عدد النتائج : 828
في البحث عن (تسبيح الخلائق بحمد الله)
يتفيأ ظلاله عن اليمين والشمائل
كشف المعاني في المتشابه من المثاني > سورة النحل > قوله تعالى يتفيأ ظلاله عن اليمين والشمائل
يسجد له من في السماوات ومن في الأرض
كشف المعاني في المتشابه من المثاني > سورة الحج > قوله تعالى يسجد له من في السماوات ومن في الأرض
وتوكل على الحي الذي لا يموت
كشف المعاني في المتشابه من المثاني > سورة الفرقان > قوله تعالى وتوكل على الحي الذي لا يموت
ربنا وسعت كل شيء رحمة وعلما
كشف المعاني في المتشابه من المثاني > سورة المؤمن > قوله تعالى ربنا وسعت كل شيء رحمة وعلما
ما في السماوات والأرض
كشف المعاني في المتشابه من المثاني > سورة الحديد > قوله تعالى ما في السماوات والأرض
يسبح لله ما في السماوات وما في الأرض
كشف المعاني في المتشابه من المثاني > سورة التغابن > قوله تعالى يسبح لله ما في السماوات وما في الأرض
قرصت نملة نبيا من الأنبياء فأمر بقرية النمل فأحرقت
عمدة القاري شرح صحيح البخاري > كتاب الجهاد والسير > باب
نزل نبي من الأنبياء تحت شجرة فلدغته نملة
عمدة القاري شرح صحيح البخاري > كتاب بدء الخلق > باب خمس من الدواب فواسق يقتلن في الحرم
نسبح بحمدك نعظمك
عمدة القاري شرح صحيح البخاري > كتاب أحاديث الأنبياء > باب قول الله تعالى وإذ قال ربك للملائكة إني جاعل في الأرض خليفة
قوله تعالى ونحن نسبح بحمدك
عمدة القاري شرح صحيح البخاري > كتاب أحاديث الأنبياء > باب قول الله تعالى وإذ قال ربك للملائكة إني جاعل في الأرض خليفة
ما تستقل الشمس فيبقى شيء من خلق الله إلا سبح الله بحمده إلا ما كان من الشياطين وأغبياء بني آدم
فيض القدير > حرف الميم
(ما تستقل الشمس) أي ترتفع وتتعالى يقال أقل الشيء يقل واستقله يستقله إذا رفعه وحمله (فيبقى شيء من خلق الله إلا سبح الله بحمده) أي يقول سبحان الله وبحمده (إلا ما كان من الشياطين وأغبياء بني آدم )
فيض القدير > حرف الميم
نملة نبيا من الأنبياء فأمر بقرية النمل فأحرقت
التوضيح لشرح الجامع الصحيح > باقي كتاب الجهاد والسير > باب
نزل نبي من الأنبياء تحت شجرة فلدغته نملة
التوضيح لشرح الجامع الصحيح > كتاب بدء الخلق > باب خمس من الدواب فواسق يقتلن في الحرم
ما كنتم تقولون إذا كان مثل هذا في الجاهلية ؟ قال كنا الجزء الثاني نقول يولد عظيم أو يموت عظيم
حاشية مسند الإمام أحمد بن حنبل > مسانيد أهل البيت > مسند عبد الله بن العباس رضي الله تعالى عنهما