عدد النتائج : 84
في البحث عن (التفكر في مصير الإنسان)
صرف الذهن لحظة من العبد في تدبير تقصيره وتفريطه في حقوق الحق ووعده وعيده وحضوره بين يديه ومحاسبته له
فيض القدير > حرف الفاء
إن مطعم ابن آدم ضرب للدنيا مثلا بما خرج من ابن آدم وإن قزحه وملحه فانظر ما يصير إليه
صحيح ابن حبان > كتاب الرقائق > باب الفقر والزهد والقناعة > ذكر البيان بأن الله جعل متعقب طعام ابن آدم في الدنيا مثلا لها
إن مطعم ابن آدم جعل مثلا للدنيا وإن قزحه وملحه فانظروا إلى ما يصير ؟
الأحاديث المختارة > مسند أبي بن كعب الأنصاري رضي الله عنه > عتي بن ضمرة السعدي البصري عن أبي بن كعب رضي الله عنه
إن مطعم ابن آدم قد ضرب للدنيا مثلا فانظر ما يخرج من ابن آدم وإن قزحه وملحه قد علم إلى ما يصير
الأحاديث المختارة > مسند أبي بن كعب الأنصاري رضي الله عنه > عتي بن ضمرة السعدي البصري عن أبي بن كعب رضي الله عنه
سبب استثقال القلوب الفكر
كتاب إتحاف السادة المتقين > ركن المنجيات > كتاب التوبة > الركن الرابع في بيان السبب الباعث على دواء التوبة وطريق العلاج > الأسباب الموجبة للإصرار على الذنب مع بقاء أصل الإيمان
رأيت بشر بن الحارث نظر إلى أكفان فقال إنما يزين الميت عمله
الجامع لشعب الإيمان > الرابع والستون من شعب الإيمان " وهو باب في الصلاة على من مات من أهل القبلة " > فصل " في زيارة القبور "
كان علي إذا دعي إلى جنازة قال إنا لقائمون وما يصلي على المرء إلا عمله
الجامع لشعب الإيمان > الرابع والستون من شعب الإيمان " وهو باب في الصلاة على من مات من أهل القبلة " > فصل " في زيارة القبور "
إن مطعم ابن آدم ضرب للدنيا مثلا فما أخرج ابن آدم أن قزحه وملحه فانظر إلى ما يصير
الجامع لشعب الإيمان > الحادي والسبعون من شعب الإيمان "وهو باب في الزهد وقصر الأمل "
إن الدنيا ضربت مثلا لابن آدم فانظر ما يخرج من ابن آدم وإن قزحه وملحه إلى ما يصير
الزهد لابن المبارك > باب توبة داود وذكر الأنبياء صلوات الله عليهم
إن الله ضرب الدنيا لمطعم ابن آدم مثلا وضرب مطعم ابن آدم للدنيا مثلا وإن قزحه وملحه
الزهد لابن المبارك > باب توبة داود وذكر الأنبياء صلوات الله عليهم
مثلت نفسي في النار أعالج أغلالها وسعيرها آكل من زقومها وأشرب من زمهريرها
الزهد لأحمد بن حنبل > زهد إبراهيم التيمي رحمه الله تعالى
كان يضطجع على فراشه قال فيقول ليت أمي لم تلدني فقالت له امرأته ألم يهدك الله عز وجل للإسلام ؟
الزهد لأحمد بن حنبل > زهد عاصم بن هبيرة
أنتظر ملك الموت عليه السلام ما أدري بأي شيء يبشرني بالجنة أو بالنار ؟
الزهد لأحمد بن حنبل > زهد عاصم بن هبيرة
كنا إذا حضرنا جنازة أو سمعنا الميت عرف ذلك فينا أياما لأنا قد عرفنا أنه قد نزل به أمر صيره إلى الجنة أو إلى النار قال فإنكم في جنائزكم تحدثون بأحاديث دنياكم
الزهد لأحمد بن حنبل > زهد عاصم بن هبيرة
يا أهل الخلود ويا أهل البقاء إنكم لم تخلقوا للغناء وإنما تنتقلون من دار إلى دار كما نقلتم من الأصلاب إلى الأرحام
الزهد لأحمد بن حنبل > زهد عبيد بن عمير
إن الدنيا لم تخلق لتنظر إليها وإنما خلقت لتنظر بها إلى الآخرة
كتاب العظمة > باب الأمر بالتفكر في آيات الله عز وجل وقدرته وملكه وسلطانه وعظمته ووحدانيته
زوروا القبور كل يوم تذكركم الموت
كتاب العظمة > باب الأمر بالتفكر في آيات الله عز وجل وقدرته وملكه وسلطانه وعظمته ووحدانيته
لأن أقرأ في ليلتي حتى أصبح ب إذا زلزلت و القارعة لا أزيد عليهما وأتردد فيهما وأتفكر أحب إلي من أن أهذ القرآن ليلتي
كتاب العظمة > باب الأمر بالتفكر في آيات الله عز وجل وقدرته وملكه وسلطانه وعظمته ووحدانيته
وددت أني كنت خضرا من هذه الخضراء تأتي علي بهيمة فتأكلني وأني لم أخلق فنزلت هذه الآية ( ولمن خاف مقام ربه جنتان )
كتاب العظمة > ما ذكر من الفضل في المتفكر في ذلك
إني الجزء الأول كنت في وسط الدار خطر ببالي أهل النار فلم يزالوا يعرضون علي بسلاسلهم وأغلالهم حتى الصباح
كتاب العظمة > ما ذكر من الفضل في المتفكر في ذلك
العقل دواء القلوب ومطية المجتهدين وبذر حراثة الآخرة
روضة العقلاء ونزهة الفضلاء > ذكر الحث على لزوم العقل وصفة العاقل اللبيب
بينما صياد في الدهر الأول يصطاد السمك إذ رمى بشبكة في البحر فخرج فيها جمجمة إنسان فجعل الصياد ينظر إليها ويبكي ويقول عزيز فلم تترك لعزك غني فلم تترك لغناك فقير فلم تترك لفقرك جواد فلم تترك لجودك شديد فلم تترك لشدتك عالم فلم تترك لعلمك؟ يردد هذا الكلام ويب
روضة العقلاء ونزهة الفضلاء > ذكر الحث على لزوم ذكر الموت وتقديم الطاعات