الذنوب والمعاصي تضر ولابد، فإن مما اتفق عليه العلماء وأرباب السلوك أن للمعاصي آثارا وثارات، وأن لها عقوبات على قلب العاصي وبدنه، وعلى دينه وعقله، وعلى دنياه وآخرته.

اختيار هذا الخط

الذنوب والمعاصي تضر ولابد، فإن مما اتفق عليه العلماء وأرباب السلوك أن للمعاصي آثارا وثارات، وأن لها عقوبات على قلب العاصي وبدنه، وعلى دينه وعقله، وعلى دنياه وآخرته.

اختيار هذا الخط

المكتبة الإسلامية

عدد النتائج : 26 في البحث عن (الذل والهوان في الدنيا نتيجة للبدعة)

من عصى مولاه فهو ذليل الجامع لأحكام القرآن > سورة الأعراف > قوله تعالى قال فاهبط منها فما يكون لك أن تتكبر فيها

ما من أحد يحدث في هذه الأمة حدثا لم يكن يموت حتى يصيبه ذلك المعجم الأوسط للطبراني > باب الخاء > من اسمه خلف > خلف بن عمرو العكبري

أهل البدع شر الخلق والخليقة المعجم الأوسط للطبراني > باب العين > من اسمه علي > علي بن سعيد بن بشير الرازي

من أحدث حدثا في هذه الأمة لم يكن يموت حتى يصيبه ذلك مجمع الزوائد ومنبع الفوائد > كتاب العلم > باب فيمن سن خيرا أو غيره أو دعا إلى هدى

ما من أحد يحدث في هذه الأمة حدثا لم يكن فيموت حتى يصيبه ذلك مجمع الزوائد ومنبع الفوائد > كتاب الحدود والديات > باب حد البلوغ لإيجاب الحد

أنا رأيت غيلان يعني القدري مصلوبا على باب دمشق مجمع الزوائد ومنبع الفوائد > كتاب القدر > باب كل شيء بقدر

صاحب البدعة تنزع منه العصمة الاعتصام للإمام الشاطبي > الباب الثاني في ذم البدع وسوء منقلب أصحابها > فصل الأدلة من النقل على ذم البدع > فصل الأوصاف المحذورة والمعاني المذمومة في البدع > صاحب البدعة تنزع منه العصمة ويوكل إلى نفسه

يزداد من الله بعدا (صاحب البدعة ) الاعتصام للإمام الشاطبي > الباب الثاني في ذم البدع وسوء منقلب أصحابها > فصل الأدلة من النقل على ذم البدع > فصل الأوصاف المحذورة والمعاني المذمومة في البدع > المبتدع يزداد من الله بعدا

المبتدع يلقى عليه الذل في الدنيا والغضب من الله تعالى الاعتصام للإمام الشاطبي > الباب الثاني في ذم البدع وسوء منقلب أصحابها > فصل الأدلة من النقل على ذم البدع > فصل الأوصاف المحذورة والمعاني المذمومة في البدع > المبتدع يلقى عليه الذل في الدنيا والغضب من الله تعالى

ما روي مما أرى الله المكذبين بالقدر من الآيات في دار الدنيا في أنفسهم شرح أصول اعتقاد أهل السنة والجماعة > باب جماع توحيد الله عز وجل وصفاته وأسمائه > سياق ما روي مما أرى الله المكذبين بالقدر من الآيات في دار الدنيا في أنفسهم

لو ادهن صاحب البدعة كل يوم بدهان إن سواد البدعة لفي وجهه الجواب الصحيح لمن بدل دين المسيح > فصل من أدلة عموم رسالة النبي صلى الله عليه وسلم > فصل أحوال وشواهد صدق المخبر وكذبه

ما ازداد صاحب بدعة اجتهادا إلا ازداد من الله بعدا حلية الأولياء وطبقات الأصفياء > من الطبقة الأولى من التابعين > أيوب السختياني > بغضه لأهل الأهواء ومحبته لأهل السنة

ليس في الأرض صاحب بدعة إلا وهو يجد ذلة تغشاه حلية الأولياء وطبقات الأصفياء > ذكر طوائف من جماهير النساك والعباد > سفيان بن عيينة > سؤال أصحاب سفيان له عن الزهد وإفادتهم عن الزهد

اليهود قد ضربت عليهم الذلة التفسير الكبير أو مفاتيح الغيب > سورة آل عمران > قوله تعالى ضربت عليهم الذلة أين ما ثقفوا إلا بحبل من الله وحبل من الناس

أهل الباطل وإن اتفقت لهم الصولة لكن كان مآل الأمر إلى الضعف والفتور وصارت دولة أهل الحق عالية التفسير الكبير أو مفاتيح الغيب > سورة آل عمران > قوله تعالى ولا تهنوا ولا تحزنوا وأنتم الأعلون إن كنتم مؤمنين

أهل البدع هم شر الخلق والخليقة كتاب الشريعة > كتاب فضائل أمير المؤمنين علي بن أبي طالب رضي الله عنه > باب ذكر هجرة أهل البدع والأهواء

