الذنوب والمعاصي تضر ولابد، فإن مما اتفق عليه العلماء وأرباب السلوك أن للمعاصي آثارا وثارات، وأن لها عقوبات على قلب العاصي وبدنه، وعلى دينه وعقله، وعلى دنياه وآخرته.

اختيار هذا الخط

الذنوب والمعاصي تضر ولابد، فإن مما اتفق عليه العلماء وأرباب السلوك أن للمعاصي آثارا وثارات، وأن لها عقوبات على قلب العاصي وبدنه، وعلى دينه وعقله، وعلى دنياه وآخرته.

اختيار هذا الخط

المكتبة الإسلامية

عدد النتائج : 26 في البحث عن (المشي إلى الظالم)

ثلاث من فعلهن فقد أجرم مجمع الزوائد ومنبع الفوائد > كتاب التفسير > سورة الأحزاب

أرسل إليه في زمان المختار بن أبي عبيد فطلى وجهه بطلاء حلية الأولياء وطبقات الأصفياء > من الطبقة الأولى من التابعين > إبراهيم بن يزيد النخعي > علمه

أعان ظالما ليدحض بباطله حقا حلية الأولياء وطبقات الأصفياء > من الطبقة الأولى من التابعين > إبراهيم بن أبي عبلة > ذكر من روى عنهم وذكر الأحاديث المروية من طريقه

ثلاث من فعلهن فقد أجرم من عقد لواء في غير حق فيض القدير > حرف الثاء

مشى مع ظالم لينصره فيض القدير > حرف الثاء

خرج علينا رسول الله صلى الله عليه وسلم ونحن تسعة خمسة وأربعة أحد الفريقين من العرب والآخر من العجم فقال اسمعوا أو هل سمعتم إنه يكون بعدي أمراء فمن دخل عليهم فصدقهم بكذبهم وأعانهم على ظلمهم فليس مني ولست منه وليس بوارد علي الحوض ومن لم يصدقهم بكذبهم ولم يع صحيح ابن حبان > كتاب البر والإحسان > باب الصدق والأمر بالمعروف والنهي عن المنكر > ذكر البيان بأن المرء يرد في القيامة الحوض على المصطفى صلى الله عليه وسلم بقوله الحق عند الأئمة في الدنيا

خرج رسول الله صلى الله عليه وسلم ونحن تسعة وبيننا وسادة من أدم فقال سيكون من بعدي أمراء فمن دخل عليهم فصدقهم بكذبهم وأعانهم على ظلمهم فليس مني ولست منه ولا يرد علي الحوض ومن لم يدخل عليهم ولم يصدقهم بكذبهم ولم يعنهم على ظلمهم فهو مني وأنا منه وسيرد علي ال صحيح ابن حبان > كتاب البر والإحسان > باب الصدق والأمر بالمعروف والنهي عن المنكر > ذكر الإخبار عن نفي الورود على الحوض يوم القيامة عمن صدق الأمراء بكذبهم

خرج علينا رسول الله صلى الله عليه وسلم ونحن جلوس على وسادة من أدم فقال سيكون بعدي أمراء فمن دخل عليهم وصدقهم بكذبهم وأعانهم على ظلمهم فليس مني ولست منه وليس يرد علي الحوض ومن لم يصدقهم بكذبهم ولم يعنهم على ظلمهم فهو مني وأنا منه وهو وارد علي الحوض صحيح ابن حبان > كتاب البر والإحسان > باب الصدق والأمر بالمعروف والنهي عن المنكر > ذكر نفي الورود على حوض المصطفى صلى الله عليه وسلم عمن أعان الأمراء على ظلمهم أو صدقهم في كذبهم

خرج علينا رسول الله صلى الله عليه وسلم ونحن تسعة وبيننا وسادة من أدم فقال إنه سيكون بعدي أمراء فمن دخل عليهم وصدقهم بكذبهم وأعانهم على ظلمهم فليس مني ولست منه ولا يرد علي الحوض ومن لم يدخل عليهم ولم يصدقهم بكذبهم ولم يعنهم على ظلمهم فهو مني وأنا منه وسيرد صحيح ابن حبان > كتاب البر والإحسان > باب الصدق والأمر بالمعروف والنهي عن المنكر > ذكر الزجر عن أن يصدق المرء الأمراء على كذبهم أو يعينهم على ظلمهم

