عدد النتائج : 2731
في البحث عن (رفع الحرج عن المسلمين)
أن جبريل أتى النبي صلى الله عليه وسلم عند أحجار المراء فقال له يا جبريل إني بعثت إلى أمة فيها العجوز والشيخ والغلام والجارية والرجل القاسي الذي لم يقرأ كتابا قط فقال جبريل إن القرآن أنزل على سبعة أحرف
إتحاف الخيرة المهرة بزوائد المسانيد العشرة > كتاب التفسير > باب أنزل القرآن على سبعة أحرف
أنزل القرآن على سبعة أحرف عليما حكيما غفورا رحيما
إتحاف الخيرة المهرة بزوائد المسانيد العشرة > كتاب التفسير > باب أنزل القرآن على سبعة أحرف
قرأ رجل آية وقرأتها على غير قراءته فقلت من أقرأك هذا؟ قال أقرأنيها رسول الله صلى الله عليه وسلم فانطلقت به إلى النبي صلى الله عليه وسلم فقلت يا رسول الله أقرأتني آية كذا وكذا؟ فقال نعم وقال الرجل أقرأتني آية كذا وكذا؟ فقال نعم فقال إن جبريل وميكائيل أتيان
إتحاف الخيرة المهرة بزوائد المسانيد العشرة > كتاب التفسير > باب أنزل القرآن على سبعة أحرف
سألنا عائشة رضي الله عنها هل كان رسول الله صلى الله عليه وسلم يرفع صوته من الليل إذا قرأ؟ قالت ربما رفع وربما خفض قال الحمد لله الذي جعل في الدين سعة
إتحاف الخيرة المهرة بزوائد المسانيد العشرة > كتاب التفسير > باب ما جاء في الجهر والإسرار بالقراءة وترويح القلوب
لولا أن أشق على أمتي لأخرت العشاء الآخرة إلى ثلث الليل فإنه إذا مضى ثلث الليل الأول هبط الله عز وجل إلى السماء الدنيا فلم يزل بها حتى يطلع الفجر يقول ألا تائب ألا سائل يعطى ألا داع يجاب ألا مذنب يستغفر فيغفر له ألا سقيم يستشفي فيشفى
إتحاف الخيرة المهرة بزوائد المسانيد العشرة > كتاب الأدعية > باب أي الليل أجوب دعوة
لقيت جبريل عليه السلام عند أحجار المري فقال يا جبريل إني أرسلت إلى أمة أمية الرجل والمرأة والغلام والجارية والشيخ العامي الذي لم يقرأ كتابا قط قال إن القرآن أنزل على سبعة أحرف
إتحاف الخيرة المهرة بزوائد المسانيد العشرة > كتاب علامات النبوة > باب فرض الله عز وجل طاعة رسوله صلى الله عليه وسلم على كل من أدركه
لكل عمل شرة ولكل شرة فترة فإن كان صاحبها سادا مقاربا فارجوه وإن أشير إليه بالأصابع فلا تعدوه
إتحاف الخيرة المهرة بزوائد المسانيد العشرة > كتاب الزهد > باب في التؤدة، وما جاء في الشهرة والاجتهاد في العبادة
عن أبي هريرة قال لما نزلت على رسول الله صلى الله عليه وسلم ( لله ما في السماوات وما في الأرض ) الآية فاشتد ذلك على أصحاب رسول الله صلى الله عليه وسلم فأتوا رسول الله صلى الله عليه وسلم ثم بركوا على الركب ثم قالوا أي رسول الله كلفنا من الأعمال ما نطيق الصل
الجامع لشعب الإيمان > الثامن من شعب الإيمان ، وهو باب في حشر الناس بعد ما يبعثون من قبورهم إلى الموقف الذي بين لهم من الأرض > فصل فيما يجاوز الله عن عباده ، ولا يؤاخذهم به فضلا منه ورحمة
لما نزلت ( وإن تبدوا ما في أنفسكم أو تخفوه ) نسختها الآية التي بعدها ( لا يكلف الله نفسا إلا وسعها لها ما كسبت وعليها ما اكتسبت )
