عدد النتائج : 2065
في البحث عن (المسارعة إلى العمل)
الإيمان بالله يقين بالقلب وإقرار باللسان وعمل بالأركان
الإبانة الكبرى لابن بطة > كتاب الإيمان > الباب الأول من كتاب الإيمان > باب ذكر الآيات من كتاب الله عز وجل في ذلك
عن علي رضي الله عنه قال كنا مع رسول الله صلى الله عليه وسلم في جنازة فلما انتهينا إلى بقيع الغرقد قعد رسول الله صلى الله عليه وسلم وقعدنا حوله فأخذ عودا فنكت به في الأرض ثم رفع رأسه فقال ما منكم من نفس منفوسة إلا قد علم مكانها من الجنة والنار وشقية أو سعي
الإبانة الكبرى لابن بطة > كتاب القدر > الباب الخامس في ما روي أن الله تعالى خلق خلقه كما شاء لما شاء، فمن شاء خلقه للجنة ومن شاء خلقه للنار ، سبق بذلك علمه ، ونفذ فيه حكمه ، وجرى به قلمه ، ومن جحده فهو من الفرق الهالكة
عن علي قال كنا مع رسول الله صلى الله عليه وسلم في بقيع الغرقد في جنازة فقال ما منكم من أحد إلا قد كتب مقعده من النار ومقعده من الجنة قالوا يا رسول الله ألا نتكل ؟ قال اعملوا فكل ميسر ثم قرأ فأما من أعطى واتقى وصدق بالحسنى فسنيسره لليسرى وأما من بخل واستغن
الإبانة الكبرى لابن بطة > كتاب القدر > الباب الخامس في ما روي أن الله تعالى خلق خلقه كما شاء لما شاء، فمن شاء خلقه للجنة ومن شاء خلقه للنار ، سبق بذلك علمه ، ونفذ فيه حكمه ، وجرى به قلمه ، ومن جحده فهو من الفرق الهالكة
أخذ بيدي علي رضي الله عنه فانطلقنا نمشي حتى جلسنا على شاطئ الفرات فقال علي قال رسول الله صلى الله عليه وسلم ما من نفس منفوسة إلا قد سبق لها من الله عز وجل شقاء أو سعادة فقام رجل فقال يا رسول الله ففيم إذا نعمل ؟ قال اعملوا فكل ميسر لما خلق له ثم قرأ هذه ا
الإبانة الكبرى لابن بطة > كتاب القدر > الباب الخامس في ما روي أن الله تعالى خلق خلقه كما شاء لما شاء، فمن شاء خلقه للجنة ومن شاء خلقه للنار ، سبق بذلك علمه ، ونفذ فيه حكمه ، وجرى به قلمه ، ومن جحده فهو من الفرق الهالكة
عن أبي الأسود الدئلي قال قال لي عمران بن حصين أرأيت ما يكدح الناس اليوم ويعملون فيه أشيء قضي عليهم ومضى من قدر قد سبق أو فيما يستقبلون مما أتاهم به نبيهم صلى الله عليه وسلم فاتخذت عليهم به الحجة ؟ قال لا قلت بل شيء قد قضي عليهم ومضى عليهم قال فهل يكون ذلك
الإبانة الكبرى لابن بطة > كتاب القدر > الباب السابع في باب الإيمان بأن الله عز وجل قدر المقادير قبل أن يخلق السماوات والأرضين ، ومن خالف ذلك فهو من الفرق الهالكة
أنعمل على ما قد فرغ منه أو على أمر مؤتنف ؟ فقال بل على أمر قد فرغ منه قلت ففيم العمل يا رسول الله ؟ قال كل ميسر لما خلق له
الإبانة الكبرى لابن بطة > كتاب القدر > الباب السابع في باب الإيمان بأن الله عز وجل قدر المقادير قبل أن يخلق السماوات والأرضين ، ومن خالف ذلك فهو من الفرق الهالكة
