عدد النتائج : 63
في البحث عن (دنو الشمس من رءوس العباد)
يوم يقوم الناس لرب العالمين مقدار نصف يوم من خمسين ألف سنة
مجمع الزوائد ومنبع الفوائد > كتاب البعث > باب جامع في البعث
يجمع الله الأولين والآخرين لميقات يوم معلوم قياما أربعين سنة شاخصة أبصارهم إلى السماء ينتظرون فصل القضاء
مجمع الزوائد ومنبع الفوائد > كتاب البعث > باب جامع في البعث
وتدنو الشمس من رءوس الخلائق مقدار ميل (يوم القيامة )
لوامع الأنوار البهية وسواطع الأسرار الأثرية لشرح الدرة المضية في عقد الفرقة المرضية > الباب الرابع في ذكر بعض السمعيات من ذكر البرزخ والقبور وأشراط الساعة والحشر والنشور > فصل في أمر المعاد > الوقوف للحساب
في الموقف تدنو الشمس من رءوس الخلائق ويلجمهم العرق
العقيدة الواسطية > شرح العقيدة الواسطية > وجوب الإيمان بما أخبر به الرسول مما يكون بعد الموت > الإيمان بيوم القيامة
الشمس فوق الناس يوم القيامة
حلية الأولياء وطبقات الأصفياء > المهاجرون من الصحابة > أبو موسى الأشعري > خطبته في وصف أهل النار وصفة أيام الآخرة
الشمس تقرب يوم القيامة من رءوس الخلائق
التفسير الكبير أو مفاتيح الغيب > سورة المرسلات > قوله تعالى انطلقوا إلى ما كنتم به تكذبون
أنا سيد الناس يوم القيامة
عمدة القاري شرح صحيح البخاري > كتاب أحاديث الأنبياء > باب قول الله تعالى إنا أرسلنا نوحا إلى قومه أن أنذر قومك من قبل أن يأتيهم عذاب أليم
أنا سيد القوم يوم القيامة
التوضيح لشرح الجامع الصحيح > كتاب الأنبياء > باب قول الله تعالى ولقد أرسلنا نوحا إلى قومه
تدنى الشمس يوم القيامة من الخلق حتى تكون منهم كمقدار ميل
التوضيح لشرح الجامع الصحيح > باقي كتاب التفسير > ( ) سورة ويل للمطففين > باب
تدنو الشمس يوم القيامة على قدر ميل ويزاد في حرها كذا وكذا
حاشية مسند الإمام أحمد بن حنبل > تتمة مسانيد المقلين > أبو أمامة الباهلي
إذا كان يوم القيامة أدنيت الشمس من العباد حتى تكون قيد ميل أو ميلين
حاشية مسند الإمام أحمد بن حنبل > تتمة مسانيد المقلين > المقداد بن الأسود
وضعت بين يدي رسول الله صلى الله عليه وسلم قصعة من ثريد ولحم فتناول الذراع وكان أحب الشاة إليه الجزء الرابع عشر فنهس نهسة فقال أنا سيد الناس يوم القيامة ثم نهس أخرى فقال أنا سيد الناس يوم القيامة ثم نهس أخرى فقال أنا سيد الناس يوم القيامة فلما رأى أصحابه ل
صحيح ابن حبان > كتاب التاريخ > باب الحوض والشفاعة > ذكر العلة التي من أجلها لا يشفع الأنبياء للناس يوم القيامة في الوقت الذي ذكرناه
رأيت رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول تدنو الشمس من الأرض فيعرق الناس فمن الناس من يبلغ عرقه كعبيه ومنهم من يبلغ إلى نصف الساق ومنهم من يبلغ إلى ركبتيه ومنهم من يبلغ إلى العجز ومنهم من يبلغ إلى الخاصرة ومنهم من يبلغ عنقه ومنهم من يبلغ وسط فيه وأشار بيده
صحيح ابن حبان > كتاب إخباره صلى الله عليه وسلم عن مناقب الصحابة رجالهم ونسائهم بذكر أسمائهم رضوان الله عليهم أجمعين > باب إخباره صلى الله عليه وسلم عن البعث وأحوال الناس في ذلك اليوم > ذكر الإخبار عن وصف تباين الناس في العرق في يوم القيامة
إذا كان يوم القيامة أدنيت الشمس من العباد حتى تكون قيد ميل أو ميلين قال سليم لا أدري أي الميلين يعني أمسافة الأرض أم الميل الذي تكحل به العين ؟ قال فتصهرهم الشمس فيكونون في العرق كقدر أعمالهم فمنهم من يأخذه إلى عقبيه ومنهم من يأخذه إلى ركبتيه ومنهم من يأخ
صحيح ابن حبان > كتاب إخباره صلى الله عليه وسلم عن مناقب الصحابة رجالهم ونسائهم بذكر أسمائهم رضوان الله عليهم أجمعين > باب إخباره صلى الله عليه وسلم عن البعث وأحوال الناس في ذلك اليوم > ذكر القدر الذي تدنو الشمس من الناس يوم القيامة
إن الكافر ليلجمه العرق يوم القيامة فيقول أرحني ولو إلى النار
صحيح ابن حبان > كتاب إخباره صلى الله عليه وسلم عن مناقب الصحابة رجالهم ونسائهم بذكر أسمائهم رضوان الله عليهم أجمعين > باب إخباره صلى الله عليه وسلم عن البعث وأحوال الناس في ذلك اليوم > ذكر الإخبار عن وصف طلب الكافر الراحة في ذلك اليوم مما يقاسي من ألم عرقه
