-
214
-
293شفاعة الصالحين
عدد النتائج : 114
في البحث عن (من يملك الشفاعة يوم القيامة)
شفاعة النبي صلى الله عليه وسلم وشفاعة غيره يوم القيامة
جامع المسائل > مسائل مختلفة > فصل الرجاء والخوف قد يتعلقان بما بعد الموت من النعيم والعذاب
ليخرجن قوم من النار قد محشتهم النار فيدخلون الجنة بشفاعة الشافعين يسمون الجهنميين
كتاب الشريعة > باب الإيمان بأن قوما يخرجون من النار فيدخلون الجنة بشفاعة النبي صلى الله عليه وسلم وشفاعة المؤمنين
كان عبد الملك بن مروان يرسل إلى أم الدرداء فتبيت عند نسائه ويسائلها عن الشيء قال فقام ليلة فدعا خادمة فأبطأت عليه فلعنها فقالت لا تلعن فإن أبا الدرداء حدثني أنه سمع الجزء الثالث عشر رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول إن اللعانين لا يكونون يوم القيامة شفعاء
شرح السنة > كتاب البر والصلة > باب تحريم اللعن
أن عبد الملك بن مروان كان ربما بعث إلى أم الدرداء فكانت عنده فدعا خادما له فأبطأ عليه فلعنه فقالت أم الدرداء لا تلعنه فإن نبي الله صلى الله عليه وسلم قال إن اللعانين لا يكونون شهداء ولا شفعاء عند الله يوم القيامة
إتحاف الخيرة المهرة بزوائد المسانيد العشرة > كتاب الأدب وغيره > باب في السباب واللعنة سيما المعين آدميا كان أو دابة أو غيرهما
ليخرجن من النار قوم منتنون قد محشتهم النار فيدخلون الجنة برحمة الله وشفاعة الشافعين فيسمون الجهنميون
إتحاف الخيرة المهرة بزوائد المسانيد العشرة > كتاب القيامة وأهوالها > باب في شفاعة الصالحين
كان عبد الملك بن مروان يرسل إلى أم الدرداء فتبيت عند نسائه ويسائلها عن الشيء فقام ليلة فدعا خادمه فأبطأت عليه فلعنها فقالت لا تلعن فإن أبا الدرداء حدثني أنه سمع رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول إن اللعانين لا يكونون يوم القيامة شفعاء ولا شهداء
الجامع لشعب الإيمان > الرابع والثلاثون من شعب الإيمان وهو باب في حفظ اللسان عما لا يحتاج إليه > فصل
يرفع الله تبارك وتعالى للمسلم ذريته وإن كانوا دونه في العمل ليقر الله تبارك وتعالى بهم عينه ثم قرأ والذين آمنوا واتبعتهم ذريتهم بإيمان
الزهد لهناد بن السري > باب دخول الجنة
والذين آمنوا واتبعتهم ذريتهم بإيمان قال أعطي الأبناء ما الجزء الأول أعطي الآباء
الزهد لهناد بن السري > باب دخول الجنة
يوم القيامة يشفع النبيون والملائكة ويشفع المؤمنون ويبقى أرحم الراحمين قال فيقبض قبضة أو قبضتين من النار خلقا كثيرا لم يعملوا خيرا فيخرجون قد امتحشوا وصاروا حمما فيصب عليهم من ماء يقال له ماء الجزء الأول الحياة فيخرجون من أجسادهم كأنها اللؤلؤ مكتوب من عاتق
السنة لابن أبي عاصم > باب ذكر قول جهنم هل من مزيد حتى يضع ربنا تبارك وتعالى قدمه فيها
ليخرجن الله من النار قوما منتنين قد محشتهم النار فيدخلون الجنة بشفاعة الشافعين يسمون فيها الجهنميون
السنة لابن أبي عاصم > باب في ذكر من يخرج الله بتفضله من النار
يحمل الناس على الصراط يوم القيامة فتتقادع بهم جنبتا الصراط تقادع الفراش في النار فينجي الله برحمته من يشاء ثم إنه يؤذن في الشفاعة للملائكة والنبيين والشهداء والصديقين فيشفعون ويخرجون فيشفعون ويخرجون من كان في قلبه مثقال ذرة من إيمان