الجامع لشعب الإيمان > الثامن من شعب الإيمان ، وهو باب في حشر الناس بعد ما يبعثون من قبورهم إلى الموقف الذي بين لهم من الأرض > فصل فيما يجاوز الله عن عباده ، ولا يؤاخذهم به فضلا منه ورحمة
يغفر الله لأبي عبد الرحمن لقد وجد المسلمون منها حين نزلت مثل ما وجد عبد الله فأنزل الله عز وجل ( لا يكلف الله نفسا إلا وسعها ) الآية
الجامع لشعب الإيمان > الثامن من شعب الإيمان ، وهو باب في حشر الناس بعد ما يبعثون من قبورهم إلى الموقف الذي بين لهم من الأرض > فصل فيما يجاوز الله عن عباده ، ولا يؤاخذهم به فضلا منه ورحمة
عن حنظلة التميمي الأسيدي الكاتب قال كنا عند رسول الله صلى الله عليه وسلم فذكرنا بالجنة والنار كأنهما رأي عين فقمت وأتيت إلى أهلي فضحكت ولهوت وفي حديث الفريابي ولعبت فلقيت أبا بكر فذكرت ذلك له فقلت يا أبا بكر نافق حنظلة فقال أبو بكر وما ذاك ؟ فأخبرته فقلت
الجامع لشعب الإيمان > الثاني عشر من شعب الإيمان باب في الرجاء من الله تعالى
ما رأيت رسول الله صلى الله عليه وسلم ضرب خادما قط ولا ضرب امرأة له قط ولا ضرب بيده شيئا قط إلا أن يجاهد في سبيل الله ولا نيل منه شيء قط فينتقم من صاحبه إلا أن يكون لله فإذا كان لله انتقم منه ولا عرض له أمران إلا أخذ الذي هو أيسر حتى يكون إثما فإذا كان إثم
الجامع لشعب الإيمان > الرابع عشر من شعب الإيمان وهو باب في حب النبي صلى الله عليه وسلم > فصل في خلق رسول الله صلى الله عليه وسلم وخلقه
أتيت النبي صلى الله عليه وسلم وأصحابه عنده كأن على رؤوسهم الطير فقال أيها الناس تداووا فإن الله عز وجل لم ينزل داء إلا وأنزل له دواء وزاد غيره إلا الهرم قيل يا رسول الله ما خير ما أعطي الناس ؟ قال خلق حسن
الجامع لشعب الإيمان > الخامس عشر من شعب الإيمان وهو باب في تعظيم النبي صلى الله عليه وسلم وإجلاله وتوقيره صلى الله عليه وسلم
لولا أن أشق على أمتي لأمرتهم بالسواك مع كل وضوء
الجامع لشعب الإيمان > العشرون من شعب الإيمان وهو باب في الطهارات > فضل الوضوء
لولا أن أشق على المؤمنين لأمرتهم بالسواك
الجامع لشعب الإيمان > العشرون من شعب الإيمان وهو باب في الطهارات > فضل الوضوء
لولا أن أشق على أمتي لأمرتهم بتأخير العشاء والسواك عند كل صلاة
الجامع لشعب الإيمان > العشرون من شعب الإيمان وهو باب في الطهارات > فضل الوضوء
أن رسول الله صلى الله عليه وسلم اتخذ حجرة قال حسبته قال من حصير في رمضان فصلى فيها ليلتين قال المروزي ليالي فصلى بصلاته ناس من أصحابه فلما علم بهم جعل يقعد قال فخرج إليهم وقال قد عرفت الذي رأيت من صنيعكم فصلوا أيها الناس في بيوتكم فإن أفضل الصلاة صلاة الم
الجامع لشعب الإيمان > الحادي والعشرون من شعب الإيمان وهو باب في الصلاة > قيام شهر رمضان
سألت الأوزاعي عن الصلاة في شهر رمضان في البيت أو في المسجد فقال حيث كان أكثر لصلاته فليلزمه
الجامع لشعب الإيمان > الحادي والعشرون من شعب الإيمان وهو باب في الصلاة > قيام شهر رمضان
لا يقولن أحدكم إني قمت رمضان كله