سيكون من بعدي أمراء يغشاهم غواش من الناس فمن صدقهم بكذبهم وأعانهم على ظلمهم فأنا منه بريء وهو مني بريء ومن لم يصدقهم بكذبهم ولم يعنهم على ظلمهم فأنا منه وهو مني صحيح ابن حبان > كتاب البر والإحسان > باب الصدق والأمر بالمعروف والنهي عن المنكر > ذكر التغليظ على من دخل على الأمراء يريد تصديق كذبهم ومعونة ظلمهم

أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال لكعب بن عجرة يا كعب بن عجرة أعاذنا الله من إمارة السفهاء قالوا يا رسول الله وما إمارة السفهاء ؟ قال أمراء يكونون بعدي لا يهتدون بهديي ولا يستنون بسنتي فمن صدقهم بكذبهم وأعانهم على ظلمهم فأولئك ليسوا مني ولست منهم ولا ير صحيح ابن حبان > كتاب السير > باب في الخلافة والإمارة > ذكر تعوذ المصطفى صلى الله عليه وسلم من إمارة السفهاء

خرج إلينا رسول الله صلى الله عليه وسلم ونحن تسعة خمسة وأربعة أحد العددين من العرب والآخر من العجم فقال اسمعوا هل سمعتم أنه سيكون بعدي أمراء من دخل عليهم وصدقهم بكذبهم وأعانهم على ظلمهم فليس الجزء الثامن مني ولست منه وليس بوارد علي الحوض ومن لم يدخل عليهم السنن الكبرى للنسائي > كتاب البيعة > ثواب من لم يعن أميره على الظلم

ينبغي أن يحضر طعام ظالم كتاب إتحاف السادة المتقين > ربع العادات > كتاب آداب الأكل > الباب الرابع في آداب الضيافة > فصل يجمع آدابا ومناهي طبية وشرعية في الأطعمة والأكل

لا ينبغي أن يحضر طعام ظالم) كتاب إتحاف السادة المتقين > ربع العادات > كتاب آداب الأكل > الباب الرابع في آداب الضيافة > فصل يجمع آدابا ومناهي طبية وشرعية في الأطعمة والأكل

فيما يحل من مخالطة السلاطين الظلمة كتاب إتحاف السادة المتقين > ربع العادات > كتاب الحلال والحرام > الباب السادس فيما يحل من مخالطة السلاطين الظلمة وغيرهم > الدخول على السلاطين الظلمة وغيرهم

فيما يحل من مخالطة السلاطين الظلمة وغيرهم وحكم غشيان مجالسهم كتاب إتحاف السادة المتقين > ربع العادات > كتاب الحلال والحرام > الباب السادس فيما يحل من مخالطة السلاطين الظلمة وغيرهم > الدخول على السلاطين الظلمة وغيرهم

خرج إلينا رسول الله صلى الله عليه وسلم ونحن جلوس على وسادة من أدم فقال إنه سيكون بعدي أمراء فمن دخل عليهم وصدقهم على كذبهم وأعانهم على ظلمهم فليس مني ولست منه وليس يرد علي الحوض ومن لم يصدقهم بكذبهم ولم يعنهم على ظلمهم فهو مني وأنا منه وهو وارد علي الحوض شرح مشكل الآثار > باب بيان مشكل ما روي عن رسول الله صلى الله عليه وسلم في بقية الأشياء التي من كانت منه أن يكون منه صلى الله عليه وسلم

يا كعب بن عجرة أعيذك بالله من إمرة السفهاء إنها ستكون أمراء فمن دخل عليهم فأعانهم على ظلمهم وصدقهم على كذبهم فليس مني ولست منه ولن يرد علي الحوض ومن لم يدخل عليهم ولم يعنهم على ظلمهم ولم يصدقهم بكذبهم فهو مني وأنا منه وسيرد علي الحوض شرح مشكل الآثار > باب بيان مشكل ما روي عن رسول الله صلى الله عليه وسلم في بقية الأشياء التي من كانت منه أن يكون منه صلى الله عليه وسلم

خرج إلينا رسول الله صلى الله عليه وسلم ونحن أربعة من العرب وخمسة من الموالي فقال هل سمعتم أنه سيكون بعدي أمراء فمن أعانهم على ظلمهم وصدقهم بكذبهم وغشي أبوابهم فليس مني ولست منه وليس يرد علي الحوض ومن لم يعنهم على الجزء الثالث ظلمهم ولم يصدقهم بكذبهم ولم ي شرح مشكل الآثار > باب بيان مشكل ما روي عن رسول الله صلى الله عليه وسلم في بقية الأشياء التي من كانت منه أن يكون منه صلى الله عليه وسلم

