عدد النتائج : 1075
في البحث عن (فضل الدعاء)
أنه سمع النبي صلى الله عليه وسلم يوصي رجلا إذا أخذ مضجعه أن يقول اللهم أسلمت نفسي إليك ووجهت وجهي إليك وفوضت أمري إليك وألجأت ظهري إليك رغبة إليك لا منجى ولا ملجأ منك إلا إليك آمنت بنبيك الذي أرسلت وبكتابك الذي أنزلت فإن مات مات على الفطرة
السنن الكبرى للنسائي > كتاب عمل اليوم والليلة > نوع آخر
إذا أويت إلى فراشك فقل اللهم أسلمت نفسي إليك ووجهت وجهي إليك وفوضت أمري إليك وألجأت ظهري إليك رغبة إليك لا ملجأ ولا منجى منك إلا إليك آمنت بكتابك الذي أنزلت وبنبيك الذي أرسلت فإن مت من ليلتك مت وأنت على الفطرة وإن أصبحت أصبحت خيرا
السنن الكبرى للنسائي > كتاب عمل اليوم والليلة > نوع آخر
كان إذا أوى إلى فراشه قال اللهم أسلمت نفسي إليك الجزء العاشر ووجهت وجهي إليك وفوضت أمري إليك وألجأت ظهري إليك آمنت بكتابك الذي أنزلت وبرسولك الذي أرسلت
السنن الكبرى للنسائي > كتاب عمل اليوم والليلة > نوع آخر
أن رسول الله صلى الله عليه وسلم أمر رجلا إذا أخذ مضجعه أن يقول اللهم أسلمت نفسي إليك ووجهت وجهي إليك وألجأت ظهري إليك وفوضت أمري إليك رغبة إليك لا منجى ولا ملجأ منك إلا إليك آمنت بكتابك الذي أنزلت وبرسولك الذي أرسلت فإن مات مات على الفطرة
السنن الكبرى للنسائي > كتاب عمل اليوم والليلة > نوع آخر
إذا أتيت مضجعك فتوضأ وضوءك للصلاة ثم ليكن آخر ما تقول اللهم أسلمت وجهي إليك وفوضت أمري إليك وألجأت ظهري إليك رهبة ورغبة إليك لا ملجأ ولا منجى منك إلا إليك آمنت بكتابك الذي أنزلت وبنبيك الذي أرسلت فإن مت مت على الفطرة
السنن الكبرى للنسائي > كتاب عمل اليوم والليلة > نوع آخر
قال لي رسول الله صلى الله عليه وسلم إذا أتيت مضجعك فتوضأ وضوءك للصلاة ثم اضطجع على شقك الأيمن فقل اللهم أسلمت وجهي إليك وفوضت أمري إليك رهبة ورغبة إليك لا ملجأ ولا منجى منك إلا إليك آمنت بكتابك الذي أنزلت وبنبيك الذي أرسلت فإن مت مت على الفطرة واجعلهن آخر
السنن الكبرى للنسائي > كتاب عمل اليوم والليلة > نوع آخر
قال لي رسول الله صلى الله عليه وسلم ما تقول يا براء إذا أويت إلى فراشك ؟ قال قلت الله ورسوله أعلم قال إذا أويت إلى فراشك طاهرا فتوسد يمينك ثم قل اللهم أسلمت وجهي إليك الجزء العاشر وفوضت أمري إليك وألجأت ظهري إليك رهبة ورغبة إليك لا ملجأ ولا منجى منك إلا إ
السنن الكبرى للنسائي > كتاب عمل اليوم والليلة > نوع آخر
إذا أخذ أحدكم مضجعه من الليل فليتوسد يمينه ثم ليقل باسم الله اللهم أسلمت نفسي إليك وألجأت ظهري إليك وفوضت أمري إليك ووجهت وجهي إليك رهبة منك ورغبة إليك لا ملجأ ولا منجى منك إلا إليك آمنت بكتابك المنزل وبنبيك المرسل من قالها ثم مات مات على الفطرة
السنن الكبرى للنسائي > كتاب عمل اليوم والليلة > نوع آخر
كان إذا أوى إلى فراشه توسد يمينه ثم قال باسم الله اللهم أسلمت إليك نفسي وألجأت إليك ظهري وفوضت إليك أمري ووجهت إليك وجهي رغبة إليك ورهبة منك لا منجى ولا ملجأ ولا مفر منك إلا إليك آمنت بكتابك الذي أنزلت وبنبيك الذي أرسلت فإن مات من ليلته مات على الفطرة
السنن الكبرى للنسائي > كتاب عمل اليوم والليلة > نوع آخر
أنه أمر رجلا إذا أخذ مضجعه أن يقول اللهم أسلمت نفسي إليك ووجهت وجهي إليك وفوضت أمري إليك وألجأت ظهري إليك رغبة إليك لا منجى ولا ملجأ منك إلا إليك آمنت بكتابك الذي أنزلت وبرسولك الذي أرسلت فإن مات مات على الفطرة
السنن الكبرى للنسائي > كتاب عمل اليوم والليلة > نوع آخر
في قول الله عز وجل وقال ربكم ادعوني أستجب لكم قال الدعاء هو العبادة ثم قرأ ادعوني أستجب لكم إن الذين يستكبرون عن عبادتي سيدخلون جهنم داخرين
السنن الكبرى للنسائي > كتاب التفسير > سورة المؤمن
لا يزيد في العمر إلا البر ولا يرد القدر إلا الدعاء وإن الرجل ليحرم الرزق بالذنب يصيبه
السنن الكبرى للنسائي > أحاديث الكتب المفقودة المستدركة من تحفة الأشراف > كتاب الرقائق
وإذا سألك عبادي عني فإني قريب أجيب دعوة الداع إذا دعان فليستجيبوا لي وليؤمنوا بي لعلهم يرشدون
فتح الرحمن في تفسير القرآن > سورة البقرة
ومنهم من يقول ربنا آتنا في الدنيا حسنة وفي الآخرة حسنة وقنا عذاب النار
فتح الرحمن في تفسير القرآن > سورة البقرة
هنالك دعا زكريا ربه قال رب هب لي من لدنك ذرية طيبة إنك سميع الدعاء
فتح الرحمن في تفسير القرآن > سورة آل عمران
فنادته الملائكة وهو قائم يصلي في المحراب أن الله يبشرك بيحيى مصدقا بكلمة من الله وسيدا وحصورا ونبيا من الصالحين
فتح الرحمن في تفسير القرآن > سورة آل عمران
يا زكريا إنا نبشرك بغلام اسمه يحيى لم نجعل له من قبل سميا
فتح الرحمن في تفسير القرآن > سورة مريم عليها السلام
ونوحا إذ نادى من قبل فاستجبنا له فنجيناه وأهله من الكرب العظيم
فتح الرحمن في تفسير القرآن > سورة الأنبياء
فاستجبنا له فكشفنا ما به من ضر وآتيناه أهله ومثلهم معهم رحمة من عندنا وذكرى للعابدين
فتح الرحمن في تفسير القرآن > سورة الأنبياء
فاستجبنا له ووهبنا له يحيى وأصلحنا له زوجه إنهم كانوا يسارعون في الخيرات ويدعوننا رغبا ورهبا وكانوا لنا خاشعين
فتح الرحمن في تفسير القرآن > سورة الأنبياء