عن هشام بن حكيم أن رجلا أتى النبي صلى الله عليه وسلم فقال أتبتدأ الأعمال أم قد قضي القضاء ؟ فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم إن الله خلق ذرية آدم من ظهورهم ثم أشهدهم على أنفسهم ثم أفاض بهم في كفيه فقال هؤلاء في الجنة وهؤلاء في النار فأهل الجنة ميسرون لعم
الإبانة الكبرى لابن بطة > كتاب القدر > الباب السابع في باب الإيمان بأن الله عز وجل قدر المقادير قبل أن يخلق السماوات والأرضين ، ومن خالف ذلك فهو من الفرق الهالكة
أن عمر سأل رسول الله صلى الله عليه وسلم قال أرأيت يا رسول الله ما نعمل فيه أفي أمر مبتدأ أو مبتدع أو فيما قد فرغ منه ؟ قال فيما قد فرغ منه قال أفلا نتكل ؟ قال اعمل يا ابن الخطاب فكل ميسر أما من كان من أهل الشقاء فإنه يعمل عمل أهل الشقاء وأما من كان من أهل
الإبانة الكبرى لابن بطة > كتاب القدر > الباب السابع في باب الإيمان بأن الله عز وجل قدر المقادير قبل أن يخلق السماوات والأرضين ، ومن خالف ذلك فهو من الفرق الهالكة
كنت عند رسول الله صلى الله عليه وسلم فجاءه رجلان أحدهما يشكو العيلة والآخر يشكو قطع السبيل فقال لا يأتي عليك إلا قليل حتى تخرج المرأة من الحيرة إلى مكة بغير خفير ولا تقوم الساعة حتى يطوف أحدكم بصدقته فلا يجد من يقبلها منه ثم ليفيضن المال ثم ليقفن الجزء ال
الإبانة الكبرى لابن بطة > الكتاب الثالث الرد على الجهمية > باب الإيمان بأن المؤمنين يرون ربهم يوم القيامة بأبصار رءوسهم فيكلمهم ويكلمونه لا حائل بينه وبينهم ولا ترجمان
أتى رسول الله صلى الله عليه وسلم رجل مقنع في الحديد فقال يا رسول الله أقاتل أو أسلم ؟ فقال أسلم ثم قاتل قال فأسلم ثم قاتل فقتل فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم هذا عمل قليلا وأجر كثيرا
الإيمان لابن منده > ذكر ما يدل على أن الجهاد في سبيل الله عز وجل من الإيمان
أن رجلا سأل رسول الله صلى الله عليه وسلم عن الساعة فقال ما أعددت لها ؟ قال حب الله عز وجل ورسوله صلى الله عليه وسلم فقال أنت مع من أحببت
الإيمان لابن منده > ذكر ما يدل على أن من أحب رسول الله صلى الله عليه وسلم يكون معه في الجنة
إن الله لا ينظر إلى صوركم وأموالكم زاد سفيان ولا أحسابكم ولكن ينظر إلى قلوبكم وأعمالكم
الإيمان لابن منده > ذكر ما يدل على أن حقيقة الإيمان والإسلام في صدر العبد
قال رجل يا رسول الله أيؤاخذ أحدنا بما عمل في الجاهلية ؟ قال من أحسن في الإسلام لم يؤاخذ بما عمل في الجاهلية ومن أساء في الإسلام أخذ بالأول والآخر
الإيمان لابن منده > ذكر فضل المؤمن المحسن في الإسلام بعد الإساءة في الجاهلية
سألنا رسول الله صلى الله عليه وسلم أنؤاخذ بما عملنا في الجاهلية ؟ قال من أحسن في الإسلام لم يؤاخذ بما عمل في الجاهلية ومن أساء في الإسلام أخذ بالأول والآخر
الإيمان لابن منده > ذكر فضل المؤمن المحسن في الإسلام بعد الإساءة في الجاهلية
قلت يا رسول الله إني كنت أدع أشياء في الجاهلية ما أدعها إلا تحرجا قال أسلمت على ما سلف من خير
الإيمان لابن منده > ذكر فضل من أسلم على ما سلف من الخير في الجاهلية
