عدد النتائج : 3101
في البحث عن (يسر الإسلام)
ما ضلت أمة بعد نبيها إلا كان أول ضلالتها التكذيب بالقدر وما ضلت أمة بعد نبيها إلا أعطوا الجدل ثم قرأ الجزء الثاني ما ضربوه لك إلا جدلا بل هم قوم خصمون
الإبانة الكبرى لابن بطة > مقدمة المؤلف > باب ذم المراء والخصومات في الدين والتحذير من أهل الجدال
ما ضل قوم بعد هدى كانوا عليه إلا أوتوا الجدل
الإبانة الكبرى لابن بطة > مقدمة المؤلف > باب ذم المراء والخصومات في الدين والتحذير من أهل الجدال
ما ضل قوم بعد هدى كانوا عليه إلا أوتوا الجدل ثم قرأ ما ضربوه لك إلا جدلا بل هم قوم خصمون
الإبانة الكبرى لابن بطة > مقدمة المؤلف > باب ذم المراء والخصومات في الدين والتحذير من أهل الجدال
أن رسول الله صلى الله عليه وسلم خرج على أصحابه وهم يتنازعون في القدر هذا ينزع آية وهذا ينزع آية فكأنما فقئ في وجهه حب الرمان فقال أبهذا أمرتم ؟ أبهذا وكلتم ؟ تضربون كتاب الله بعضه ببعض ؟ انظروا إلى ما أمرتم به فاتبعوه وإلى ما نهيتم عنه فاجتنبوه
الإبانة الكبرى لابن بطة > مقدمة المؤلف > باب ذم المراء والخصومات في الدين والتحذير من أهل الجدال
سمع النبي صلى الله عليه وسلم قوما يتدارؤون في القرآن فقال إنما هلك من كان قبلكم بهذا ضربوا كتاب الله بعضه ببعض وإنما نزل كتاب الله يصدق بعضه بعضا فلا تكذبوا بعضه ببعض فما علمتم منه فقولوا به وما جهلتم فكلوه إلى عالمه
الإبانة الكبرى لابن بطة > مقدمة المؤلف > باب النهي عن المراء في القرآن
اقرؤوا القرآن مما ائتلفت عليه قلوبكم فإن اختلفتم فيه فقوموا عنه
الإبانة الكبرى لابن بطة > مقدمة المؤلف > باب النهي عن المراء في القرآن
أخبرني أبو جهيم أن رجلين اختلفا في آية من القرآن فقال هذا تلقيتها من رسول الله صلى الله عليه وسلم وقال الآخر تلقيتها من رسول الله صلى الله عليه وسلم فسألا النبي عنها فقال إن القرآن يقرأ على سبعة أحرف فلا تماروا في القرآن فإن مراء فيه كفر
الإبانة الكبرى لابن بطة > مقدمة المؤلف > باب النهي عن المراء في القرآن
أن رسول الله صلى الله عليه وسلم خرج على أصحابه وهم يتنازعون في القدر فكأنما فقئ في وجهه حب الرمان فقال أبهذا أمرتم ؟ أبهذا وكلتم ؟ انظروا ما أمرتم به فاتبعوه وما نهيتم عنه فاجتنبوه
الإبانة الكبرى لابن بطة > كتاب القدر > مقدمة
أن رسول الله صلى الله عليه وسلم خرج على أصحابه وهم يتنازعون في القدر وهذا ينزع آية وهذا ينزع آية فكأنما فقئ في وجهه حب الرمان فقال أبهذا أمرتم أبهذا وكلتم تضربون كتاب الله بعضه ببعض ؟ انظروا ما أمرتم به فاتبعوه وما نهيتم عنه فاجتنبوه
الإبانة الكبرى لابن بطة > كتاب القدر > الباب الثالث ما أمر الناس به من ترك البحث والتنقير عن القدر والخوض والجدال فيه
عن جندب بن عبد الله البجلي قال قال رسول الله صلى الله عليه وسلم اقرؤوا القرآن ما ائتلفت عليه قلوبكم فإذا اختلفتم فقوموا عنه
الإبانة الكبرى لابن بطة > الكتاب الثاني الرد على الجهمية > باب بيان كفر الجهمية الذين أزاغ الله قلوبهم بما تأولوه من متشابه القرآن
أن أعرابيا جاء إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم ثائر الرأس فقال يا رسول الله أخبرني ماذا فرض الله علي من الصلاة ؟ فقال الصلوات الخمس إلا أن تطوع شيئا فقال أخبرني ما فرض الله علي من الصيام ؟ قال صيام شهر رمضان إلا أن تطوع فقال أخبرني ما فرض الله علي من الز
الإيمان لابن منده > ذكر بيعة النبي صلى الله عليه وسلم أصحابه على شهادة أن لا إله إلا الله، وأن محمدا رسول الله
لما نزلت على النبي صلى الله عليه وسلم هذه الآية ( لله ما في السماوات وما في الأرض وإن تبدوا ما في أنفسكم أو تخفوه يحاسبكم به الله فيغفر لمن يشاء ويعذب من يشاء والله على كل شيء قدير ) أتوا النبي صلى الله الجزء الأول عليه وسلم فجثوا على الركب وقالوا لا نطيق
الإيمان لابن منده > ذكر صفة أصحاب رسول الله صلى الله عليه وسلم ومنزلتهم من الإيمان واتباعهم القرآن
لما نزلت هذه الآية ( وإن تبدوا ما في أنفسكم أو تخفوه يحاسبكم به الله ) شق ذلك عليهم ما لم يشق عليهم شيء قبل ذلك فقال لهم رسول الله صلى الله عليه وسلم قولوا سمعنا وأطعنا فأنزل الله عز وجل ( لا يكلف الله نفسا إلا وسعها ) إلى آخر السورة كل ذلك يقول قد فعلت
