عدد النتائج : 913
في البحث عن (ذم الرياء)
الرياء يقع في العمل من حيث لا يدري به صاحبه
حاشية مسند الإمام أحمد بن حنبل > مسانيد المقلين > أبو موسى الأشعري
أتي رسول الله صلى الله عليه وسلم بدنانير فكان يقسمها وعنده رجل أسود مطموم الشعر عليه ثوبان أبيضان بين عينيه الجزء الحادي عشر أثر السجود
حاشية مسند الإمام أحمد بن حنبل > مسند البصريين > أبو برزة الأسلمي
أتراه مرائيا فقلت الله ورسوله أعلم
حاشية مسند الإمام أحمد بن حنبل > مسند البصريين > أبو برزة الأسلمي
الوليمة حق واليوم الثاني معروف واليوم الثالث سمعة ورياء
حاشية مسند الإمام أحمد بن حنبل > مسند البصريين > رجلان غير معلومين
إن من بعدي من أمتي قوما يقرءون القرآن لا يجاوز حلاقيمهم
حاشية مسند الإمام أحمد بن حنبل > مسند البصريين > رافع بن عمرو
سيخرج قوم أحداث أحداء أشداء ذليقة ألسنتهم بالقرآن يقرءونه لا يجاوز تراقيهم
حاشية مسند الإمام أحمد بن حنبل > مسند البصريين > أبو بكرة نفيع بن الحارث بن كلدة
من سمع سمع الله به ومن راءى راءى الله به
حاشية مسند الإمام أحمد بن حنبل > مسند البصريين > أبو بكرة نفيع بن الحارث بن كلدة
الغزو غزوان فأما من ابتغى وجه الله وأطاع الإمام وأنفق الكريمة وياسر الشريك واجتنب الفساد فإن نومه ونبهه أجر كله
حاشية مسند الإمام أحمد بن حنبل > تتمة مسانيد المقلين > معاذ بن جبل
من قام مقام رياء وسمعة راءى الله به يوم القيامة وسمع
حاشية مسند الإمام أحمد بن حنبل > تتمة مسانيد المقلين > أبو هند الداري
سئل رسول الله صلى الله عليه وسلم عن الخيل فقال هي لثلاثة لرجل أجر ولرجل ستر ولرجل وزر فأما من ربطها عدة في سبيل الله فإنه لو طول لها في مرج خصيب أو روضة خصيبة كتب الله له عدد ما أكلت حسنات وعدد أرواثها حسنات ولو انقطع طولها ذلك فاستنت شرفا أو شرفين كتب ال
شرح معاني الآثار > كتاب السير > باب إنزاء الحمير على الخيل
الرياء هو الشرك الخفي
طرح التثريب > كتاب النكاح > باب عشرة النساء والعدل بينهن > حديث كنا نعزل على عهد رسول الله صلى الله عليه وسلم والقرآن ينزل
لا تعلموا العلم لتباهوا به العلماء ولا تماروا به السفهاء ولا تخيروا الجزء الأول به المجالس فمن فعل ذلك فالنار النار
صحيح ابن حبان > كتاب العلم > ذكر وصف العلم الذي يتوقع دخول النار في القيامة لمن طلبه
قلت يا رسول الله إن أبي كان يصل الرحم وكان يفعل ويفعل قال إن أباك أراد أمرا فأدركه يعني الذكر قال قلت يا رسول الله إني أسألك عن طعام لا أدعه إلا تحرجا قال لا تدع شيئا ضارعت النصرانية فيه قال قلت إني أرسل كلبي فيأخذ صيدا ولا أجد ما أذبح به إلا المروة أو ال
صحيح ابن حبان > كتاب البر والإحسان > باب ما جاء في الطاعات وثوابها > ذكر القصد الذي كان لأهل الجاهلية في استعمالهم الخير في أنسابهم
لكل عمل شرة ولكل شرة فترة فإن كان صاحبها سادا وقاربا فارجوه وإن أشير إليه بالأصابع فلا تعدوه
صحيح ابن حبان > كتاب البر والإحسان > باب ما جاء في الطاعات وثوابها > ذكر الإخبار عما يجب على المرء من التسديد والمقاربة في الأعمال دون الإمعان في الطاعات حتى يشار إليه بالأصابع
أنا خير الشركاء من عمل عملا فأشرك فيه غيري فأنا منه بريء هو للذي أشرك به
صحيح ابن حبان > كتاب البر والإحسان > باب الإخلاص وأعمال السر > ذكر الإخبار بأن من لم يخلص عمله لمعبوده في الدنيا لم يثب عليه في العقبى
إذا جمع الله الأولين والآخرين يوم القيامة ليوم لا ريب فيه نادى مناد من كان أشرك في عمله لله أحدا فليطلب ثوابه من عنده فإن الله أغنى الشركاء عن الشرك
صحيح ابن حبان > كتاب البر والإحسان > باب الإخلاص وأعمال السر > ذكر نفي وجود الثواب على الأعمال في العقبى لمن أشرك بالله في عمله
من سمع يسمع الله به ومن راءى يرائي الله به
