عدد النتائج : 2832
في البحث عن (تفاضل الناس بأعمالهم)
كنت جالسا مع مذعور فمر بنا رجل فقال من سره أن ينظر إلى رجلين من أهل الجنة فلينظر إلى هؤلاء قال فعرفت في وجه مذعور الكراهية فرفع رأسه إلى السماء وقال اللهم إنك تعلمنا ولا يعلمنا
الزهد لابن المبارك > ذكر نزوله عز وجل فقال من ذا الذي يدعوني فأستجيب له
من آمن بالله ورسوله وأقام الصلاة وصام الجزء الأول رمضان كان حقا على الله أن يدخله الجنة هاجر في سبيل الله أو قال جاهد في سبيله أو جلس في أرضه التي ولد فيها قالوا يا رسول الله أفلا نبشر الناس بذلك ؟ قال إن في الجنة مائة درجة أعدها الله عز وجل للمجاهدين في
الزهد لابن المبارك > ذكر نزوله عز وجل فقال من ذا الذي يدعوني فأستجيب له
أن الربيع كان يقرأ في المصحف فإذا دخل إنسان قال بالمصحف يعني ستره
الزهد لابن المبارك > ذكر نزوله عز وجل فقال من ذا الذي يدعوني فأستجيب له
الظالم لنفسه من هذه الآية والمقتصد والسابق بالخيرات كلهم في الجنة ألم تر أن الله قال ثم أورثنا الكتاب الذين اصطفينا من عبادنا فمنهم ظالم لنفسه ومنهم مقتصد ومنهم سابق بالخيرات بإذن الله ذلك هو الفضل الكبير جنات عدن يدخلونها يحلون فيها من أساور من ذهب
الزهد لابن المبارك > ذكر نزوله عز وجل فقال من ذا الذي يدعوني فأستجيب له
عن رجل من الأنصار قال ما استوى رجلان صالحان أحدهما يشار إليه بالأصابع والآخر لا يشار إليه
الزهد لابن المبارك > ما رواه نعيم بن حماد في نسخته زائدا على ما رواه المروزي عن ابن المبارك في كتاب الزهد > باب في إعجاب المرء بنفسه
أن عمر بن الخطاب رحمه الله قال الأعمال على أربعة وجوه عامل صالح في سبيل هدى يريد به الدنيا فليس له في الآخرة شيء ذلك بأن الله تبارك وتعالى يقول من كان يريد الحياة الدنيا وزينتها نوف إليهم أعمالهم الآية وعامل رياء ليس له ثواب في الدنيا والآخرة إلا الويل وع
الزهد لابن المبارك > ما رواه نعيم بن حماد في نسخته زائدا على ما رواه المروزي عن ابن المبارك في كتاب الزهد > باب في الرياء
عن يزيد بن ميسرة قال كتب حكيم من الحكماء ثلاثمائة وستين مصحفا من مصاحفكم فأوحى الله إليه أنك قد ملأت الأرض بقاقا وأن الله لا يقبل شيئا من بقاقك
الزهد لابن المبارك > ما رواه نعيم بن حماد في نسخته زائدا على ما رواه المروزي عن ابن المبارك في كتاب الزهد > باب حسن السريرة
دعاء الساهي في الصلاة
الزهد لابن المبارك > ما رواه نعيم بن حماد في نسخته زائدا على ما رواه المروزي عن ابن المبارك في كتاب الزهد > باب في دعاء الساهي في الصلاة
إن الرجلين ليكونان في صلاة واحدة وإن بينهما من الفضل لكما بين السماء والأرض ثم فسر ذلك أن أحدهما يكون مقبلا على الله بقلبه والآخر ساه غافل
الزهد لابن المبارك > ما رواه نعيم بن حماد في نسخته زائدا على ما رواه المروزي عن ابن المبارك في كتاب الزهد > باب في دعاء الساهي في الصلاة
إن الرجلين ليكونان في الصلاة مناكبهما جميعا ولما بين صلاتهما كما بين السماء والأرض وإنهما ليكونان في صيام واحد ولما بين صيامهما لكما بين السماء والأرض
الزهد لابن المبارك > ما رواه نعيم بن حماد في نسخته زائدا على ما رواه المروزي عن ابن المبارك في كتاب الزهد > باب في دعاء الساهي في الصلاة
أنهم كانوا جلوسا عند عبد الله بن مسعود فجاءه فقال إن بهذا لسفعة من الشيطان قال فتحدثنا ثم إليه ذلك الرجل فقال ألم أسمع ما قلت ؟ فقال له عبد الله هاهنا أحد خيرا منك ؟ قال لا عسى أن يكون خيرا منك أو كلمة نحو هذه
الزهد لابن المبارك > ما رواه نعيم بن حماد في نسخته زائدا على ما رواه المروزي عن ابن المبارك في كتاب الزهد > باب في الذب عن عرض المؤمن
قال لي رسول الله صلى الله عليه وسلم يا أبا ذر انظر أرفع رجل في المسجد قال فنظرت فإذا رجل عليه حلة قال قلت هذا قال انظر أوضع رجل في المسجد قال فنظرت فإذا رجل عليه أخلاق قال فقلت هذا فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم لهذا خير عند الله عز وجل يوم القيامة من
الزهد لأحمد بن حنبل > زهد النبي صلى الله عليه وسلم
