الآخرة منتهى الجنة وقالوا ما شاء الله فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم ما الدنيا في الآخرة إلا كما يمشي أحدكم إلى
الجامع لشعب الإيمان > الحادي والسبعون من شعب الإيمان "وهو باب في الزهد وقصر الأمل "
إن مطعم ابن آدم ضرب للدنيا مثلا فما أخرج ابن آدم أن قزحه وملحه فانظر إلى ما يصير
الجامع لشعب الإيمان > الحادي والسبعون من شعب الإيمان "وهو باب في الزهد وقصر الأمل "
حوضي من عدن أبين إلى عمان البلقاء أكوابه مثل عدد نجوم السماء ماؤه أحلى من العسل أشد بياضا من اللبن من شرب منه شربة لم يظمأ بعدها أبدا أول من يرد علي فقراء أمتي فقال عمر يا رسول الله من هم ؟ قال هم الشعث الرؤوس الدنس الثياب الذين لا ينكحون المتنعمات ولا تف
الجامع لشعب الإيمان > الحادي والسبعون من شعب الإيمان "وهو باب في الزهد وقصر الأمل "
مثل ابن آدم وإلى جنبه تسعة وتسعون منية إن أخطأته المنايا وقع في الهرم حتى يموت
الجامع لشعب الإيمان > الحادي والسبعون من شعب الإيمان "وهو باب في الزهد وقصر الأمل "
مثل المنفق والبخيل كمثل رجلان عليهما جبتان أو جنتان من الجزء الثالث عشر حديد من لدن ثدييهما إلى تراقيهما فإذا أراد المنفق أن ينفق سبغت عليه الدرع أو مدت حتى تجن بنانه وتعفو أثره وإذا أراد البخيل أن ينفق قلصت عنه يعني الدرع ولزمت كل حلقة موضعها حتى أخذت بع
الجامع لشعب الإيمان > الرابع والسبعون من شعب الإيمان وهو باب في الجود والسخاء
مثل المؤمن ومثل الإيمان كمثل الفرس في أخيته يجول حتى يرجع إلى أخيته وإن المؤمن يسهو ثم يرجع إلى الإيمان فأطعموا طعامكم الأتقياء وولوا معروفكم المؤمنين
الجامع لشعب الإيمان > الرابع والسبعون من شعب الإيمان وهو باب في الجود والسخاء
الساعي على الأرامل والمسكين كالذي يجاهد في سبيل الله أو كالذي يصوم النهار ويقوم الليل
الجامع لشعب الإيمان > الخامس والسبعون من شعب الإيمان وهو باب في رحم الصغير وتوقير الكبير
إنما المؤمنون كرجل واحد إذا اشتكى عضو من أعضائه اشتكى جسده أجمع وإذا اشتكى مؤمن اشتكى المؤمنون
الجامع لشعب الإيمان > السابع والسبعون من شعب الإيمان " وهو باب في أن يحب الرجل لأخ يه المسلم ما يحب لنفسه ويكره له ما يكره لنفسه ، ويدخل فيه إماطة الأذى عن الطريق "
المؤمن من المؤمن بمنزلة الرأس من الجسد يألم الرأس ما يصيب الجسد
الجامع لشعب الإيمان > السابع والسبعون من شعب الإيمان " وهو باب في أن يحب الرجل لأخ يه المسلم ما يحب لنفسه ويكره له ما يكره لنفسه ، ويدخل فيه إماطة الأذى عن الطريق "
مثل المؤمن ومثل الإيمان كمثل الفرس في آخيته يجول ثم يرجع إلى آخيته وإن المؤمن يسهو ثم يرجع إلى الإيمان فأطعموا طعامكم الأتقياء وأولوا معروفكم المؤمنين
الزهد لابن المبارك > باب ما جاء في تخويف عواقب الذنوب
جليس الصدق خير من الوحدة والوحدة خير من جليس السوء ومثل جليس الصدق مثل صاحب العطر إن لم يحذك يعبقك من ريحه
الزهد لابن المبارك > باب جليس الصدق وغير ذلك
ما الدنيا في الآخرة إلا كما يجعل أحدكم أصبعه هذه في اليم فلينظر بم ترجع
الزهد لابن المبارك > باب توبة داود وذكر الأنبياء صلوات الله عليهم
إن المؤمن من أهل الإيمان بمنزلة الرأس من الجسد يألم المؤمن لأهل الإيمان كما يألم الجسد لما في الرأس
الزهد لابن المبارك > باب ما جاء في الشح
طوبى للغرباء قيل ومن الغرباء يا رسول الله ؟ قال ناس صالحون قليل في ناس سوء كثير من يعصيهم أكثر ممن يطيعهم وكنا عند رسول الله صلى الله عليه وسلم يوما آخر حين طلعت الشمس فقال الجزء الأول سيأتي ناس من أمتي يوم القيامة نورهم كضوء الشمس قلنا ومن أولئك ؟ يا رسو
الزهد لابن المبارك > باب ما جاء في ذم التنعم في الدنيا
ما رأيت شيئا أحسن من رسول الله صلى الله عليه وسلم كأن الشمس تجري في وجهه وما رأيت أحدا في مشيه من النبي صلى الله عليه وسلم كأن الأرض تطوى له إنا لنجتهد وإنه لغير مكترث صلوات الله عليه وسلم تسليما
الزهد لابن المبارك > باب التواضع
خرجنا مع رسول الله صلى الله عليه وسلم في جنازة رجل من الأنصار فانتهينا إلى القبر الجزء الأول ولما يلحد له فجلس رسول الله صلى الله عليه وسلم وجلسنا حوله كأن على رؤوسنا الطير في يده عود ينكت به في الأرض فرفع رأسه فقال استعيذوا بالله من عذاب القبر مرتين أو ث
