عدد النتائج : 103
في البحث عن (من النسخ في القرآن ما نسخ حكمه وبقي رسمه)
في قوله عز وجل وإذا حضر القسمة أولو القربى واليتامى والمساكين فارزقوهم منه قال فغير قرابة الميت يرضخ لهم القدح أو الشيء فكان يقول لهم إنها لم تنسخ
سنن سعيد بن منصور > تفسير سورة النساء > قوله تعالى وإذا حضر القسمة أولو القربى واليتامى والمساكين فارزقوهم منه
في قوله عز وجل فارزقوهم منه قال هي منسوخة بالميراث
سنن سعيد بن منصور > تفسير سورة النساء > قوله تعالى وإذا حضر القسمة أولو القربى واليتامى والمساكين فارزقوهم منه
لما نزلت على النبي صلى الله عليه وسلم هذه الآية ( لله ما في السماوات وما في الأرض ) قرأ إلى ( على كل شيء قدير ) أتوا النبي صلى الله عليه وسلم فجثوا على الركب وقالوا لا نطيق لا نستطيع كلفنا من العمل ما لا نطيق ولا نستطيع فأنزل الله عز وجل ( آمن الرسول بما
الأوسط في السنن والإجماع والاختلاف > كتاب الأيمان والنذور > جماع أبواب الاستثناء في الأيمان > ذكر سقوط كفارات الأيمان عن المخطئ والناسي
آيتان نسختا من هذه السورة يعني المائدة آية القلائد قوله ( فاحكم بينهم أو أعرض عنهم ) قال وكان رسول الله صلى الله عليه وسلم مخيرا إن شاء حكم بينهم وإن شاء أعرض عنهم فردهم إلى أحكامهم قال ثم نزلت ( وأن احكم بينهم بما أنزل الله ولا تتبع أهواءهم ) فأمر النبي
معرفة السنن والآثار > كتاب الحدود > باب ما جاء في حد الذميين
عن أبي هريرة قال لما نزلت على رسول الله صلى الله عليه وسلم ( لله ما في السماوات وما في الأرض ) الآية فاشتد ذلك على أصحاب رسول الله صلى الله عليه وسلم فأتوا رسول الله صلى الله عليه وسلم ثم بركوا على الركب ثم قالوا أي رسول الله كلفنا من الأعمال ما نطيق الصل
الجامع لشعب الإيمان > الثامن من شعب الإيمان ، وهو باب في حشر الناس بعد ما يبعثون من قبورهم إلى الموقف الذي بين لهم من الأرض > فصل فيما يجاوز الله عن عباده ، ولا يؤاخذهم به فضلا منه ورحمة
لما نزلت ( وإن تبدوا ما في أنفسكم أو تخفوه ) نسختها الآية التي بعدها ( لا يكلف الله نفسا إلا وسعها لها ما كسبت وعليها ما اكتسبت )
الجامع لشعب الإيمان > الثامن من شعب الإيمان ، وهو باب في حشر الناس بعد ما يبعثون من قبورهم إلى الموقف الذي بين لهم من الأرض > فصل فيما يجاوز الله عن عباده ، ولا يؤاخذهم به فضلا منه ورحمة
( وإن تبدوا ما في أنفسكم أو تخفوه يحاسبكم به الله ) قال نسختها الآية التي بعدها
الجامع لشعب الإيمان > الثامن من شعب الإيمان ، وهو باب في حشر الناس بعد ما يبعثون من قبورهم إلى الموقف الذي بين لهم من الأرض > فصل فيما يجاوز الله عن عباده ، ولا يؤاخذهم به فضلا منه ورحمة
عن ابن عباس في قوله عز وجل إما يبلغن عندك الكبر أحدهما أو كلاهما فلا تقل لهما أف إلى قوله كما ربياني صغيرا فنسختها الآية التي في براءة ما كان للنبي والذين آمنوا أن يستغفروا للمشركين ولو كانوا أولي قربى من بعد ما تبين لهم أنهم أصحاب الجحيم
الأدب المفرد > باب لا يستغفر لأبيه المشرك
لما نزلت على النبي صلى الله عليه وسلم هذه الآية ( لله ما في السماوات وما في الأرض وإن تبدوا ما في أنفسكم أو تخفوه يحاسبكم به الله فيغفر لمن يشاء ويعذب من يشاء والله على كل شيء قدير ) أتوا النبي صلى الله الجزء الأول عليه وسلم فجثوا على الركب وقالوا لا نطيق
الإيمان لابن منده > ذكر صفة أصحاب رسول الله صلى الله عليه وسلم ومنزلتهم من الإيمان واتباعهم القرآن
لما نزلت هذه الآية ( وإن تبدوا ما في أنفسكم أو تخفوه يحاسبكم به الله ) شق ذلك عليهم ما لم يشق عليهم شيء قبل ذلك فقال لهم رسول الله صلى الله عليه وسلم قولوا سمعنا وأطعنا فأنزل الله عز وجل ( لا يكلف الله نفسا إلا وسعها ) إلى آخر السورة كل ذلك يقول قد فعلت
الإيمان لابن منده > ذكر صفة أصحاب رسول الله صلى الله عليه وسلم ومنزلتهم من الإيمان واتباعهم القرآن
عن ابن عباس قال آيتان نسختا من هذه السورة يعني المائدة آية القلائد وقوله فاحكم بينهم أو أعرض عنهم قال فكان رسول الله صلى الله عليه وسلم مخيرا إن شاء حكم بينهم وإن شاء أعرض عنهم فردهم إلى حكامهم قال ثم نزلت وأن احكم بينهم بما أنزل الله ولا تتبع أهواءهم [ال
السنن الصغير للبيهقي > كتاب الجزية > باب الحكم بين المعاهدين والمهادنين