جاء أعرابيان إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم فقال أحدهما يا رسول الله أي الناس خير ؟ قال من طال عمره وحسن عمله وقال الآخر يا رسول الله إن شرائع الإسلام قد كثرت علي فأمرني بأمر أتشبث به فقال يعني رسول الله صلى الله عليه وسلم لا يزال لسانك رطبا من ذكر الله
الزهد لأحمد بن حنبل > زهد يونس عليه السلام
إن الله عز وجل لا ينظر إلى صوركم وأموالكم ولكن إنما ينظر إلى أعمالكم وقلوبكم
الزهد لأحمد بن حنبل > زهد أيوب عليه السلام
قال أبو ذر هل ترى الناس ؟ ما أكثرهم ما فيهم خير إلا تقي أو تائب
الزهد لأحمد بن حنبل > زهد أبي ذر رضي الله عنه
فلما أتى هذه الآية بكى أم حسب الذين اجترحوا السيئات أن نجعلهم كالذين آمنوا وعملوا الصالحات فجعل يرددها ويبكي حتى أصبح
الزهد لأحمد بن حنبل > أخبار معاذ بن جبل رحمه الله
سألت الجزء الأول النبي صلى الله عليه وسلم قلت أي العمل أفضل ؟ قال الصلاة لوقتها قلت ثم أي ؟ قال بر الوالدين قلت ثم أي ؟ قال الجهاد في سبيل الله عز وجل فما تركت أن أستزيد إلا إبقاء عليه
الزهد لأحمد بن حنبل > أخبار عبد الله بن عمر رضي الله عنهما
بت عند الربيع ذات ليلة فقام يصلي فمر بهذه الآية أم حسب الذين اجترحوا السيئات أن نجعلهم كالذين آمنوا وعملوا الصالحات سواء محياهم ومماتهم ساء ما يحكمون
الزهد لأحمد بن حنبل > زهد محمد بن سيرين رحمه الله تعالى
صلى الربيع بن خثيم فقرأ بآية حتى أصبح أم حسب الذين اجترحوا السيئات أن نجعلهم كالذين آمنوا وعملوا الصالحات
الزهد لأحمد بن حنبل > زهد محمد بن سيرين رحمه الله تعالى
ضرب لنا رسول الله صلى الله عليه وسلم مثل الدنيا مثل أربعة رجل أتاه الله مالا وأتاه الله علما فهو يعمل بعلمه في ماله ورجل آتاه الله علما ولم يؤته مالا فهو يقول لو أن الله آتاني مثل ما أوتي فلان لفعلت فيه مثل ما يفعل فهما في الأجر سواء ورجل آتاه الله مالا و
الزهد لهناد بن السري > باب الزهد وما يكفي من الدنيا
مثل هذه الأمة مثل أربعة رهط بر تقي موسع عليه في الدنيا وموسع عليه في الآخرة وبر تقي محظور عليه في الدنيا وموسع عليه في الآخرة وفاجر شقي موسع عليه في الدنيا ومحظور عليه في الآخرة وفاجر شقي محظور عليه في الدنيا ومحظور عليه في الآخرة
الزهد لهناد بن السري > باب ما جاء في الفقر
قال لي رسول الله صلى الله عليه وسلم يا أبا ذر ارفع بصرك فانظر أرفع رجل تراه في المسجد قال فنظرت فإذا رجل جالس عليه حلته قال قلت هذا قال يا أبا ذر ارفع رأسك فانظر أوضع إنسان تراه في المسجد قال فنظرت فإذا رجل ضعيف عليه أخلاق له قال فقلت هذا قال فقال رسول ال
الزهد لهناد بن السري > باب التواضع
إن الله عز وجل لا ينظر إلى صوركم ولا إلى أموالكم ولكن ينظر إلى قلوبكم وإلى أعمالكم
الزهد لهناد بن السري > باب التواضع
سألت رسول الله صلى الله عليه وسلم أي العمل أفضل قال الصلاة لميقاتها قال قلت ثم أي ؟ قال ثم بر الوالدين قال قلت ثم أي ؟ قال ثم الجهاد في سبيل الله قال فما تركت رسول الله صلى الله عليه وسلم أن أسأله إلا إرعاء عليه
الزهد لهناد بن السري > باب حق الوالدين
سئل رسول الله صلى الله عليه وسلم أي الأعمال أفضل ؟ أو أي الأعمال خير ؟ قال إيمان الجزء الثاني بالله وبرسوله قال ثم أي يا رسول الله ؟ قال الجهاد في سبيل الله سنام العمل قال ثم أي يا رسول الله ؟ قال حج مبرور
الزهد لهناد بن السري > باب ما يستحب من الأعمال
المؤمن الذي يخالط الناس ويصبر على أذاهم أعظم أجرا من المؤمن الذي لا يخالطهم ولا يصبر على أذاهم
الزهد لهناد بن السري > باب مخالطة الناس
إن أحبكم إلي وأقربكم مني أحاسنكم أخلاقا قال وإن أبغضكم إلي وأبعدكم مني الثرثارون المتشدقون المتفيهقون
الزهد لهناد بن السري > باب حسن الخلق
ترك رسول الله صلى الله عليه وسلم الناس يوم توفي على أربع منازل مؤمن مهاجر وأنصاري وأعرابي لم يهاجر إذا استنصره النبي نصره وإن تركه فهو إذنه وإن استنصر النبي كان عليه أن ينصرهم
الأموال لابن زنجويه > كتاب مخارج الفيء ومواضعه التي يصرف إليها ويجعل فيها > ما جاء في فرض العطاء لأهل الحاضرة وتفضيلهم على أهل البادية