عدد النتائج : 1068
في البحث عن (الأمر بلزوم الجماعة)
لا يحل دم مسلم إلا بإحدى ثلاث النفس بالنفس والثيب الزاني والتارك دينه المفارق
السنن الكبرى للنسائي > كتاب القسامة > القود
لا يحل قتل مسلم إلا في إحدى ثلاث خصال زان محصن فيرجم ورجل يقتل مسلما متعمدا فيقتل ورجل يخرج من الإسلام فيحارب الله ورسوله فيقتل أو يصلب أو ينفى من الأرض
السنن الكبرى للنسائي > كتاب القسامة > سقوط القود من المسلم للكافر
الغزو غزوان فأما من ابتغى وجه الله وأطاع الإمام وأنفق الكريمة واجتنب الفساد فإن نومه ونبهه أجر كله وأما من غزا رياء الجزء الثامن وسمعة وعصى الإمام وأفسد في الأرض فإنه لا يرجع بالكفاف
السنن الكبرى للنسائي > كتاب البيعة > التشديد في عصيان الإمام
لو يعلم الناس ما في الوحدة ما سار راكب بليل أبدا
السنن الكبرى للنسائي > كتاب السير > النهي عن سير الراكب وحده
لو يعلم الناس من الوحدة ما أعلم ما سار راكب وحده بليل
السنن الكبرى للنسائي > كتاب السير > النهي عن سير الراكب وحده
كان النبي صلى الله عليه وسلم إذا نزل منزلا فعسكر تفرقوا عنه في الشعاب والأودية فقام فيهم فقال إن تفرقكم في الشعاب والأودية إنما ذلكم من الشيطان فكانوا إذا نزلوا بعد ذلك انضم بعضهم إلى بعض حتى إنك لتقول لو بسطت عليهم كساء لعمتهم أو نحو ذلك
السنن الكبرى للنسائي > كتاب السير > النهي عن التفرق في الشعاب والأودية
بايعنا رسول الله صلى الله عليه وسلم على السمع والطاعة في اليسر والعسر والمنشط والمكره
السنن الكبرى للنسائي > كتاب السير > البيعة
الغزو غزوان فأما من ابتغى وجه الله وأطاع الإمام وأنفق الكريمة واجتنب الفساد فإن نومه ونبهه أجر كله وأما من غزا رياء وسمعة وعصى الإمام وأفسد في الأرض فإنه لا يرجع بالكفاف
السنن الكبرى للنسائي > كتاب السير > عصيان الإمام
خطب عمر الناس بالجابية فقال إن رسول الله صلى الله عليه وسلم قام في مثل مقامي هذا ثم قال أحسنوا إلى أصحابي ثم الذين يلونهم ثم الذين يلونهم ثم يفشو الكذب حتى إن الرجل ليحلف على اليمين قبل أن يستحلف عليها ويشهد على الشهادة قبل أن يستشهد عليها فمن أراد منكم أ
السنن الكبرى للنسائي > كتاب عشرة النساء > خلوة الرجل بالمرأة
خطبنا عمر بالجابية فقال قام فينا رسول الله صلى الله عليه وسلم مقامي فيكم اليوم فقال أحسنوا إلى أصحابي ثم الذين يلونهم ثم يفشو الكذب حتى يشهد الرجل على الشهادة لا يسألها وحتى يحلف على اليمين لا يسألها فمن أراد بحبوحة الجنة فليلزم الجماعة فإن الشيطان مع الو
السنن الكبرى للنسائي > كتاب عشرة النساء > خلوة الرجل بالمرأة
سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم يخطب فقال أكرموا أصحابي ثم الذين يلونهم ثم الذين يلونهم ثم يظهر الكذب حتى يشهد الرجل ولا يستشهد ويحلف الرجل ولا يستحلف فمن أحب منكم بحبحة الجنة فليلزم الجماعة فإن الشيطان مع الواحد وهو من الاثنين أبعد ولا يخلون رجل بامرأة
السنن الكبرى للنسائي > كتاب عشرة النساء > خلوة الرجل بالمرأة
قام فينا أمير المؤمنين عمر على باب الجابية فقال إن رسول الله صلى الله عليه وسلم قام فينا كقيامي فيكم فقال يا أيها الناس أكرموا أصحابي ثم الذين يلونهم ثم الذين يلونهم ثم يفشو الكذب حتى إن الرجل ليحلف قبل أن يستحلف ويشهد قبل أن يستشهد فمن سره أن ينال بحبحة
السنن الكبرى للنسائي > كتاب عشرة النساء > خلوة الرجل بالمرأة
أن عمر بن الخطاب لما قدم الشام قام قال إن رسول الله صلى الله عليه وسلم قام فينا كقيامي فيكم فقال أكرموا أصحابي ثم الذين يلونهم ثم الذين يلونهم ثم يظهر الكذب فيحلف الرجل ولا يستحلف ويشهد ولا يستشهد فمن أراد بحبحة الجنة فليلزم الجماعة فإن الشيطان مع الفذ وه
السنن الكبرى للنسائي > كتاب عشرة النساء > خلوة الرجل بالمرأة