قال علي لا يترك الناس شيئا من دينهم إرادة استصلاح دنياهم إلا فتح الله عليهم ما هو أضر عليهم وما هو شر عليهم منه الزهد لابن المبارك > ما رواه نعيم بن حماد في نسخته زائدا على ما رواه المروزي عن ابن المبارك في كتاب الزهد > باب من ترك شيئا لله

رأيت المريسي في نوم ولا يقظة إلا مرة واحدة رأيته قد جيء به من ناحية الزندورد وهو على حمار ووجهه إلى مؤخر الحمار وقد اسود وجهه ووجوه قوم معه الإبانة الكبرى لابن بطة > الكتاب الثاني الرد على الجهمية > باب ما روي في جهم وشيعته الضلال، وما كانوا عليه من قبيح المقال

سمعت جارا لي كان يقرئ القرآن وكان يقول القرآن مخلوق فقال له قائل إن لم يكن القرآن مخلوقا فمحى الله كل آية في صدرك من القرآن قال نعم فأصبح وهو يقول الحمد لله رب العالمين الرحمن الرحيم مالك يوم الدين إياك فإذا أراد أن يقول نعبد لم يجر لسانه الإبانة الكبرى لابن بطة > الكتاب الثاني الرد على الجهمية > باب ما روي في جهم وشيعته الضلال، وما كانوا عليه من قبيح المقال

كنا نقرأ على شيخ ضرير بالبصرة فلما أحدثوا ببغداد القول بخلق القرآن قال الشيخ إن لم يكن القرآن مخلوقا فمحى الله القرآن من صدري قال فلما سمعنا هذا من قوله تركناه وانصرفنا عنه فلما كان بعد مدة لقيناه فقلنا يا الجزء السادس فلان ما فعل القرآن ؟ قال ما بقي في ص الإبانة الكبرى لابن بطة > الكتاب الثاني الرد على الجهمية > باب ما روي في جهم وشيعته الضلال، وما كانوا عليه من قبيح المقال

كان لنا جار وكان من حفاظ القرآن فناظره رجل يوما في القرآن فقال إن لم يكن القرآن مخلوقا فمحا الله ما في قلبه من القرآن قال فرأيته لا يحفظ من كتاب الله شيئا الإبانة الكبرى لابن بطة > الكتاب الثاني الرد على الجهمية > باب ما روي في جهم وشيعته الضلال، وما كانوا عليه من قبيح المقال

رأى بالبصرة رجلا كان يقول القرآن مخلوق فالتقى مع رجل من أهل السنة فابتهلا جميعا فقال هذا إن لم يكن القرآن مخلوقا فمحى الله القرآن من صدري وقال السني إن كان هذا القرآن مخلوقا فمحى الله القرآن من صدري الإبانة الكبرى لابن بطة > الكتاب الثاني الرد على الجهمية > باب ما روي في جهم وشيعته الضلال، وما كانوا عليه من قبيح المقال

مررت في بعض الأزقة بمجنون وقد وقع فقيل لي تقدم فاقرأ عليه فتقدمت لأقرأ عليه فقال لي شيطانه من جوفه دعه فإنه يقول القرآن مخلوق قلت له شأنك وإياه الإبانة الكبرى لابن بطة > الكتاب الثاني الرد على الجهمية > باب ما روي في جهم وشيعته الضلال، وما كانوا عليه من قبيح المقال

مر بي أحمد بن نصر بن حمزة الخزاعي المقتول في القرآن وإنه في دكاني بباب الطاق نصف النهار فجلس يستريح إذ صرع رجل فقام أحمد فغطى رأسه ليقرأ عليه فإذا الجنية تقول من جوفه يا أبا عبد الله دعني فإنه يقول القرآن مخلوق فقال الجزء السادس اخنقيه يا سنية اخنقيه يا س الإبانة الكبرى لابن بطة > الكتاب الثاني الرد على الجهمية > باب ما روي في جهم وشيعته الضلال، وما كانوا عليه من قبيح المقال

أيها الناس ضحوا تقبل الله منكم فإني مضح بالجعد بن درهم فإنه زعم أن الله لم يكلم موسى تكليما ولم يتخذ إبراهيم خليلا سبحانه وتعالى عما يقول الجعد بن درهم علوا كبيرا الإبانة الكبرى لابن بطة > الكتاب الثاني الرد على الجهمية > باب ما روي في جهم وشيعته الضلال، وما كانوا عليه من قبيح المقال

رجل قد اجتمع عليه الناس ينظرون إليه أعمى فقال ما قصته ؟ قالوا هذا رجل كان يقول القرآن مخلوق فناظره بعض الناس في القرآن فلج فيه فقال إن لم يكن الجزء السادس القرآن مخلوقا فأعمى الله بصره فأصبح وهو لا يبصر شيئا الإبانة الكبرى لابن بطة > الكتاب الثاني الرد على الجهمية > باب ما روي في جهم وشيعته الضلال، وما كانوا عليه من قبيح المقال

بحث في الكتب

[ بحث متقدم ]

العرض الموضوعي

تصنيف الكتب