عدد النتائج : 570
في البحث عن (شفاعة الأعمال الصالحة لأهلها)
إني أعلم أني وارد النار ولا أدري أناج منها أم لا ؟
الجامع لشعب الإيمان > التاسع من شعب الإيمان ، وهو باب في أن دار المؤمنين ، ومآبهم الجنة ودار الكافرين ومآبهم النار > فصل في قول الله عز وجل فوربك لنحشرنهم والشياطين
يرد الناس النار ثم يصدرون بأعمالهم
الجامع لشعب الإيمان > التاسع من شعب الإيمان ، وهو باب في أن دار المؤمنين ، ومآبهم الجنة ودار الكافرين ومآبهم النار > فصل في قول الله عز وجل فوربك لنحشرنهم والشياطين
يجيء صاحب القرآن يوم القيامة فيقول القرآن يا رب حله فيلبسه تاج الكرامة ثم يقول يا رب زده يا رب ارض عنه فيرضى عنه ويقال له اقرأ وارقه ويزاد بكل آية حسنة
الجامع لشعب الإيمان > التاسع عشر من شعب الإيمان وهو باب في " تعظيم القرآن > فصل في إدمان تلاوة القرآن
يجيء القرآن يوم القيامة فيقول يا رب حله فيلبس تاج الكرامة فيقول يا رب زده فيلبس حلة الكرامة ثم يقول يا رب زده فيحلى حلة الكرامة ثم يقول يا رب ارض عنه فيرضى عنه ثم يقال له اقرأه وارقه ويزاد بكل آية حلتين
الجامع لشعب الإيمان > التاسع عشر من شعب الإيمان وهو باب في " تعظيم القرآن > فصل في إدمان تلاوة القرآن
أن رجلا ممن صحب النبي صلى الله عليه وسلم ضرب خباءه على قبر وهو لا يحسب أنه قبر فإذا فيه إنسان يقرأ سورة تبارك حتى ختمها فأتى النبي صلى الله عليه وسلم فقال يا نبي الله إني ضربت خبائي على قبر وأنا لا أحسب أنه قبر فإذا فيه إنسان يقرأ سورة تبارك حتى ختمها قال
الجامع لشعب الإيمان > التاسع عشر من شعب الإيمان وهو باب في " تعظيم القرآن > فصل في فضائل السور والآيات > تخصيص سورة الملك بالذكر
كان رجلان أخوان في عهد رسول الله صلى الله عليه وسلم وكان أحدهما أفضل من الآخر فتوفي الذي هو أفضلهم ثم عمر الآخر بعده أربعين ليلة ثم توفي فذكروا لرسول الله صلى الله عليه وسلم فضيلة الأول على الآخر فقال ألم يكن الآخر يصلي ؟ قالوا بلى يا رسول الله وكان لا بأ
الجامع لشعب الإيمان > الحادي والعشرون من شعب الإيمان وهو باب في الصلاة > فصل في الصلوات وما في أدائهن من الكفارات
عن النبي صلى الله عليه وسلم أنه ذكر الصلاة يوما فقال من حافظ عليها كانت له نورا وبرهانا ونجاة يوم القيامة ومن لم يحافظ عليها لم تكن له نورا ولا برهانا ولا نجاة وكان يوم القيامة مع قارون وفرعون وهامان وأبي بن خلف الجمحي
الجامع لشعب الإيمان > الحادي والعشرون من شعب الإيمان وهو باب في الصلاة > فصل في الصلوات وما في أدائهن من الكفارات
أن زيدا حدثه قال لا أعلم إلا أنه عن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال الأعمال عند الله سبع فعمل بمثله وعمل بمثله وعمل بعشرة وعمل بسبع مائة وعمل موجب وعمل موجب وعمل لا يعلم ثواب عامله إلا الله عز وجل فأما العمل الذي بمثله فالرجل يعمل سيئة فتكتب واحدة والرجل
الجامع لشعب الإيمان > الثالث والعشرون من شعب الإيمان وهو باب في الصيام > فضائل الصوم
عن ابن عمر قال قال رسول الله صلى الله عليه وسلم الأعمال عند الله سبعة عملان موجبان وعملان بأمثالهما وعمل بعشر أمثاله وعمل بسبعمائة وعمل لا يعلم ثواب عامله إلا الله عز وجل فأما الموجبان فمن لقي الله يعبده مخلصا لا يشرك به شيئا وجبت له الجنة ومن لقي الله قد
