عدد النتائج : 1557
في البحث عن (الاقتصاد في الأعمال)
لا يتمنين أحدكم الموت إما محسنا فيزداد إحسانا وإما مسيئا فيعتب
الزهد لابن المبارك > باب فضل ذكر الله عز وجل
قلت يا رسول الله ما لنا إذا كنا عندك رقت قلوبنا وزهدنا في الدنيا فكنا من أهل الآخرة ؟ وإذا خرجنا من عندك أحببنا الدنيا واشتهيناها وشممنا النساء والأولاد فقال النبي صلى الله عليه وسلم لو أنكم تكونون على الحال التي أنتم عليها عندي لزارتكم الملائكة في بيوتكم
الزهد لابن المبارك > باب فضل ذكر الله عز وجل
إن لكل عمل شرة ولكل شرة فترة فمن كان فترته إلى سنة فقد اهتدى ومن كانت فترته إلى غير سنة فقد ضل إني أصوم وأفطر وأصلي وأنام فمن اتبع سنتي فهو مني ومن رغب عن سنتي فليس مني
الزهد لابن المبارك > باب فضل ذكر الله عز وجل
ألست تؤمن بما نؤمن به ؟ قال بلى يا نبي الله بأبي وأمي يا رسول الله قال فإن كنت تؤمن بما نؤمن به فأسوة ما لك بنا
الزهد لابن المبارك > باب فضل ذكر الله عز وجل
كان على عهد رسول الله صلى الله عليه وسلم رجل يقوم الليل فأرسل إليه النبي صلى الله عليه وسلم أن أربع على نفسك
الزهد لابن المبارك > باب فضل ذكر الله عز وجل
كان يقال اعمل وأنت مشفق ودع العمل وأنت تحبه عمل صالح دائم وإن قل
الزهد لابن المبارك > باب فضل ذكر الله عز وجل
خرجت ذات يوم لحاجة فإذا أنا بالنبي صلى الله عليه وسلم يمشي بين يدي فانطلقنا نمشي معا فإذا نحن برجل بين أيدينا يصلي يكثر الركوع والسجود فقال النبي صلى الله عليه وسلم أتراه يراني أو قال يرائي ؟ قال قلت الله ورسوله أعلم قال فترك يده من يدي وجمع بين يديه وجعل
الزهد لابن المبارك > باب فضل ذكر الله عز وجل
كان لنا حصيرة نبسطها بالنهار ونحتجزها بالليل فصلى رسول الله صلى الله عليه وسلم ذات ليلة فسمع الناس قراءته فكثروا في المسجد فأشرف عليهم فقال اكلفوا من الأعمال الجزء الأول ما تطيقون فإن الله لا يمل حتى تملوا قالت وكان أحب الأعمال إليه أدومه وإن قل قالت وكان
الزهد لابن المبارك > باب فضل ذكر الله عز وجل
إن هذا الدين متين فأوغل فيه برفق ولا تبغض إلى نفسك عبادة الله تعالى فإن المنبت لا أرضا قطع ولا ظهرا أبقى
الزهد لابن المبارك > باب فضل ذكر الله عز وجل
إن أحب الأعمال إلى الله أدومها وإن قل
الزهد لابن المبارك > ذكر نزوله عز وجل فقال من ذا الذي يدعوني فأستجيب له
ليأخذ أحدكم من العمل ما يطيق فإنه لا يدري ما قدر أجله وإن العبد إذا ركب بنفسه العنف وكلف نفسه ما لا يطيق أوشك أن يسيب ذلك كله
الزهد لابن المبارك > ذكر نزوله عز وجل فقال من ذا الذي يدعوني فأستجيب له
إن لهذه القلوب شهوة وإقبالا وإن لها فترة وإدبارا فخذوها عند شهوتها وإقبالها وذروها عند فترتها وإدبارها
الزهد لابن المبارك > ذكر نزوله عز وجل فقال من ذا الذي يدعوني فأستجيب له
