عدد النتائج : 925
في البحث عن (حب الله لعباده الصالحين)
يا أيها الذين آمنوا من يرتد منكم عن دينه فسوف يأتي الله بقوم يحبهم ويحبونه أذلة على المؤمنين أعزة على الكافرين يجاهدون في سبيل الله ولا يخافون لومة لائم ذلك فضل الله يؤتيه من يشاء والله واسع عليم
فتح الرحمن في تفسير القرآن > سورة المائدة
ليس على الذين آمنوا وعملوا الصالحات جناح فيما طعموا إذا ما اتقوا وآمنوا وعملوا الصالحات ثم اتقوا وآمنوا ثم اتقوا وأحسنوا والله يحب المحسنين
فتح الرحمن في تفسير القرآن > سورة المائدة
يثاب إذا أحب في الله ويأثم إذا أبغض أولياءه
التبصرة > كتاب التخيير والتمليك > باب فيمن قال لزوجته أنت علي كالميتة ، أو حبلك على غاربك > فصل في الطلاق اللازم
لله أواني في أرضه وهي القلوب فأحب الأواني إلى الله تعالى أصفاها وأصلبها
كتاب إتحاف السادة المتقين > ربع العادات > كتاب آداب الصحبة الأخوة والمعاشرة مع أصناف الخلق > الباب الثاني في حقوق الأخوة والصحبة > الحق الثاني في الإعانة بالنفس في قضاء الحاجات والقيام بها قبل السؤال
وآنية ربكم قلوب عباده الصالحين وأحبها إليه ألينها وأرقها
كتاب إتحاف السادة المتقين > ربع العادات > كتاب آداب الصحبة الأخوة والمعاشرة مع أصناف الخلق > الباب الثاني في حقوق الأخوة والصحبة > الحق الثاني في الإعانة بالنفس في قضاء الحاجات والقيام بها قبل السؤال
المرء من الشر إلا من عصمه الله من السوء أن يشير الناس إليه بالأصابع في دينه ودنياه
كتاب إتحاف السادة المتقين > ربع العادات > كتاب ذم الجاه والرياء > بيان ذم الشهوة وانتشار الصيت
حسب المرء من الشر إلا من عصمه الله من السوء أن يشير الناس إليه بالأصابع في دينه ودنياه إن الله لا ينظر إلى صوركم ولكن ينظر إلى قلوبكم وإلى أعمالكم)
كتاب إتحاف السادة المتقين > ربع العادات > كتاب ذم الجاه والرياء > بيان ذم الشهوة وانتشار الصيت
نالوا هذه المرتبة عند الله لأنهم صانوا قلوبهم عن أن يدخلها غير الله أو تتعلق بكون من الأكوان سوى الله فليس لهم جلوس إلا مع الله ولا حديث إلا مع الله
كتاب إتحاف السادة المتقين > ربع العادات > كتاب ذم الجاه والرياء > بيان فضيلة الخمول
إذا أحب الله عبدا قذف حبه في قلوب الملائكة
كتاب إتحاف السادة المتقين > ربع العادات > كتاب ذم الجاه والرياء > بيان الرخصة في كتمان الذنوب وكراهة اطلاع الناس عليه وكراهة ذمهم
أشد الناس بلاء
كتاب إتحاف السادة المتقين > ركن المنجيات > كتاب التوبة > الركن الثاني فيما عنه التوبة وهي الذنوب صغائرها وكبائرها > فصل في بيان توزيع الدرجات والدركات في الآخرة على الحسنات والسيئات في الدنيا
كل عبد أحبه الله فمن حيث أحبه الله
كتاب إتحاف السادة المتقين > ركن المنجيات > كتاب المحبة والشوق والأنس والرضا > بيان معنى الشوق إلى الله تعالى
حب الله للعبد
كتاب إتحاف السادة المتقين > ركن المنجيات > كتاب المحبة والشوق والأنس والرضا > بيان محبة الله للعبد ومعناها
حب الله للعبد
كتاب إتحاف السادة المتقين > ركن المنجيات > كتاب المحبة والشوق والأنس والرضا > بيان محبة الله للعبد ومعناها
المسارعة إلى ما تدب إليه من أنواع البر
كتاب إتحاف السادة المتقين > ركن المنجيات > كتاب المحبة والشوق والأنس والرضا > القول في علامات محبة العبد لله تعالى