صحيح ابن حبان > كتاب البر والإحسان > باب الإخلاص وأعمال السر > ذكر إثبات نفي الثواب في العقبى عن من راءى وسمع في أعماله في الدنيا
من سمع يسمع الله به ومن راءى يرائي الله به
صحيح ابن حبان > كتاب البر والإحسان > باب الإخلاص وأعمال السر > ذكر الخبر المدحض قول من زعم أن هذا الخبر تفرد به جندب
أنه دخل مسجد المدينة فإذا هو برجل قد اجتمع عليه الناس فقال من هذا ؟ قالوا أبو هريرة قال فدنوت منه حتى قعدت بين يديه وهو يحدث الناس فلما سكت وخلا قلت له أنشدك بحقي لما حدثتني حديثا سمعته من رسول الله صلى الله عليه وسلم عقلته وعلمته فقال أبو هريرة أفعل لأحد
صحيح ابن حبان > كتاب البر والإحسان > باب الإخلاص وأعمال السر > ذكر البيان بأن من راءى في عمله يكون في القيامة من أول من يدخل النار نعوذ بالله منها
يكون خلف بعد ستين سنة أضاعوا الصلاة واتبعوا الشهوات فسوف يلقون غيا ثم يكون خلف يقرؤون القرآن لا يعدو تراقيهم ويقرأ القرآن ثلاثة مؤمن ومنافق وفاجر
صحيح ابن حبان > كتاب الرقائق > باب قراءة القرآن > ذكر ما يقرأ به القرآن في هذه الأمة
من أولي معروفا فلم يجد له خيرا إلا الثناء فقد شكره ومن كتمه فقد كفره ومن تحلى بباطل فهو كلابس ثوبي زور
صحيح ابن حبان > كتاب الزكاة > باب المسألة والأخذ وما يتعلق به من المكافأة والثناء والشكر > ذكر الإخبار بأن الحمد للمسدي المعروف يكون جزاء المعروف
الخيل لرجل أجر ولرجل ستر ولرجل وزر فأما الذي هي له أجر فرجل ربطها في سبيل الله فأطال لها في مرج أو روضة فما أصابت في طيلها ذلك من المرج أو الروضة كانت له حسنات ولو أنها قطعت طيلها فاستنت شرفا أو شرفين كانت آثارها وأرواثها حسنات له ولو أنها مرت بنهر فشربت
صحيح ابن حبان > كتاب السير > باب الخيل > ذكر تفضل الله على مرتبط الخيل ومحبسها بكتبه ما غيبت في بطونها وأرواثها وأبوالها حسنات
أتت النبي صلى الله عليه وسلم امرأة فقالت يا رسول الله إن لي ضرة فهل علي جناح أن أتشبع من زوجي ما لم يعطني ؟ فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم المتشبع بما لم يعط كلابس ثوبي زور
صحيح ابن حبان > كتاب الحظر والإباحة > باب الكذب > ذكر الإخبار عن وصف المتشبعة من زوجها ما لم يعطها
جاءت امرأة إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم فقالت يا رسول الله إن لي ضرة فهل علي جناح إن استكثرت من زوجي بما لم يعطني ؟ فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم إن المتشبع بما لم يعط كلابس ثوبي زور
صحيح ابن حبان > كتاب الحظر والإباحة > باب الكذب > ذكر الإخبار عن نفي جواز تشبع المرأة عند ضرتها بما لم يعطها زوجها
إذا جمع الله الأولين والآخرين في يوم لا ريب فيه نادى منادي من أشرك في عمل عمله لله فليطلب ثوابه من عند غير الله فإن الله أغنى الشركاء عن الشرك
صحيح ابن حبان > كتاب إخباره صلى الله عليه وسلم عن مناقب الصحابة رجالهم ونسائهم بذكر أسمائهم رضوان الله عليهم أجمعين > باب إخباره صلى الله عليه وسلم عن البعث وأحوال الناس في ذلك اليوم > ذكر الإخبار بأن يوم القيامة لا تقبل فيه الأعمال إلا ممن كان مخلصا في إتيانها في الدنيا
قلنا يا رسول الله أنرى ربنا ؟ قال رسول الله صلى الله عليه وسلم هل تضارون في رؤية الشمس إذا كان يوم صحو ؟ قلنا لا قال هل تضارون في رؤية القمر ليلة البدر إذا كان صحوا ؟ قلنا لا قال فإنكم لا تضارون في رؤية ربكم إلا كما لا تضارون في رؤيتهما ينادي مناد فيقول ل
صحيح ابن حبان > كتاب إخباره صلى الله عليه وسلم عن مناقب الصحابة رجالهم ونسائهم بذكر أسمائهم رضوان الله عليهم أجمعين > باب إخباره صلى الله عليه وسلم عن البعث وأحوال الناس في ذلك اليوم > ذكر الإخبار عن وصف من يشفع في القيامة ومن يشفع له