قلت يا رسول الله أشياء كنت أفعلها في الجاهلية فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم أسلمت على ما سلف لك من خير قلت فوالله لا أدع شيئا صنعته في الجاهلية إلا فعلت في الإسلام مثله
الإيمان لابن منده > ذكر فضل من أسلم على ما سلف من الخير في الجاهلية
بادروا بالأعمال فتنا كقطع الليل المظلم يصبح الرجل فيها مؤمنا ويمسي كافرا أو يمسي مؤمنا ويصبح كافرا يبيع دينه بعرض من الدنيا
الإيمان لابن منده > ذكر ما يدل على أن الإسلام يعود كما بدأ حتى لا يبقى منه شيء
كن في الدنيا كأنك غريب
التوحيد لابن منده > ومن صفات الله عز وجل التي وصف بها نفسه قوله "كل شيء هالك إلا وجهه"
ما منكم من رجل إلا سيكلمه الله يوم القيامة ليس بينه وبينه ترجمان ثم ينظر أيمن منه فلا يرى إلا شيئا قدمه ثم ينظر أشأم منه فلا يرى إلا شيئا قدمه ثم ينظر تلقاء وجهه فتستقبله النار قال ثم قال رسول الله صلى الله عليه وسلم فمن استطاع منكم أن يقي وجهه النار ولو
التوحيد لابن منده > ذكر بيان آخر يدل على ما تقدم
من نفس عن أخيه كربة من كرب الدنيا نفس الله عنه كربة من كرب يوم القيامة ومن ستر على مسلم ستر الله عليه في الدنيا والآخرة ومن يسر على مسلم يسر الله عليه في الدنيا والآخرة والله في عون العبد ما كان العبد في عون أخيه ومن سلك طريقا يبتغي به علما سهل الله به طر
الآداب للبيهقي > باب في التعاون على البر والتقوى
أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال يقول العبد مالي مالي إنما له من ماله ثلاث ما أكل فأفنى أو لبس فأبلى أو أعطى فأمضى وما سوى ذلك فهو ذاهب وتاركه للناس
الآداب للبيهقي > باب لا بأس بالغنى لمن اتقى الله عز وجل فأخذه من حق ووضعه في حق
من نظر في الدين إلى من فوقه وفي الدنيا إلى من تحته كتبه الله صابرا شاكرا ومن نظر في الدين إلى من تحته وفي الدنيا إلى من فوقه لم يكتبه الله صابرا ولا شاكرا
الآداب للبيهقي > باب من نظر في الدنيا إلى من تحته وفي الدين إلى من فوقه
أخذ رسول الله صلى الله عليه وسلم بمنكبي فقال كن في الدنيا كالغريب أو كعابر سبيل قال وكان ابن عمر يقول إذا أصبحت فلا تنتظر المساء وإذا أمسيت فلا تنتظر الصباح وخذ من صحتك لمرضك وخذ من حياتك لموتك
الآداب للبيهقي > باب من قصر الأمل وبادر بالعمل قبل بلوغ الأجل
أخذ رسول الله صلى الله عليه وسلم ببعض جسدي فقال يا عبد الله كن في الدنيا كأنك غريب أو عابر سبيل واعدد نفسك مع الموتى
الآداب للبيهقي > باب من قصر الأمل وبادر بالعمل قبل بلوغ الأجل
قال رسول الله صلى الله عليه وسلم لرجل وهو يعظه اغتنم خمسا قبل خمس شبابك قبل هرمك وصحتك قبل سقمك وغناك قبل فقرك وفراغك قبل شغلك وحياتك قبل موتك
الآداب للبيهقي > باب من قصر الأمل وبادر بالعمل قبل بلوغ الأجل
يتبع المؤمن بعد موته ثلاث أهله وماله وعمله فيرجع اثنان ويبقى واحد يرجع أهله وماله ويبقى عمله
الآداب للبيهقي > باب من قصر الأمل وبادر بالعمل قبل بلوغ الأجل