لا تجعلوا عبادة الله بلاء عليكم يقول يوقت الرجل على نفسه العمل
الزهد لابن المبارك > ذكر نزوله عز وجل فقال من ذا الذي يدعوني فأستجيب له
اعمل وأنت مشفق ودع العمل وأنت تحبه عملا صالحا دائما وإن قل
الزهد لابن المبارك > ذكر نزوله عز وجل فقال من ذا الذي يدعوني فأستجيب له
إن هذا الدين متين فأوغلوا فيه برفق ولا تبغضوا إلى أنفسكم عبادة الله فإن المنبت لا بلغ بعدا ولا أبقى ظهرا
الزهد لابن المبارك > ذكر نزوله عز وجل فقال من ذا الذي يدعوني فأستجيب له
كان عمر بن الخطاب يأخذ بهم في الذكر فإذا ملوا أخذ بهم في غيره
الزهد لابن المبارك > ذكر نزوله عز وجل فقال من ذا الذي يدعوني فأستجيب له
ما أحسن الإيمان يزينه العلم وما أحسن العلم يزينه العمل وما أحسن العمل يزينه الرفق وما أضيف شيء إلى شيء أزين من حلم إلى علم
الزهد لابن المبارك > ذكر نزوله عز وجل فقال من ذا الذي يدعوني فأستجيب له
كان أبو ذر يعتزل الصبيان لئلا يسمع أصواتهم فيقيل فقيل له فقال إن نفسي مطيتي وإن لم أرفق بها لم تبلغني
الزهد لابن المبارك > ذكر نزوله عز وجل فقال من ذا الذي يدعوني فأستجيب له
ما رأيت أحدا أشد تلطفا للعبادة من الربيع بن خثيم
الزهد لابن المبارك > ذكر نزوله عز وجل فقال من ذا الذي يدعوني فأستجيب له
إن كنت مؤمنا قويا وأنا مؤمن ضعيف أتيتك بنشاطي حتى أحمل قوتك الجزء الأول على ضعفي ولا أستطيع فأنبت ولكن خذ من نفسك لدينك ومن دينك لنفسك يستقيم بك الأمر على عبادة تطيقها
الزهد لابن المبارك > ذكر نزوله عز وجل فقال من ذا الذي يدعوني فأستجيب له
قصر علم ابن آدم به ليهنأه عيشه
الزهد لابن المبارك > ذكر نزوله عز وجل فقال من ذا الذي يدعوني فأستجيب له
قال له قائل لو أقصرت عما تصنع قال أرأيتم إذ أرسلتم الخيل في الجلبة ألستم تقولون لفرسانها ودعوها وأرفقوا بها فإذا رأيتم الغاية فلا تستبقوا منها شيئا قالوا بلى قال قد رأيت الغاية
الزهد لابن المبارك > ذكر نزوله عز وجل فقال من ذا الذي يدعوني فأستجيب له
أن الأسود بن يزيد كان يجتهد في العبادة ويصوم في الحر حتى يخضر جسده ويصفر
الزهد لابن المبارك > ذكر نزوله عز وجل فقال من ذا الذي يدعوني فأستجيب له
يا بني لو أنك عمدت إلى شيء تطيقه فإنك لا تدري ما حسب الحياة فقال ومن لي بتلك الحياة قال فاذهب فاصنع ما شئت
الزهد لابن المبارك > ذكر نزوله عز وجل فقال من ذا الذي يدعوني فأستجيب له
سألت عائشة وأم سلمة رضي الله عنهما أي العمل كان أحب إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم ؟ قالتا ما دام وإن قل
الزهد لأحمد بن حنبل > زهد النبي صلى الله عليه وسلم
أن النبي صلى الله عليه وسلم دخل عليها وعندها فلانة لامرأة فذكرت من صلاتها قال مه عليكم بما تطيقون فوالله لا يمل الله عز وجل حتى تملوا إن أحب الدين إليه ما دام عليه صاحبه
الزهد لأحمد بن حنبل > زهد النبي صلى الله عليه وسلم