الجامع لشعب الإيمان > الثالث والعشرون من شعب الإيمان وهو باب في الصيام > فضائل الصوم
عن أبي يحيى خريم بن فاتك عن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال الناس أربعة والأعمال ستة فموجبات ومثل بمثل وعشرة أضعاف وسبعمائة ضعف فمن مات كافرا وجبت له النار ومن مات وجبت له الجنة والعبد يعمل بالسيئة فلا يجزى إلا بمثلها والعبد يهم بالحسنة فتكتب له حسنة وال
الجامع لشعب الإيمان > السادس والعشرون من شعب الإيمان وهو باب في الجهاد
عن يحيى بن راشد الدمشقي أنهم جلسوا لابن عمر قال فما رأيته أراد الجلوس معنا حتى قلنا هلم إلى المجلس يا أبا عبد الرحمن قال فرأيته الجزء العاشر يذمم قال فجلس فسكتنا فلم يتكلم منا أحد فقال ما لكم لا تنطقون ؟ ألا تقولون سبحان الله وبحمده ؟ فإن الواحد بعشرة وال
الجامع لشعب الإيمان > الثالث والخمسون من شعب الإيمان وهو باب في التعاون على البر والتقوى
بينما ثلاثة رهط يتماشون أخذهم المطر فأووا إلى غار في جبل فبينما هم فيه حطت صخرة من الجبل فأطبقت عليهم فقال بعضهم لبعض انظروا أعمالا عملتموها لله سبحانه فاسألوه بها لعله يفرج بها عنكم فقال أحدهم اللهم إنه كان لي والدان كبيران وكانت لي امرأة وولد صغار وكنت
الجامع لشعب الإيمان > الخامس والخمسون من شعب الإيمان وهو باب في بر الوالدين
من ضم يتيما بين مسلمين إلى طعامه وشرابه حتى يستغني عنه وجبت له الجنة البتة ومن أدرك والديه أو أحدهما ثم دخل النار فأبعده الله وأيما مسلم أعتق رقبة مسلمة كانت فكاكه من النار
الجامع لشعب الإيمان > الخامس والخمسون من شعب الإيمان وهو باب في بر الوالدين > حديث جريج العابد في فضل حفظ قلب الأم
من أقال مسلما عثرته أقاله الله عز وجل يوم القيامة
الجامع لشعب الإيمان > السابع والخمسون من شعب الإيمان وهو باب في حسن الخلق > فصل في التجاوز والعفو وترك المكافأة
سمعت النبي صلى الله عليه وسلم يقول مات رجل فقيل له ما عملت ؟ قال كنت أبايع الناس وأتجاوز في السكة وأنظر المعسر فدخل الجنة
الجامع لشعب الإيمان > السابع والخمسون من شعب الإيمان وهو باب في حسن الخلق > فصل في لين الجانب وسلامة الصدر
أقيلوا ذوي الهيئات زلاتهم
الجامع لشعب الإيمان > السابع والخمسون من شعب الإيمان وهو باب في حسن الخلق > فصل في ترك الغضب ، وفي كظم الغيظ ، والعفو عند القدرة
من أقال مسلما عثرته أقاله الله يوم القيامة
الجامع لشعب الإيمان > السابع والخمسون من شعب الإيمان وهو باب في حسن الخلق > فصل في ترك الغضب ، وفي كظم الغيظ ، والعفو عند القدرة
مثل ابن آدم وماله وولده وعمله مثل رجل له ثلاثة أخلاء فقال له أحدهم أنا معك ما دمت حيا فإذا مت فلست مني ولا أنا منك فذلك ماله وقال الآخر وأنا معك فإذا بلغت إلى قبرك فلست مني ولست لك فذلك ولده وقال الآخر أنا معك حيا وميتا فذلك عمله
الجامع لشعب الإيمان > الحادي والسبعون من شعب الإيمان "وهو باب في الزهد وقصر الأمل "
حوسب رجل مات فلم يوجد له خير وكان ذا مال فكان يداين الناس وكان يقول لغلمانه من وجدتموه غنيا فخذوا منه ومن وجدتموه معسرا فتجاوزوا عنه لعل الله يتجاوز عني فقال الله تعالى أنا أحق أن أتجاوز عنه
الجامع لشعب الإيمان > السابع والسبعون من شعب الإيمان " وهو باب في أن يحب الرجل لأخ يه المسلم ما يحب لنفسه ويكره له ما يكره لنفسه ، ويدخل فيه إماطة الأذى عن الطريق " > فصل في إنظار المعسر والتجاوز عنه ، والرفق بالموسر والوضع عنه
