عدد النتائج : 552
في البحث عن (العمل بالخواتيم)
إن الرجل ليعمل عمل أهل الجنة فيما يبدو للناس وإنه لمن أهل النار
إتحاف الخيرة المهرة بزوائد المسانيد العشرة > كتاب سيرة سيدنا رسول الله صلى الله عليه وسلم > باب غزوة أحد
إذا أراد الله بعبد خيرا عسله قيل وما عسله؟ قال يفتح له عملا صالحا بين يدي موته حتى يرضي من حوله
إتحاف الخيرة المهرة بزوائد المسانيد العشرة > كتاب المواعظ > باب إذا أراد الله بعبد خيرا استعمله
إن الرجل ليعمل بعمل أهل الجنة وإنه لمكتوب في الكتاب أنه من أهل النار فإذا كان قبل موته تحول فيعمل بعمل أهل النار فيدخل النار وإن الرجل ليعمل بعمل أهل النار وإنه لمكتوب في الكتاب أنه من أهل الجنة فإذا كان قبل موته تحول فعمل بعمل أهل الجنة فيدخل الجنة
إتحاف الخيرة المهرة بزوائد المسانيد العشرة > كتاب المواعظ > باب الأعمال بالخواتيم
حدثنا رسول الله صلى الله عليه وسلم وهو الصادق المصدوق إن أحدكم يجمع خلقه في بطن أمه أربعين يوما ثم يكون علقة مثل ذلك ثم يكون مضغة مثل ذلك ثم يبعث إليه الملك فينفخ فيه الروح ثم يؤمر بأربع بكتب رزقه وعمله وأجله وشقي هو أم سعيد فوالذي لا إله غيره إن أحدكم لي
الجامع لشعب الإيمان > الخامس من شعب الإيمان ، وهو باب في القدر خيره وشره من الله عز وجل
يبعث كل عبد على ما مات عليه
الجامع لشعب الإيمان > الثامن من شعب الإيمان ، وهو باب في حشر الناس بعد ما يبعثون من قبورهم إلى الموقف الذي بين لهم من الأرض > فصل
عن البراء قال أتى رسول الله صلى الله عليه وسلم رجل متقنع في الحديد فقال يا رسول الله أقاتل أو أسلم فقال لا بل أسلم ثم قاتل فأسلم فقاتل ثم قتل فقال هذا عمل قليلا وأجر كثيرا
الجامع لشعب الإيمان > الثامن والعشرون من شعب الإيمان وهو باب في الثبات للعدو وترك الفرار من الزحف
عن جرير قال خرجنا مع رسول الله صلى الله عليه وسلم على رواحلنا فرفع له شخص فقال هذا رجل لا عهد له بأنيس منذ كذا وكذا فإياي يريد فأسرع النبي صلى الله عليه وسلم وأسرعنا معه حتى استقبله فإذا فتى قد انتبرت شفتاه من أكل الثلجم فسأله من أين أقبلت ؟ فحدثه فقال وأ
الجامع لشعب الإيمان > الثامن والعشرون من شعب الإيمان وهو باب في الثبات للعدو وترك الفرار من الزحف
حدثنا ابن عباس حدثني عمر بن الخطاب قال لما قتل نفر يوم خيبر نادى مناد من أهل خيبر أقبل نفر من أصحاب رسول الله صلى الله عليه وسلم قالوا فلان شهيد وفلان شهيد حتى ذكروا رجلا فقالوا فلان شهيد فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم كلا إني رأيته في النار في عباءة غ
الجامع لشعب الإيمان > من شعب الإيمان وهو باب في أداء خمس المغنم إلى الإمام أو عامله على الغانمين
إذا جاءت لا إله إلا الله أبيت قال إنه حيل بيني وبينها وذلك أني قتلت نفسا في شبيبتي
الجامع لشعب الإيمان > السادس والثلاثون من شعب الإيمان وهو باب في تحريم النفوس
إن العبد يلبث مؤمنا أحقابا ثم أحقابا ثم يموت والله عليه ساخط وإن العبد يلبث كافرا أحقابا ثم أحقابا ثم يموت والله عنه راض ومن مات همازا لمازا ملقبا للناس كان علامته يوم القيامة أن يسمه الله على الخرطوم من كلا الشفتين