الإيمان لابن منده > ذكر صفة أصحاب رسول الله صلى الله عليه وسلم ومنزلتهم من الإيمان واتباعهم القرآن
أن ناسا من أهل الشرك قتلوا فأكثروا وزنوا فأكثروا ثم أتوا محمدا صلى الله عليه وسلم فقالوا إن الذي تقول وتدعو إليه لحسن لو تخبرنا إن لما عملنا كفارة فنزلت ( والذين لا يدعون مع الله إلها آخر ) إلى قوله ( ولا يزنون ) ونزل الجزء الأول ( يا عبادي الذين أسرفوا ع
الإيمان لابن منده > ذكر صفة أصحاب رسول الله صلى الله عليه وسلم ومنزلتهم من الإيمان واتباعهم القرآن
كنت عند ابن عمر فقرأ ( وإن تبدوا ما في أنفسكم أو تخفوه ) فبكى فدخلت على ابن عباس فذكرت ذلك له فضحك ابن عباس فقال يرحم الله ابن عمر أو ما يدري فيم نزلت وكيف نزلت ؟ إن هذه الآية حين نزلت غمت أصحاب رسول الله صلى الله عليه وسلم غما شديدا وقالوا يا رسول الله ه
الإيمان لابن منده > ذكر صفة أصحاب رسول الله صلى الله عليه وسلم ومنزلتهم من الإيمان واتباعهم القرآن
كنت عند منبر رسول الله صلى الله عليه وسلم فقال رجل ما أبالي أن لا أعمل عملا بعد الإسلام إلا أن أسقي الحاج وقال آخر ما أبالي أن لا أعمل عملا بعد الإسلام إلا أن أعمر المسجد الحرام ا ه وقال آخر الجهاد في سبيل الله أفضل مما قلتم فزجرهم عمر وقال لا ترفعوا أصوا
الإيمان لابن منده > ذكر ما يدل على أن الجهاد في سبيل الله عز وجل من الإيمان
كان رسول الله صلى الله عليه وسلم إذا أمرهم من الأعمال ما يطيقون قالوا إنا لسنا كهيئتك يا رسول الله إن الله قد غفر لك ما تقدم من ذنبك قال فغضب حتى عرف الغضب في وجهه
الإيمان لابن منده > ذكر قول النبي صلى الله عليه وسلم "أنا أتقاكم وأعلمكم بالله، وإن التقى من فعل القلب
قلنا يا رسول الله أي الإسلام أفضل ؟ قال من سلم المسلمون من لسانه ويده
الإيمان لابن منده > ذكر صفة درجات الإسلام والإيمان
أن رجلا سأل رسول الله صلى الله عليه وسلم أي الإسلام خير ؟ قال تطعم الطعام وتقرئ السلام على من عرفت وعلى من لم تعرف
الإيمان لابن منده > ذكر صفة درجات الإسلام والإيمان
تجوز لأمتي عما وسوست به أنفسها أو حدثت أنفسها ما لم تعمل أو تكلم به
الإيمان لابن منده > ذكر الأخبار الدالة على أن الله عز وجل يتجاوز عن ما يتوسوس به العبد إذا لم يعمل به أو يتكلم
إن الله تجاوز لأمتي ما لم تكلم به أو تعمل ما حدثت به أنفسها
الإيمان لابن منده > ذكر الأخبار الدالة على أن الله عز وجل يتجاوز عن ما يتوسوس به العبد إذا لم يعمل به أو يتكلم
إن الله تجاوز عن أمتي ما وسوست به أنفسها ما لم تكلم به أو تعمل به
الإيمان لابن منده > ذكر الأخبار الدالة على أن الله عز وجل يتجاوز عن ما يتوسوس به العبد إذا لم يعمل به أو يتكلم
إن الله تجاوز لي عن أمتي ما حدثت أنفسها ما لم يعملوا أو يتكلموا
الإيمان لابن منده > ذكر الأخبار الدالة على أن الله عز وجل يتجاوز عن ما يتوسوس به العبد إذا لم يعمل به أو يتكلم
إذا أحسن أحدكم إسلامه فكل حسنة يعملها تكتب له بعشر أمثالها إلى سبعمائة ضعف وكل سيئة يعملها تكتب له بمثلها حتى يلقى الله عز وجل
الإيمان لابن منده > ذكر ما يدل على درجات المرء المسلم المحسن
إذا أسلم العبد وحسن إسلامه كتب الله له كل حسنة عملها ومحا الله كل سيئة زلفها وكان عمله بعد الجزء الأول القصاص السيئة بمثلها إلا أن يتجاوز الله عنها والحسنة إلى سبعمائة ضعف
الإيمان لابن منده > ذكر ما يدل على درجات المرء المسلم المحسن
يقول الله عز وجل إذا هم عبدي بحسنة فاكتبوها فإن عملها فاكتبوها بعشر أمثالها وإذا هم عبدي بسيئة فلا تكتبوها فإن عملها فاكتبوها مثلها فإن لم يعملها فاكتبوها حسنة
الإيمان لابن منده > ذكر ما يدل على درجات المرء المسلم المحسن
قال الله عز وجل إذا حدث عبدي بأن يعمل حسنة فأنا أكتبها له حسنة ما لم يعملها فإذا عملها كتبتها له بعشر أمثالها وإذا تحدث بأن يعمل سيئة فأنا أغفرها ما لم يعملها فإذا عملها فأنا أكتبها له مثلها وقال رسول الله صلى الله عليه وسلم قالت الملائكة رب ذاك عبدك يريد
الإيمان لابن منده > ذكر ما يدل على درجات المرء المسلم المحسن