الجامع لشعب الإيمان > الحادي والعشرون من شعب الإيمان وهو باب في الصلاة > قيام شهر رمضان
عن أبي هريرة قال قال رسول الله صلى الله عليه وسلم تضمن الله لمن خرج في سبيله لا يخرجه إلا جهادا في سبيلي وإيمانا بي وتصديقا برسولي فهو علي ضامن أن أدخله الجنة أو أرجعه إلى مسكنه الذي خرج منه نائلا ما نال من أجر أو غنيمة والذي نفس محمد بيده ما من كلم يكلم
الجامع لشعب الإيمان > السادس والعشرون من شعب الإيمان وهو باب في الجهاد
شهدت الأعراب يسألون النبي صلى الله عليه وسلم هل علينا من جناح في كذا ؟ فقال عباد الله وضع الله الحرج إلا امرأ اقترض من عرض أخيه شيئا فذلك الذي حرج قالوا يا رسول الله ما خير ما يعطى العبد ؟ قال خلق حسن
الجامع لشعب الإيمان > الرابع والأربعون من شعب الإيمان وهو باب في تحريم أعراض الناس وما يلزم من ترك الرتع فيها > " فصل فيما ورد من الأخبار في التشديد على من اقترض من عرض أخيه المسلم شيئا بسب أو غيره
رحم الله عبدا لم يحاسب الناس دون ربهم ولم يحمل على نفسه ما لم يحمله الله لهم
الجامع لشعب الإيمان > الرابع والأربعون من شعب الإيمان وهو باب في تحريم أعراض الناس وما يلزم من ترك الرتع فيها > " فصل فيما ورد من الأخبار في التشديد على من اقترض من عرض أخيه المسلم شيئا بسب أو غيره
ما خير رسول الله صلى الله عليه وسلم في أمرين إلا أخذ بأيسرهما ما لم يكن إثما فإن كان إثما كان أبعد الناس منه وما انتقم رسول الله صلى الله عليه وسلم لنفسه إلا أن تنتهك حرمة الله فينتقم الله بها
الجامع لشعب الإيمان > السابع والخمسون من شعب الإيمان وهو باب في حسن الخلق > فصل في التجاوز والعفو وترك المكافأة
كان لنا حصيرة نبسطها بالنهار ونحتجزها بالليل فصلى رسول الله صلى الله عليه وسلم ذات ليلة فسمع الناس قراءته فكثروا في المسجد فأشرف عليهم فقال اكلفوا من الأعمال الجزء الأول ما تطيقون فإن الله لا يمل حتى تملوا قالت وكان أحب الأعمال إليه أدومه وإن قل قالت وكان
الزهد لابن المبارك > باب فضل ذكر الله عز وجل
سألت عائشة رضي الله عنها كيف كانت صلاة رسول الله صلى الله عليه وسلم ؟ قالت وأيكم يستطيع ما كان رسول الله صلى الله عليه وسلم يستطيع ؟ كان عمله ديمة
الزهد لأحمد بن حنبل > زهد النبي صلى الله عليه وسلم
حدثوا عن بني إسرائيل ولا حرج فإنه كانت فيهم الأعاجيب
الزهد لأحمد بن حنبل > زهد النبي صلى الله عليه وسلم
أن النبي صلى الله عليه وسلم دخل عليها وعندها فلانة لامرأة فذكرت من صلاتها قال مه عليكم بما تطيقون فوالله لا يمل الله عز وجل حتى تملوا إن أحب الدين إليه ما دام عليه صاحبه
الزهد لأحمد بن حنبل > زهد النبي صلى الله عليه وسلم
ما رأيت رسول الله صلى الله عليه وسلم ضرب خادما له قط ولا ضرب امرأة له (بيده) ولا ضرب (بيده) شيئا قط إلا أن يجاهد في سبيل الله ولا نيل منه شيء قط فينتقم من صاحبه إلا أن يكون لله فإن كان لله انتقم له ولا عرض له أمران إلا أخذ بالذي هو أيسر حتى يكون إثما فإذا
الزهد لهناد بن السري > باب حسن الخلق