عدد النتائج : 434
في البحث عن (الأمر باجتناب أهل الأهواء)
لا تجالسوا أهل القدر ولا تفاتحوهم
صحيح ابن حبان > كتاب العلم > ذكر الزجر عن مجالسة أهل الكلام والقدر ومفاتحتهم بالنظر والجدال
سئل علي بن أبي طالب أخصكم رسول الله صلى الله عليه وسلم بشيء ؟ قال ما خصنا رسول الله صلى الله عليه وسلم بشيء لم يعمم به الناس كافة إلا ما كان في قراب سيفي هذا فأخرج صحيفة مكتوبة لعن الله من ذبح لغير الله ولعن الله من سرق منار الأرض لعن الله من لعن والديه ل
صحيح ابن حبان > كتاب التاريخ > باب مرض النبي صلى الله عليه وسلم > ذكر الخبر المدحض قول من زعم أن المصطفى صلى الله عليه وسلم أوصى إلى علي أو أسر إليه بأشياء أخفاها عن غيره
لا تجالسوا أهل القدر ولا تفاتحوهم
الأحاديث المختارة > من حديث أمير المؤمنين أبي حفص عمر بن الخطاب > أبو هريرة الدوسي عن عمر رضي الله عنهما
لا تجالسوا أهل القدر ولا تفاتحوهم
الأحاديث المختارة > من حديث أمير المؤمنين أبي حفص عمر بن الخطاب > أبو هريرة الدوسي عن عمر رضي الله عنهما
لا تجالسوا أهل القدر ولا تفاتحوهم
الأحاديث المختارة > من حديث أمير المؤمنين أبي حفص عمر بن الخطاب > أبو هريرة الدوسي عن عمر رضي الله عنهما
لا تجالسوا أهل القدر ولا تفاتحوهم
الأحاديث المختارة > من حديث أمير المؤمنين أبي حفص عمر بن الخطاب > أبو هريرة الدوسي عن عمر رضي الله عنهما
اتباع متشابه القرآن
السراج الوهاج من كشف مطالب صحيح مسلم بن الحجاج > كتاب القضاء والشهادات > باب في الألد الخصم
النهي عن اتباع متشابه القرآن والتحذير من متبعيه والنهي عن الاختلاف في القرآن)
السراج الوهاج من كشف مطالب صحيح مسلم بن الحجاج > كتاب صفة النار > باب لتتبعن سنن الذين من قبلكم
سأل رجل عليا هل كان رسول الله صلى الله عليه وسلم يسر إليك شيئا دون الناس ؟ فغضب علي حتى احمر وجهه وقال ما كان يسر إلي شيئا دون الناس غير أنه حدثني بأربع كلمات وأنا وهو في البيت فقال لعن الله من لعن والده ولعن الله من ذبح لغير الله ولعن الله من آوى محدثا و
السنن الكبرى للنسائي > كتاب الضحايا > ما ذبح لغير الله
انطلقت أنا والأشتر إلى علي فقلنا هل عهد إليك نبي الله صلى الله عليه وسلم شيئا لم يعهده إلى الناس عامة ؟ قال لا إلا ما كان في كتابي هذا فأخرج كتابا من قراب سيفه فإذا فيه المؤمنون تكافأ دماؤهم وهم يد على من سواهم ويسعى بذمتهم أدناهم ألا لا يقتل مؤمن بكافر و
السنن الكبرى للنسائي > كتاب القسامة > القود بين الأحرار والمماليك في النفس
انطلقت أنا والأشتر إلى علي فقلنا هل عهد إليك نبي الله صلى الله عليه وسلم شيئا لم يعهده إلى الناس عامة ؟ قال لا إلا ما كان في كتابي هذا فأخرج كتابا من قراب سيفه فإذا فيه المؤمنون تتكافأ دماؤهم وهم يد على من سواهم ويسعى بذمتهم أدناهم ألا لا يقتل مؤمن بكافر
السنن الكبرى للنسائي > كتاب السير > إعطاء العبد الأمان
الحذر من اتباع الهوى
كتاب إتحاف السادة المتقين > ربع العبادات > كتاب العلم > تتمات ختم بها الشارح كتاب العلم
والهوى يرى ما يرى بشهوة وميل
كتاب إتحاف السادة المتقين > ربع العبادات > كتاب العلم > تتمات ختم بها الشارح كتاب العلم
لأن يلقى الله المرء بكل ذنب ما خلا الشرك بالله خير له من أن يلقاه بشيء من الأهواء