الزهد لابن المبارك > باب فضل ذكر الله عز وجل
موعدكم حوضي عرضه مثل طوله وهو أبعد ما بين أيلة إلى مكة وذلك مسيرة شهر فيه أباريق أمثال الكواكب ماؤه أشد بياضا من الفضة من ورده يشرب منه لم يظمأ بعدها أبدا
الزهد لابن المبارك > ذكر نزوله عز وجل فقال من ذا الذي يدعوني فأستجيب له
أتيت رسول الله صلى الله عليه وسلم فقلت يا رسول الله كيف يحيي الله الموتى ؟ قال أمررت بأرض من أرضك مجدبة ثم مررت بها مخصبة قال نعم قال كذلك النشور قال يا رسول الله ما الإيمان ؟ قال أن تشهد أن لا إله إلا الله وحده وأن محمدا عبده ورسوله وأن يكون الله ورسوله
الزهد لابن المبارك > ما رواه نعيم بن حماد في نسخته زائدا على ما رواه المروزي عن ابن المبارك في كتاب الزهد > في الرضا بالقضاء
إن مثل الذي يعمل السيئات ثم يعمل الحسنات كمثل رجل كانت عليه درع ضيقة قد خنقته ثم عمل حسنة فانفكت حلقة ثم عمل أخرى فانفكت حلقة ثم عمل أخرى فانفكت أخرى حتى يخرج إلى الأرض
الزهد لابن المبارك > ما رواه نعيم بن حماد في نسخته زائدا على ما رواه المروزي عن ابن المبارك في كتاب الزهد > باب في محو الحسنات السيئات
بينما المسيح مرة في رهط من الحواريين بين نهر جار وحية منتنة أقبل طائر حسن اللون يتلون كأنما هو الذهب فوقع قريبا فانتفض فسلخ عنه مسكه فإذا هو أقبح شيء أقيرع أحيمر فانطلق صلى الله عليه وسلم فخلع مسلاخه فخرج أقرع أحمر كأقبح ما يكون فأتى بركة فتلوث في حمأتها
الزهد لابن المبارك > ما رواه نعيم بن حماد في نسخته زائدا على ما رواه المروزي عن ابن المبارك في كتاب الزهد > باب في محو الحسنات السيئات
أن ناسا قالوا يا رسول الله هل نرى ربنا يوم القيامة ؟ قال هل تضارون في القمر ليلة البدر ؟ قالوا لا قال فهل تضارون في الشمس ليس دونها سحاب ؟ قالوا لا قال فإنكم لترون ربكم كذلك يقول الله يوم القيامة يقول لكل أمة كانت تعبد من دونه شيئا من كان يعبد شيئا فليتبع
الزهد لابن المبارك > ما رواه نعيم بن حماد في نسخته زائدا على ما رواه المروزي عن ابن المبارك في كتاب الزهد > في صفة الجنة وما أعد الله فيها
لو أن ما يقل ظفر مما في الجنة بدا لتزخرف له ما بين توافق السماوات والأرض ولو أن رجلا من أهل الجنة اطلع فبدا أساوره لطمس ضوءه ضوء الشمس كما يطمس ضوء الشمس ضوء النجوم
الزهد لابن المبارك > ما رواه نعيم بن حماد في نسخته زائدا على ما رواه المروزي عن ابن المبارك في كتاب الزهد > باب صفة النار
إن أهل الجنة ليتراءون في الغرف كما تتراءون الكوكب الشرقي أو الغربي الغارب في الأفق أو الطالع في تفاضل الدرجات قالوا يا رسول الله أولئك النبيون قال لا بل والذي نفسي بيده أقوام آمنوا بالله ورسوله وصدقوا المرسلين
الزهد لابن المبارك > ما رواه نعيم بن حماد في نسخته زائدا على ما رواه المروزي عن ابن المبارك في كتاب الزهد > باب صفة النار
ما لي وللدنيا ؟ إنما مثلي ومثل الدنيا كمثل راكب قال في ظل شجرة في يوم صائف ثم راح وتركها
الزهد لأحمد بن حنبل > زهد النبي صلى الله عليه وسلم
إن الله عز وجل ليحمي عبده المؤمن من الدنيا وهو يحبه كما تحمون مريضكم الطعام والشراب تخافون عليه
الزهد لأحمد بن حنبل > زهد النبي صلى الله عليه وسلم
إن الله إذا أحب عبدا حماه الدنيا كما يظل أحدكم يحمي سقيمه الماء
الزهد لأحمد بن حنبل > زهد النبي صلى الله عليه وسلم
نام رسول الله صلى الله عليه وسلم على حصير أثر في جنبه فقلنا يا رسول الله ألا آذنتنا فنبسط تحتك ألين منه ؟ فقال ما لي وللدنيا ؟ إنما مثلي ومثل الدنيا كراكب سار في يوم صائف فقال تحت شجرة ثم راح وتركها
الزهد لأحمد بن حنبل > زهد النبي صلى الله عليه وسلم
أن رسول الله صلى الله عليه وسلم دخل عليه عمر بن الخطاب رضي الله عنه وهو على حصير قد أثر في جنبه فقال يا نبي الله لو اتخذت فراشا أدثر من هذا فقال ما لي وللدنيا ؟ ما مثلي ومثل الدنيا إلا كراكب سار في يوم صائف فاستظل تحت شجرة ساعة من نهار ثم راح وتركها
الزهد لأحمد بن حنبل > زهد النبي صلى الله عليه وسلم