لما نزل عمر بن الخطاب رضي الله عنه الجابية قال لمعاذ رضي الله عنه يا معاذ ما عروة هذا الأمر ؟ قال قلت الإخلاص يا أمير المؤمنين والطاعة ثم قال سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول ثلاث من فعلهن فقد أجرم من اعتقد لواء في غير حق أو عق والدته أو مشى مع ظالم المطالب العالية بزوائد المسانيد الثمانية > كتاب التفسير > سورة الزخرف

أن النبي صلى الله عليه وسلم قال لكعب بن عجرة أعاذك الله يا كعب بن عجرة من إمارة السفهاء فقال ما إمارة السفهاء ؟ قال أمراء يكونون بعدي لا يهتدون بهداي ولا يستنون بسنتي فمن صدقهم بكذبهم وأعانهم على ظلمهم فأولئك ليسوا مني ولست منهم ولا يردون على حوضي ومن لم إتحاف الخيرة المهرة بزوائد المسانيد العشرة > كتاب الإمارة > باب فيمن دخل على أهل الظلم والكذب من الأمراء

خرج إلينا رسول الله صلى الله عليه وسلم ونحن تسعة نفر من العرب وتسعة من الموالي فقال اسمعوا هل سمعتم أنه سيكون أمراء بعدي؟ فمن أعانهم على ظلمهم وصدقهم بكذبهم وغشي أبوابهم فليس مني ولست منه ولن يرد علي الحوض ومن لم يعنهم على ظلمهم ولم يصدقهم بكذبهم ولم يغش إتحاف الخيرة المهرة بزوائد المسانيد العشرة > كتاب الفتن > باب الامتناع عن الدخول على الظلمة وتصديقهم وإعانتهم

خرج إلينا رسول الله صلى الله عليه وسلم ونحن في المسجد أنا تاسع تسعة فقال لنا أتسمعون ؟ هل تسمعون ؟ ثلاث مرار إنها ستكون عليكم أئمة فمن دخل عليهم فصدقهم بكذبهم وأعانهم على ظلمهم فلست منه وليس مني ولا يرد علي الحوض يوم القيامة ومن دخل عليهم ولم يصدقهم بكذبه الجامع لشعب الإيمان > السادس والستون من شعب الإيمان "وهو باب في مباعدة الكفار والمفسدين والغلظ عليهم " > فصل "ومن هذا الباب مجانبة الظلمة "

أن النبي صلى الله عليه وسلم قال لكعب بن عجرة أعاذك الله يا كعب بن عجرة من إمارة السفهاء قال وما إمارة السفهاء ؟ قال أمراء يكونون بعدي لا يهدون بهدايتي ولا يستنون بسنتي فمن صدقهم بكذبهم وأعانهم على ظلمهم فأولئك ليسوا مني ولست منهم ولا يردون علي حوضي ومن لم الجامع لشعب الإيمان > السادس والستون من شعب الإيمان "وهو باب في مباعدة الكفار والمفسدين والغلظ عليهم " > فصل "ومن هذا الباب مجانبة الظلمة "

أن النبي صلى الله عليه وسلم قال ويل للزربية قيل يا رسول الله وما الزربية ؟ قال الذي إذا صدق الأمير قالوا صدق وإذا كذب الأمير قالوا صدق الجامع لشعب الإيمان > السادس والستون من شعب الإيمان "وهو باب في مباعدة الكفار والمفسدين والغلظ عليهم " > فصل "ومن هذا الباب مجانبة الظلمة "

أن النبي صلى الله عليه وسلم قال لكعب بن عجرة أعاذك الله يا كعب بن عجرة من إمارة السفهاء قال وما إمارة السفهاء ؟ قال أمراء يكونون بعدي لا يهدون بهدايتي ولا يستنون بسنتي فمن صدقهم بكذبهم وأعانهم على ظلمهم فأولئك ليسوا مني ولست منهم ولا يردون على حوضي ومن لم الآداب للبيهقي > باب حفظ اللسان عند السلطان

بحث في الكتب

[ بحث متقدم ]

العرض الموضوعي

تصنيف الكتب