كتاب إتحاف السادة المتقين > ربع العبادات > كتاب قواعد العقائد > الفصل الثاني بيان وجه التدريج إلى الإرشاد والهداية وترتيب درجات الاعتقاد
لا تجادلوا أهل الأهواء ولا تجالسوهم
كتاب إتحاف السادة المتقين > ربع العبادات > كتاب قواعد العقائد > الفصل الثاني بيان وجه التدريج إلى الإرشاد والهداية وترتيب درجات الاعتقاد
التلذذ بالمناجاة
كتاب إتحاف السادة المتقين > ربع العادات > كتاب رياضة النفس وتهذيب الخلق ومعالجة أمراض القلب > بيان شواهد النقل من أرباب البصائر
مخالفة النفس والهوى
كتاب إتحاف السادة المتقين > ربع العادات > كتاب رياضة النفس وتهذيب الخلق ومعالجة أمراض القلب > بيان شواهد النقل من أرباب البصائر
وأول من دخل في الغلو من أهل الأهواء هم الرافضة
جامع المسائل > مسائل من الفتاوى المصرية > مسألة في شرح الحديث الذي ذكره الحكيم الترمذي في نوادر الأصول
والأهواء في الدين والآراء والاعتقادات والأذواق والعبادات أعظم من الأهواء في الدنيا
جامع المسائل > فصل الإنسان له فعل باختياره وإرادته
ادعى أن المحرمات تحريما عاما كالفواحش والظلم والملاهي حرام على الناس حلال له فإنه يستتاب فإن تاب وإلا قتل
جامع المسائل > مسألة في قوله تعالى فإن استقر مكانه فسوف تراني
«إذا رأيت الذين يتبعون ما تشابه منه فأولئك الذين سمى الله فاحذريهم
جامع المسائل > فصول وقواعد من مسودات شيخ الإسلام ابن تيمية > فصل قال تعالى أولئك الذين أنعم الله عليهم من النبيين من ذرية آدم
إنما أخشى عليكم شهوات الغي في بطونكم وفروجكم ومضلات الهوى
البحر الزخار المعروف بمسند البزار > مسند أبي برزة الأسلمي رضي الله عنه
لما نزلت منه آيات محكمات هن أم الكتاب وأخر متشابهات فأما الذين في قلوبهم زيغ فيتبعون ما تشابه منه قال رسول الله صلى الله عليه وسلم إذا رأيتم الذين يجادلون فيه فهم الذين عنى الله تبارك وتعالى فاحذروهم
البحر الزخار المعروف بمسند البزار > مسند عائشة أم المؤمنين > ابن أبي مليكة عن عائشة
أن النبي صلى الله عليه وسلم قال في هذه الآية هو الذي أنزل عليك الكتاب منه آيات محكمات هن أم الكتاب وأخر متشابهات فقال إذا رأيتم الذين يتبعون ما تشابه منه فأولئك فاحذروهم
البحر الزخار المعروف بمسند البزار > مسند عائشة أم المؤمنين > ابن أبي مليكة عن عائشة
انطلقت أنا والأشتر إلى علي عليه السلام فقلنا هل عهد إليك رسول الله صلى الله عليه وسلم عهدا لم يعهده إلى الناس عامة ؟ قال لا إلا ما كان في كتابي هذا فأخرج كتابا من قراب سيفه فإذا فيه المؤمنون تكافأ دماؤهم ويسعى بذمتهم أدناهم وهم يد على من سواهم لا يقتل مؤم
شرح مشكل الآثار > باب بيان مشكل ما روي عن رسول الله صلى الله عليه وسلم من قوله المسلمون تكافأ دماؤهم ويسعى بذمتهم أدناهم
إذا رأيتموهم فاحذروهم وإذا رأيتموهم فاحذروهم ثم نزع ( فأما الذين في قلوبهم مرض فيتبعون ما تشابه منه ابتغاء الفتنة ) إلى قوله عز وجل إلا الله والراسخون في العلم ثم قال رسول الله صلى الله عليه وسلم الراسخون في العلم هم الذين آمنوا بمتشابهه وعملوا بمحكمه
شرح مشكل الآثار > باب بيان مشكل ما روي عن رسول الله صلى الله عليه وسلم في تأويل قول الله عز وجل هو الذي أنزل عليك الكتاب منه آيات محكمات إلى قوله وما يذكر إلا أولوا الألباب