حوسب رجل ممن كان قبلكم فلم يوجد له من الخير شيء إلا أنه كان رجلا موسرا يخالط الناس فيقول لغلمانه تجاوزوا عن المعسر فقال الله لملائكته فنحن أحق بذلك فتجاوزوا عنه
الجامع لشعب الإيمان > السابع والسبعون من شعب الإيمان " وهو باب في أن يحب الرجل لأخ يه المسلم ما يحب لنفسه ويكره له ما يكره لنفسه ، ويدخل فيه إماطة الأذى عن الطريق " > فصل في إنظار المعسر والتجاوز عنه ، والرفق بالموسر والوضع عنه
إن رجلا لم يعمل خيرا قط وكان يداين الناس فيقول لرسوله خذ ما تيسر واترك ما عسر وتجاوز لعل الله يتجاوز عنا فلما هلك قال الله عز وجل هل عملت خيرا قط ؟ قال لا إلا أنه كان لي غلام وكنت أداين الناس فإذا بعثته يتقاضى قلت له خذ ما تيسر واترك ما عسر وتجاوز لعل الل
الجامع لشعب الإيمان > السابع والسبعون من شعب الإيمان " وهو باب في أن يحب الرجل لأخ يه المسلم ما يحب لنفسه ويكره له ما يكره لنفسه ، ويدخل فيه إماطة الأذى عن الطريق " > فصل في إنظار المعسر والتجاوز عنه ، والرفق بالموسر والوضع عنه
كان رجل يداين الناس الجزء الثالث عشر قال فقال لفتيانه أو لفتاه إذا عسر المعسر فتجاوزوا عنه فلعل الله أن يتجاوز عنا قال فلما لقي الله عز وجل تجاوز عنه
الجامع لشعب الإيمان > السابع والسبعون من شعب الإيمان " وهو باب في أن يحب الرجل لأخ يه المسلم ما يحب لنفسه ويكره له ما يكره لنفسه ، ويدخل فيه إماطة الأذى عن الطريق " > فصل في إنظار المعسر والتجاوز عنه ، والرفق بالموسر والوضع عنه
تلقت الملائكة روح رجل ممن كان قبلكم فقالوا أعملت من الخير شيئا ؟ قال لا قالوا تذكر قال كنت أداين الناس فآمر فتياني أن ينظروا المعسر ويتجاوزوا عن الموسر قال الله عز وجل تجاوزوا عنه
الجامع لشعب الإيمان > السابع والسبعون من شعب الإيمان " وهو باب في أن يحب الرجل لأخ يه المسلم ما يحب لنفسه ويكره له ما يكره لنفسه ، ويدخل فيه إماطة الأذى عن الطريق " > فصل في إنظار المعسر والتجاوز عنه ، والرفق بالموسر والوضع عنه
من أنظر معسرا أو وضع عنه أظله الله في ظله يوم لا ظل إلا ظله
الجامع لشعب الإيمان > السابع والسبعون من شعب الإيمان " وهو باب في أن يحب الرجل لأخ يه المسلم ما يحب لنفسه ويكره له ما يكره لنفسه ، ويدخل فيه إماطة الأذى عن الطريق " > فصل في إنظار المعسر والتجاوز عنه ، والرفق بالموسر والوضع عنه
من أنظر معسرا أظله الله في يوم لا ظل إلا ظله
الجامع لشعب الإيمان > السابع والسبعون من شعب الإيمان " وهو باب في أن يحب الرجل لأخ يه المسلم ما يحب لنفسه ويكره له ما يكره لنفسه ، ويدخل فيه إماطة الأذى عن الطريق " > فصل في إنظار المعسر والتجاوز عنه ، والرفق بالموسر والوضع عنه
قول الله تعالى إليه يصعد الكلم الطيب والعمل الصالح يرفعه قال العمل الصالح يرفع الكلام الطيب
الزهد لابن المبارك > باب ما جاء في تخويف عواقب الذنوب
العمل الصالح يرفع الكلام الطيب إلى الله تعالى فإذا كان كلام طيب وعمل سيئ رد القول على العمل وكان عمل أحق من قوله
الزهد لابن المبارك > باب ما جاء في تخويف عواقب الذنوب
إن الرجل ليعمل الحسنة الجزء الأول فيتكل عليها ويعمل المحقرات حتى يأتي الله وقد حظر به
الزهد لابن المبارك > باب ما جاء في الخشوع والخوف