عدد النتائج : 3101
في البحث عن (يسر الإسلام)
قال الله عز وجل إذا هم عبدي بحسنة ولم يعملها كتبتها له حسنة فإن عملها كتبتها عشر حسنات إلى سبعمائة ضعف وإذا هم بسيئة فلم يعملها لم أكتبها عليه فإذا عملها كتبتها سيئة واحدة
الإيمان لابن منده > ذكر ما يدل على درجات المرء المسلم المحسن
إن الله عز وجل كتب الحسنات والسيئات ثم فسر ذلك فمن هم بحسنة فلم يعملها كتب الله له حسنة كاملة فإن عملها كتبت عشر حسنات إلى سبعمائة ضعف إلى أضعاف كثيرة ومن هم بسيئة فلم يعملها كتبها الله له حسنة كاملة فإن عملها كتبت سيئة واحدة
الإيمان لابن منده > ذكر ما يدل على درجات المرء المسلم المحسن
إن ربكم رحيم من هم بحسنة فلم يعملها كتبت له حسنة فإن عملها كتبت له إلى سبعمائة إلى أضعاف كثيرة ومن هم بسيئة فلم يعملها كتبت له حسنة فإن عملها كتبت واحدة أو يمحوها ولن يهلك على الله إلا هالك
الإيمان لابن منده > ذكر ما يدل على درجات المرء المسلم المحسن
قال رجل يا رسول الله أيؤاخذ أحدنا بما عمل في الجاهلية ؟ قال من أحسن في الإسلام لم يؤاخذ بما عمل في الجاهلية ومن أساء في الإسلام أخذ بالأول والآخر
الإيمان لابن منده > ذكر فضل المؤمن المحسن في الإسلام بعد الإساءة في الجاهلية
سألنا رسول الله صلى الله عليه وسلم أنؤاخذ بما عملنا في الجاهلية ؟ قال من أحسن في الإسلام لم يؤاخذ بما عمل في الجاهلية ومن أساء في الإسلام أخذ بالأول والآخر
الإيمان لابن منده > ذكر فضل المؤمن المحسن في الإسلام بعد الإساءة في الجاهلية
قال لرسول الله صلى الله عليه وسلم أي رسول الله أرأيت أمورا كنت أتحنث بها في الجاهلية من صدقة وعتاقة أو صلة رحم أفيها أجر ؟ فقال أسلمت على ما أسلفت من خير
الإيمان لابن منده > ذكر فضل من أسلم على ما سلف من الخير في الجاهلية
قلت يا رسول الله إني كنت أدع أشياء في الجاهلية ما أدعها إلا تحرجا قال أسلمت على ما سلف من خير
الإيمان لابن منده > ذكر فضل من أسلم على ما سلف من الخير في الجاهلية
قلت يا رسول الله إني أعتقت في الجاهلية أربعين محررا فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم أسلمت على ما سبق من خير
الإيمان لابن منده > ذكر فضل من أسلم على ما سلف من الخير في الجاهلية
قلت يا رسول الله أشياء كنت أفعلها في الجاهلية فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم أسلمت على ما سلف لك من خير قلت فوالله لا أدع شيئا صنعته في الجاهلية إلا فعلت في الإسلام مثله
الإيمان لابن منده > ذكر فضل من أسلم على ما سلف من الخير في الجاهلية
أتيت وأنا في أهلي فانطلق بي إلى زمزم فشرح صدري قال ثابت قال أنس بن مالك إنه ليرينا رسول الله صلى الله عليه وسلم أثره قال ثم غسل بماء زمزم ثم أنزل طست من ذهب ممتلئة إيمانا وحكمة فحشي بها صدري ثم عرج بي إلى السماء الدنيا فاستفتح فقيل من ذا ؟ قال جبريل قال و
الإيمان لابن منده > ذكر وجوب الإيمان بما أخبر به النبي صلى الله عليه وسلم عما رأى في بدء أمره حين شق صدره
أتيت بالبراق وهو دابة أبيض فوق الحمار ودون البغل يضع حافره عند منتهى طرفه قال فركبته حتى أتيت بيت المقدس قال فربطته بالحلقة التي يربط به الأنبياء قال ثم دخلت المسجد فصليت فيه ركعتين ثم خرجت فجاءني جبريل بإناء من لبن وإناء من خمر فاخترت اللبن فقال جبريل اخ
الإيمان لابن منده > ذكر وجوب الإيمان بما أخبر به النبي صلى الله عليه وسلم عما رأى في بدء أمره حين شق صدره
أتاني آت أو قال أتاني ثلاثة وأنا عند الكعبة بين النائم واليقظان فقال الأوسط من الثلاثة بين الرجلين فأتاني وشق بطني من هذه من هذه قال قتادة فقلت لرجل إلى جنبي ما يعني من هذه إلى هذه ؟ قال يعني من ثغره إلى نحره إلى أسفل بطنه قال فاستخرج قلبي قال وأتيت بطست
الإيمان لابن منده > ذكر وجوب الإيمان بما أخبر به المصطفى عليه السلام عن الإسراء قبل أن يوحى إليه
بينما أنا عند البيت بين النائم واليقظان إذ سمعت قائلا يقول أحد الثلاثة بين الرجلين قال فأتيت فانطلق بي ثم أتيت بطست من ذهب فيها ماء زمزم فشرح صدري إلى كذا وكذا قال قتادة قلت لصاحبي ما يعني ؟ قال إلى أسفل بطني فاستخرج قلبي فغسل بماء زمزم ثم أعيد مكانه قال
الإيمان لابن منده > ذكر وجوب الإيمان بما أخبر به المصطفى عليه السلام عن الإسراء قبل أن يوحى إليه