خطبنا عمر بالجابية فقال إني قمت فيكم كمقام رسول الله صلى الله عليه وسلم فينا فقال أوصيكم بأصحابي ثم الذين يلونهم ثم يفشو الكذب حتى يحلف الرجل ولا يستحلف وحتى يشهد ولا يستشهد عليكم بالجماعة وإياكم والفرقة فإن الشيطان مع الواحد وهو من الاثنين أبعد لا يخلون
السنن الكبرى للنسائي > كتاب عشرة النساء > خلوة الرجل بالمرأة
قدم عمر الجابية فقال سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول احفظوني في أصحابي ثم الذين يلونهم ثلاث مرات ويأتي قوم من بعد ذلك يشهدون من غير أن يستشهدوا ويحلفون من غير أن يستحلفوا فمن أحب الجنة فعليه بالجماعة فإن الشيطان من الواحد قريب ومن الاثنين أبعد ولا
السنن الكبرى للنسائي > كتاب عشرة النساء > خلوة الرجل بالمرأة
خط لنا رسول الله صلى الله عليه وسلم يوما خطا وخطه لنا عاصم فقال هذا سبيل الله ثم خط عن يمين الخط وعن شماله فقال هذه السبيل وهذه سبل على كل سبيل منها شيطان يدعو إليه ثم تلا هذه الآية وأن هذا صراطي مستقيما للخط الأول ولا تتبعوا السبل للخطوط فتفرق بكم عن سبي
السنن الكبرى للنسائي > كتاب التفسير > سورة الأنعام > قوله تعالى وأن هذا صراطي مستقيما
خط رسول الله صلى الله عليه وسلم خطا وخط عن يمين الخط وعن شماله خططا ثم قال هذا صراط الله مستقيما وهذه السبل على كل سبيل منها شيطان يدعو إليه ثم قرأ وأن هذا صراطي مستقيما
السنن الكبرى للنسائي > كتاب التفسير > سورة الأنعام > قوله تعالى وأن هذا صراطي مستقيما
واعتصموا بحبل الله جميعا ولا تفرقوا واذكروا نعمت الله عليكم إذ كنتم أعداء فألف بين قلوبكم فأصبحتم بنعمته إخوانا وكنتم على شفا حفرة من النار فأنقذكم منها كذلك يبين الله لكم آياته لعلكم تهتدون
فتح الرحمن في تفسير القرآن > تتمة سورة آل عمران
ولا تكونوا كالذين تفرقوا واختلفوا من بعد ما جاءهم البينات وأولئك لهم عذاب عظيم
فتح الرحمن في تفسير القرآن > تتمة سورة آل عمران
ولقد صدقكم الله وعده إذ تحسونهم بإذنه حتى إذا فشلتم وتنازعتم في الأمر وعصيتم من بعد ما أراكم ما تحبون منكم من يريد الدنيا ومنكم من يريد الآخرة ثم صرفكم عنهم ليبتليكم ولقد عفا عنكم والله ذو فضل على المؤمنين
فتح الرحمن في تفسير القرآن > تتمة سورة آل عمران
ومن يشاقق الرسول من بعد ما تبين له الهدى ويتبع غير سبيل المؤمنين نوله ما تولى ونصله جهنم وساءت مصيرا
فتح الرحمن في تفسير القرآن > سورة النساء
وأن هذا صراطي مستقيما فاتبعوه ولا تتبعوا السبل فتفرق بكم عن سبيله ذلكم وصاكم به لعلكم تتقون
فتح الرحمن في تفسير القرآن > سورة الأنعام
زجر عظيم للمؤمنين عن التفرقة والاختلاف
الدين الخالص > النصيب الثاني في بيان الاعتصام بالسنة والاجتناب عن البدعة > باب في الاعتصام بالسنة والاجتناب عن البدعة
الأمة لا تضل جميعها
الدين الخالص > النصيب الثاني في بيان الاعتصام بالسنة والاجتناب عن البدعة > باب في الاعتصام بالسنة والاجتناب عن البدعة > تحذير الشارع عن مفارقة الجماعة وهم المتمسكون بالكتاب والسنة
فضيلة الجماعة وذم التفرقة
الدين الخالص > النصيب الثاني في بيان الاعتصام بالسنة والاجتناب عن البدعة > باب في ذكر حقيقة الإيمان > الآية الجامعة لصفات المؤمنين
(ذم التفرقة وزجر عنها)
كتاب إتحاف السادة المتقين > ربع العادات > كتاب آداب الصحبة الأخوة والمعاشرة مع أصناف الخلق > الباب الأول في فضيلة الألفة والأخوة وفي شروطها ودرجاتها وفوائدها > بيان فضيلة الألفة والأخوة
وإياك أن تفارق الجماعة
كتاب إتحاف السادة المتقين > ربع العادات > كتاب ذم الدنيا > بيان حقيقة الدنيا وماهيتها في حق العبد
(وإياك أن تفارق الجماعة)
كتاب إتحاف السادة المتقين > ربع العادات > كتاب ذم الدنيا > بيان حقيقة الدنيا وماهيتها في حق العبد