السنة لابن أبي عاصم > باب في ذكر من يخرج الله بتفضله من النار
ما يزال الرجل يسأل الناس حتى يأتي يوم القيامة وليس في وجهه مزعة لحم وقال إن الشمس تدنو حتى يبلغ العرق نصف الأذن فبينما هم كذلك استغاثوا بآدم عليه السلام فيقول لست بصاحب ذلك ثم بموسى فيقول كذلك ثم بمحمد صلى الله عليه وسلم فيشفع ليقضي بين الخلق فيمشي حتى يأ
التوحيد لابن خزيمة > باب ذكر أبواب شفاعة النبي صلى الله عليه وسلم التي قد خص بها دون الأنبياء سواه > باب ذكر الدليل أن هذه الشفاعة التي وصفنا أنها أول الشفاعات
يخرج الله من النار قوما منتنين قد غشيتهم النار بشفاعة الشافعين فيدخلون الجنة فيسمون الجهنميون
التوحيد لابن خزيمة > باب ذكر أبواب شفاعة النبي صلى الله عليه وسلم التي قد خص بها دون الأنبياء سواه > باب ذكر البيان أن شفاعة النبي صلى الله عليه وسلم التي ذكرت أنها لأهل الكبائر
(ما يزال الرجل يسأل حتى يأتي يوم القيامة ليس في وجهه مزعة لحم وقال إن الشمس تدنو حتى يبلغ العرق نصف الأذن فبينا هم كذلك استغاثوا بآدم فيقول لست صاحب ذلك ثم بموسى فيقول كذلك ثم بمحمد صلى الله عليه وسلم (فيشفع) بين الخلق فيمشي حتى يأخذ بحلقة الجنة فيومئذ يب
التوحيد لابن خزيمة > باب ذكر أبواب شفاعة النبي صلى الله عليه وسلم التي قد خص بها دون الأنبياء سواه > باب ذكر البيان أن المقام الذي يشفع فيه النبي صلى الله عليه وسلم لأمته هو المقام المحمود الذي وعده الله عز وجل
عن أبي الدرداء رضي الله عنه قال قال رسول الله صلى الله عليه وسلم لا يكون اللعانون يوم القيامة شهداء ولا شفعاء
كتاب الدعاء > باب النهي عن التطاعن والتلاعن
عن أبي الدرداء رضي الله عنه قال سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول إن اللعانين لا يكونون شهداء ولا شفعاء يوم القيامة
كتاب الدعاء > باب النهي عن التطاعن والتلاعن
قالوا يا رسول الله هل نرى ربنا يوم القيامة ؟ قال هل تضارون في رؤية الشمس في الظهيرة ليست في سحابة ؟ قالوا لا قال فهل تضارون في رؤية القمر ليلة البدر ليس في سحابة ؟ قالوا لا قال والذي نفسي بيده لا تضارون في رؤية ربكم إلا كما تضارون في رؤية أحدهما فيلقى الع
الإيمان لابن منده > ذكر وجوب الإيمان برؤية الله عز وجل
إن الشمس لتدنو حتى يبلغ العرق نصف آذانهم فبينما هم كذلك استغاثوا بآدم فيقول لست صاحب ذاك ثم بموسى عليه السلام فيقول كذلك ثم بمحمد صلى الله عليه الجزء الثاني وسلم ويشفع ليقضي بين الخلق فيمشي حتى يأخذ بحلقة الجنة فيومئذ يبعثه الله مقاما محمودا يحمده أهل الج
الإيمان لابن منده > ذكر وجوب الإيمان برؤية الله عز وجل
كان عبد الملك بن مروان يرسل إلى أم الدرداء فتبيت عند نسائه ويسائلها عن الشيء فقام ليلة فدعا خادمته فأبطأت عليه فلعنها فقالت لا تلعن فإن أبا الدرداء حدثني أنه سمع رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول إن اللعانين لا يكونون يوم القيامة شفعاء ولا شهداء
الآداب للبيهقي > باب التغليظ في اللعن
تمد الأرض لعظمة الرحمن يوم القيامة مد الأديم ثم لا يكون لبشر منها إلا موضع قدميه ثم أدعى أول الناس فأخر ساجدا ثم يؤذن لي فأقول أي رب إن هذا جبرائيل قال وهو عن يمين الرحمن
العلو للعلي الغفار > الأحاديث المتواترة الواردة في العلو