بينا أنا عند الكعبة بين النائم واليقظان إذ سمعته فقال أحد الثلاثة بين الرجلين فأتيت بطست من ذهب مملوء من ماء زمزم فشق ما بين صدري إلى بطني فاستخرج قلبي فغسل بماء زمزم ثم أعيد مكانه وملئ إيمانا وحكمة ثم أتيت بدابة أبيض يقال له البراق فوق الحمار ودون البغل
الإيمان لابن منده > ذكر وجوب الإيمان بما أخبر به المصطفى عليه السلام عن الإسراء قبل أن يوحى إليه
إن الله يحب أن تؤتى رخصه كما يكره أن تؤتى معصيته
التوحيد لابن منده > (ذكر ما يدل على أن الله عز وجل يضحك مما يحب ويرضاه ويعرض عن ما يكره ويسخطه )
إن الله يحب أن تؤتى رخصه كما يكره أن تؤتى معصيته
التوحيد لابن منده > (ذكر ما يدل على أن الله عز وجل يضحك مما يحب ويرضاه ويعرض عن ما يكره ويسخطه )
صم من كل شهر ثلاثة أيام قلت فإني أطيق أكثر من ذلك حتى قال إن أحب الصيام إلى الله صيام داود كان يصوم يوما الجزء الثالث ويفطر يوما
التوحيد لابن منده > ذكر أحب الصيام إلى الله صيام داود
يا أيها الناس خذوا من الأعمال ما تطيقون فإن الله لا يمل حتى تملوا وكان أحب الأعمال إليه ما دووم عليه وإن قل
التوحيد لابن منده > ذكر أحب الصيام إلى الله صيام داود
كانت عندي امرأة من بني أسد إذ دخل رسول الله صلى الله عليه وسلم فقال من هذه ؟ فقلت فلانة لا تنام الليل فذكرت من صلاتها فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم عليكم بما تطيقون من الأعمال فوالله لا يمل حتى تملوا
التوحيد لابن منده > ذكر الأخبار المأثورة في الملالة وأن الله عز وجل لا يسأم حتى يسأم عبده
أن الحولاء بنت تويت مرت بها وعندها رسول الله صلى الله عليه وسلم فقالت هذه الحولاء زعموا أنها لا تنام بالليل فقال خذوا من العمل ما تطيقون فوالله لا يسأم الله حتى تسأموا
التوحيد لابن منده > ذكر الأخبار المأثورة في الملالة وأن الله عز وجل لا يسأم حتى يسأم عبده
ما خير رسول الله صلى الله عليه وسلم بين أمرين قط إلا أخذ أيسرهما ما لم يكن إثما فإن يكن إثما كان أبعد الناس منه وما انتقم لنفسه إلا أن تنتهك حرمة الله عز وجل فينتقم لله عز وجل
دلائل النبوة لأبي نعيم > الفصل الثاني عشر ذكر بعض أخلاقه وصفاته صلى الله عليه وسلم
ما ضرب رسول الله صلى الله عليه وسلم امرأة قط ولا ضرب بيده شيئا قط إلا أن يجاهد في سبيل الله عز وجل وما نيل منه شيء فانتقم لنفسه من صاحبه إلا أن تنتهك محارم الله فينتقم
دلائل النبوة لأبي نعيم > الفصل الثاني عشر ذكر بعض أخلاقه وصفاته صلى الله عليه وسلم
كنت أكتب لرسول الله صلى الله عليه وسلم فقال اكتب لا يستوي القاعدون من المؤمنين والمجاهدون في سبيل الله فجاء ابن أم مكتوم فقال يا رسول الله إني أحب الجهاد ولكن بي من الزمانة ما ترى وقد ذهب بصري قال زيد فثقلت فخذ رسول الله صلى الله عليه وسلم على فخذي حتى خش
دلائل النبوة لأبي نعيم > الفصل الرابع عشر في ذكر بدء الوحي وكيفية ترائي الملك وإلقائه الوحي إليه
كان عبد الله يذكر يوم الخميس فقيل له لوددنا أنك ذكرتنا كل يوم فقال الجزء الأول إني أتخولكم بالموعظة إن رسول الله صلى الله عليه وسلم كان يتخولنا بالموعظة كراهية السآمة علينا
الآداب للبيهقي > باب ما يستحب من التخول بالموعظة والعلم وما يكره من التطويل مخافة الملال
أتيت رسول الله صلى الله عليه وسلم وأصحابه كأنما على رؤوسهم الطير وجاءت الأعراب من الجزء الأول جوانب فسألوه عن أشياء لا بأس بها فقالوا يا رسول الله علينا حرج في كذا علينا حرج في كذا فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم عباد الله وضع الله الحرج أو قال رفع الله
الآداب للبيهقي > باب الرخصة في المداواة
عن عبد الله بن بسر أن أعرابيا قال لرسول الله صلى الله عليه وسلم إن شرائع الإسلام قد كثرت علي فأنبئني بشيء أتشبث به فقال لا يزال لسانك رطبا من ذكر الله عز وجل
الدعوات الكبير > باب ما جاء في فضل الدعاء والذكر
حدثني عون بن عبد الله بن عتبة عن أبيه الجزء الأول قال سمعت النعمان بن بشير يقول قال رسول الله صلى الله عليه وسلم إن من جلال الله مما تذكرون التسبيح والتحميد والتهليل إنهن لينعطفن حول العرش لهن دوي كدوي النحل يذكرن بصاحبهن أفلا يحب أحدكم أن يكون له عند الل
الدعوات الكبير > باب الحث على الذكر والتسبيح والتكبير والتهليل والتحميد والاستغفار