الجامع لشعب الإيمان > الرابع والأربعون من شعب الإيمان وهو باب في تحريم أعراض الناس وما يلزم من ترك الرتع فيها > " فصل فيما ورد من الأخبار في التشديد على من اقترض من عرض أخيه المسلم شيئا بسب أو غيره
إن ما بقي من الدنيا بلاء وفتنة وإنما مثل عمل أحدكم كمثل الوعاء إذا طاب أعلاه طاب أسفله وإذا خبث أعلاه خبث أسفله
الزهد لابن المبارك > باب في طلب الحلال
إذا أراد الله بعبد خيرا استعمله قالوا يا رسول الله وكيف يستعمله ؟ قال يوفقه لعمل صالح قبل موته
الزهد لابن المبارك > باب فضل ذكر الله عز وجل
رجل عني بعمل الحسنات ثم بعث إليه شيطان فعمل بالمعاصي حتى أغرق أعماله كلها
الزهد لابن المبارك > ذكر نزوله عز وجل فقال من ذا الذي يدعوني فأستجيب له
طفت الأمصار ورأيت الناس فلم أر مثل الحسن بن أبي الحسن يا ليتنا كنا أطعناه يا ليتنا كنا أطعناه
الزهد لأحمد بن حنبل > أخبار الحسن بن أبي الحسن رحمه الله تعالى
إذا أراد الله بعبد خيرا استعمله قالوا يا نبي الله وكيف يستعمله ؟ قال يوفقه لعمل صالح قبل موته ثم يقبضه عليه
الزهد لأحمد بن حنبل > زهد عبيد بن عمير
سمعت الفرس وكان من أصحاب النبي عليه السلام يقول إن المرء ليعمل بعمل أهل الجنة البرهة من دهره ثم تعرض له الجادة من جواد النار فيعمل بعملها حتى يموت عليها وذلك ما كتب له وإن المرء الجزء الأول ليعمل بعمل أهل النار البرهة من دهره ثم يعرض له الجادة من جواد الج
السنة لابن أبي عاصم > باب
إن العبد يلبث مؤمنا أحقابا وأحقابا ثم يموت والله تعالى عليه ساخط وإن العبد يلبث كافرا أحقابا وأحقابا ثم يموت والله تعالى عنه راض
السنة لابن أبي عاصم > باب ذكر الرضا بالقدر والرضا به
إن أحدكم يجمع خلقه في بطن أمه أربعين يوما ثم يكون علقة مثل ذلك ثم يكون مضغة مثل ذلك ثم يرسل الله تعالى إليه الملك فينفخ فيه الروح ويؤمر بأربع كلمات رزقه وأجله وعمله وشقي أم سعيد فوالذي لا إله غيره إن أحدكم ليعمل عمل أهل الجنة حتى ما يكون بينه وبينها إلا ذ
السنة لابن أبي عاصم > باب ذكر قول النبي صلى الله عليه وسلم الشقي من شقي في بطن أمه
إن الرجل ليعمل بعمل أهل الجنة فيما ترون وإنه لمن أهل النار وإن الجزء الأول الرجل ليعمل بعمل أهل النار وإنه لمن أهل الجنة
السنة لابن أبي عاصم > باب
يعمل العامل عمل أهل النار تسعين سنة ثم يختم له بعمل أهل الجنة ويعمل العامل بعمل أهل الجنة تسعين سنة ثم يختم له بعمل أهل النار
السنة لابن أبي عاصم > باب
إن العبد يولد كافرا ويعيش كافرا ويموت كافرا وإن العبد ليعمل برهة من دهره بالسعادة ثم يدركه ما كتب له فيموت شقيا وإن العبد ليعمل برهة من دهره بالشقاء ثم يدركه ما كتب له فيموت سعيدا
السنة لابن أبي عاصم > باب
إن العبد ليعمل الزمان الطويل من عمره بعمل أهل الجنة وإنه عند الله لمن أهل النار وإن العبد ليعمل الزمان الطويل من عمره بعمل أهل النار وإنه مكتوب عند الله من أهل الجنة
السنة لابن أبي عاصم > باب
خرج علينا رسول الله صلى الله عليه وسلم وفي يده كتابان فقال هل تدرون ما هذا الكتاب ؟ قلنا لا إلا أن تخبرنا فقال للذي في يمينه هذا كتاب من رب العالمين في أسماء أهل الجنة وأسماء آبائهم وقبائلهم ثم أجمل على آخرهم فلا يزداد فيهم ولا ينقص أبدا وقال للذي في الجز
السنة لابن أبي عاصم > باب في قوله عليه السلام بسم الله الرحمن الرحيم هذا كتاب من الله بأسماء أهل الجنة