«أعددت لعبادي الصالحين ما لا عين رأت ولا أذن سمعت ولا خطر على قلب بشر»
بيان تلبيس الجهمية في تأسيس بدعهم الكلامية > فصل تأويل بعض أهل الحديث لحديث الصورة بأنه تغير في أعين الرائين والرد عليهم
فلا يكون من أهل السعادة إلا من فقهه في الدين
جامع المسائل > فصل وجوه ترجيح القراءة المتواترة ولا يطعم من جهة المعنى
الذي جاءت به الكتب والرسل أن حكم ذلك يتصل بعباده الصالحين فيحبهم ويرضى عنهم ويفرح بتوبتهم وإلى هذا دعت الرسل وفيه نزلت الكتب
جامع المسائل > فصل في حق الله على عباده وقسمه من أم القرآن
والقرآن والإيمان يفرقان بين من يحبه ويبغضه ويرضاه ويسخطه ويوده ويمقته
جامع المسائل > فصل في حق الله على عباده وقسمه من أم القرآن
فالله سبحانه إذا أحب شيئا فإن أحبه لأجل نفسه تعالى وجب أن تكون نفسه هي المحبوبة حتى يصح أن يحب الغير لأجلها ولا يمتنع أن يحب شيئا لأجل شيء إن لم تكن الغاية هي المحبوبة ابتداء
جامع المسائل > فصل في استحالة أن يكون إلهان كل منهما معبود لشيء
غضب الله وعقابه على من أشرك به وكفر ومحبته ورضاه وفرحه لمن أطاعه وأناب إليه وتاب إليه
جامع المسائل > فصل الإنسان له فعل باختياره وإرادته
والله سبحانه يحب ما أمر به من الحسنات ويرضاه وهو سبحانه يفرح بتوبة عبده إذا تاب إليه أعظم مما يفرح من أضل راحلته التي عليها طعامه وشرابه في مفازة مهلكة ثم وجدها
جامع المسائل > فصل الظلم وضع الشيء في غير موضعه
«إن الله إذا أحب عبدا حماه الدنيا كما يظل أحدكم يحمي سقيمه الماء»
سبل الهدى والرشاد في سيرة خير العباد > جماع أبواب سيرته صلى الله عليه وسلم في الطب > الباب السادس في سيرته صلى الله عليه وسلم في الحمية
إن الله تبارك وتعالى يحب أربعة وأمرني بحبهم قيل يا رسول الله من هم ؟ قال علي منهم وأبو ذر الغفاري وسلمان الفارسي والمقداد بن الأسود الكندي
البحر الزخار المعروف بمسند البزار > مسند بريدة بن الحصيب رضي الله عنه
قال رسول الله صلى الله عليه وسلم لأشج عبد القيس إن فيك لخلقان يحبهما الله ورسوله الحلم والأناة
البحر الزخار المعروف بمسند البزار > مسند ابن عباس رضي الله عنهما > أبو جمرة
لله أشد فرحا بتوبة عبده حيث يتوب إليه من أحدكم كان على راحلته فانفلتت منه وعليها طعامه وشرابه فأيس منها فأتى شجرة فاستظل في ظلها قد أيس من راحلته فبينما هو على ذلك إذا هو بها قائمة عنده فقال من سروره كلمة أنت عبدي وأنا ربك
البحر الزخار المعروف بمسند البزار > مسند أنس بن مالك > البصريون عن أنس > إسحاق بن عبد الله بن أبي طلحة عن أنس
يا ابن آدم إن تدن مني شبرا أدن منك ذراعا وإن تدن مني ذراعا أدن منك باعا وإن تقبل إلي بالتوبة أهرول يا ابن آدم لو أخطأت حتى تبلغ خطاياك أعنان السماء ثم استغفرتني لغفرت لك ولا أبالي
البحر الزخار المعروف بمسند البزار > مسند أنس بن مالك > البصريون عن أنس > زياد النميري عن أنس
جاء جبريل إلى النبي صلى الله عليه وسلم فقال إن الله تبارك وتعالى يحب ثلاثة من أصحابك ثم أتاه فقال يا محمد إن الجنة لتشتاق إلى ثلاثة من أصحابك قال أنس بن مالك فأردت أن أسأل رسول الله صلى الله عليه وسلم فهبته فلقيت أبا بكر رضي الله عنه فقلت يا أبا بكر إني ك
البحر الزخار المعروف بمسند البزار > مسند أنس بن مالك > البصريون عن أنس > محمد بن علي عن أنس