-
4
-
250حكم الحيل -
151إبطال الحيل
عدد النتائج : 18
في البحث عن (الحيل للتخلص من حرام أو للتوصل إلى حلال)
( يتحيل ) على الصيد في الإحرام بنصب نحو الشبكة قبل إحرامه ليأخذه بعد تحلله منه
دقائق أولي النهى لشرح المنتهى المعروف بشرح منتهى الإرادات > كتاب الحج > باب محظورات أي ممنوعات الإحرام
الحيلة في التوصل إلى المباح
الجامع لأحكام القرآن > سورة يوسف عليه السلام > قوله تعالى وكذلك مكنا ليوسف في الأرض يتبوأ منها حيث يشاء
ما احتال به المسلم حتى يتخلص به من الحرام أو يتوصل به إلى الحلال
فتح الباري شرح صحيح البخاري > كتاب الحيل > باب في الزكاة وأن لا يفرق بين مجتمع ولا يجمع بين متفرق خشية الصدقة
التحيل بوجه سائغ مشروع في الظاهر
الموافقات > كتاب المقاصد > القسم الثاني من الكتاب فيما يرجع إلى مقاصد المكلف في التكليف وفيه مسائل > المسألة العاشرة التحيل هو التوسط لإسقاط حكم أو قلبه ولا ينقلب ولا يسقط إلا بالواسطة
الحيل في الدين
الموافقات > كتاب المقاصد > القسم الثاني من الكتاب فيما يرجع إلى مقاصد المكلف في التكليف وفيه مسائل > المسألة الحادية عشرة الحيل بالمعنى السابق غير مشروعة في الجملة ولكن في خصوصيات يفهم من مجموعها منعها والنهي عنها على القطع
إن الله إذا حرم شيئا أو حرم أكل شيء حرم ثمنه
زاد المعاد في هدي خير العباد > فصل في هديه صلى الله عليه وسلم في الأقضية والأنكحة والبيوع > ذكر أحكام الرسول صلى الله عليه وسلم في الطلاق > ذكر أحكامه صلى الله عليه وسلم في البيوع > فصل تحريم بيع الأصنام
الحيلة في التوصل إلى المباح
تفسير القاسمي > تفسير سورة يوسف > تفسير قوله تعالى قالوا وأقبلوا عليهم ماذا تفقدون
جواز الحيلة
تفسير القاسمي > تفسير سورة ص > تفسير قوله تعالى وخذ بيدك ضغثا فاضرب به ولا تحنث إنا وجدناه صابرا
والاحتيال للهروب عن الحرام والتباعد عن الوقوع في الآثام
عمدة القاري شرح صحيح البخاري > كتاب الحيل > باب في ترك الحيل
المعاريض والحيل في التخلص من الظلمة
المفهم لما أشكل من تلخيص كتاب مسلم > كتاب النبوات وفضائل نبينا محمد صلى الله عليه وسلم > باب في ذكر إبراهيم عليه السلام
أرباح المكاسب المحرمة الحاصلة من غير تراض
الجامع لأحكام الوقف والهبات والوصايا > مسائل الهبات والهدايا والعطايا > الباب الأول صيغة الهبة وأركانها وشروط صحتها > الفصل الثاني شروط صحة الهبة > المبحث الثاني شروط الموهوب > المسألة الثانية الشرط الثاني أن يكون الموهوب مالا شرعا