أتي رسول الله صلى الله عليه وسلم يوما بلحم فرفع إليه الذراع وكانت تعجبه فنهش منها ثم قال أنا سيد الناس يوم القيامة هل تدرون لم ذاك ؟ يجمع الله الأولين والآخرين في صعيد واحد يسمعهم الداعي وينفذهم البصر وتدنو الشمس
السنن الكبرى للنسائي > كتاب التفسير > سورة بني إسرائيل > قوله تعالى ذرية من حملنا مع نوح إنه كان عبدا شكورا
تدنو الشمس يوم القيامة على قدر ميل ويزاد في حرها كذا وكذا
كتاب إتحاف السادة المتقين > ركن المنجيات > كتاب ذكر الموت وما بعده > بيان أحوال الميت من وقت نفخة الصور إلى آخر الاستقرار في الجنة أو النار > صفة العرق
وضعت بين يدي رسول الله صلى الله عليه وسلم جفنة من ثريد ولحم وكان أحب الشاة إليه الذراع فنهس نهسة قال أنا سيد الناس يوم القيامة فلما رأى ذلك أصحابه قال ألا تقولون كيف ؟ قالوا كيف يا رسول الله ؟ قال يقوم الجزء السابع عشر الناس لرب العالمين يسمعهم الداعي وين
البحر الزخار المعروف بمسند البزار > تتمة مرويات أبي هريرة > أبو زرعة عن أبي هريرة
لا يزال الرجل يسأل الناس حتى يأتي يوم القيامة وليس في وجهه مزعة لحم وقال إن الشمس تدنو حتى يبلغ العرق نصف الأذن فبينا هم كذلك استغاثوا بآدم صلى الله عليه وسلم فيقول لست صاحب ذاك ثم بموسى صلى الله عليه وسلم فيقول ذلك ثم بمحمد صلى الله عليه وعليهم أجمعين في
شرح مشكل الآثار > باب بيان مشكل جواب رسول الله صلى الله عليه وسلم للذي قال له يا خير البرية
إن الكافر ليلجمه العرق يوم القيامة فيقول أرحني ولو إلى النار
المطالب العالية بزوائد المسانيد الثمانية > كتاب الفتوح > باب صفة البعث
إن الكافر ليحاسب يوم القيامة حتى يلجمه العرق حتى إنه ليقول أرحني ولو إلى النار
المطالب العالية بزوائد المسانيد الثمانية > كتاب الفتوح > باب صفة البعث
إذا كان يوم القيامة أدنيت الشمس من العباد حتى تكون قيد ميل أو اثنين قال سليم لا أدري أي الميلين يعني؟ مسافة الأرض أو الميل الذي يكحل به العين قال فتصهرهم الشمس فيكونون في العرق كقدر أعمالهم فمنهم من يأخذه إلى عقبيه ومنهم من يأخذه إلى ركبتيه ومنهم من يأخذه
شرح السنة > كتاب الفتن > باب قول الله سبحانه وتعالى يوم يقوم الناس لرب العالمين
تدنو الشمس يوم القيامة على قيد ميل ويزاد في حرها كذا وكذا تغلي منها الهام كما تغلي القدور يعرقون فيها على قدر خطاياهم فمنهم من يبلغ إلى كعبيه ومنهم من يبلغ إلى ساقيه ومنهم من يبلغ إلى وسطه ومنهم من يلجمه
إتحاف الخيرة المهرة بزوائد المسانيد العشرة > كتاب القيامة وأهوالها > باب فيما يبلغ العرق والشمس من الناس يوم القيامة
يبلغ العرق يوم القيامة من الناس فقال أحدهما إلى شحمة أذنه وقال الآخر إلى أن يلجمه العرق فقال ابن عمر هكذا ووصف أبو عاصم فأمر أصبعه من شحمة أذنه إلى فيه هذا وذاك سواء
إتحاف الخيرة المهرة بزوائد المسانيد العشرة > كتاب القيامة وأهوالها > باب فيما يبلغ العرق والشمس من الناس يوم القيامة
سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول تدنى الشمس يوم القيامة من الخلق حتى تكون منهم كمقدار ميل قال سليم بن عامر فوالله ما أدري ما عنى بالميل أمسافة الأرض أم الميل الذي يكحل به العين ؟ قال فيكون الناس على قدر أعمالهم في العرق فمنهم من يكون إلى كعبيه ومنهم
الجامع لشعب الإيمان > الثامن من شعب الإيمان ، وهو باب في حشر الناس بعد ما يبعثون من قبورهم إلى الموقف الذي بين لهم من الأرض
تدنى الشمس من الناس يوم القيامة حتى تكون من رؤوسهم قدر قوس أو قال قدر قوسين فتعطى حر عشر سنين وليس على أحد يومئذ طحربة ولا ترى فيها عورة مؤمن ولا مؤمنة ولا يضر حرها يومئذ مؤمنا ولا مؤمنة وأما الأديان أو قال الكفار فتطبخهم فإنما تقول أجوافهم غق غق قال نعيم
الزهد لابن المبارك > ما رواه نعيم بن حماد في نسخته زائدا على ما رواه المروزي عن ابن المبارك في كتاب الزهد > باب صفة النار
عن عبيد الله بن العيزار قال إن الأقدام يوم القيامة مثل النبل في القرن والسعيد الذي يجد لقدميه موضعا يضعهما عليه وإن الشمس تدنى من رؤوسهم حتى لا يكون بينها وبين رؤوسهم إما قال ميل أو ميلين ثم يزاد في حرها بضعة وستون ضعفا وعند الميزان ملك إذا وزن العبد نادى
الزهد لابن المبارك > ما رواه نعيم بن حماد في نسخته زائدا على ما رواه المروزي عن ابن المبارك في كتاب الزهد > باب صفة النار