عدد النتائج : 286
في البحث عن (شفاعة الصالحين)
أي ربنا إخواننا كانوا يصلون معنا ويصومون معنا ويحجون ويجاهدون معنا فأخذتهم إلى النار فيقول اذهبوا فمن عرفتم صورته فأخرجوه وتحرم صورهم على النار فيجدون الرجل قد أخذته النار إلى قدميه وإلى أنصاف ساقيه وإلى ركبتيه وإلى حقويه فيخرجون منها بشرا كثيرا ثم يعودون
الجامع لشعب الإيمان > الثامن من شعب الإيمان ، وهو باب في حشر الناس بعد ما يبعثون من قبورهم إلى الموقف الذي بين لهم من الأرض > فصل في أصحاب الكبائر من أهل القبلة إذا وافوا القيامة بلا توبة قدموها
من قرأ القرآن فاستظهره وحفظه أدخله الله الجنة وشفعه في عشرة من أهل بيته كلهم قد وجبت لهم النار
الجامع لشعب الإيمان > التاسع عشر من شعب الإيمان وهو باب في " تعظيم القرآن > فصل في تنوير موضع القرآن
فأحل حلاله وحرم حرامه
الجامع لشعب الإيمان > التاسع عشر من شعب الإيمان وهو باب في " تعظيم القرآن > فصل في تنوير موضع القرآن
حامل القرآن إذا عمل به فأحل حلاله وحرم حرامه يشفع في عشرة من أهل بيته يوم القيامة كلهم قد وجبت لهم النار
الجامع لشعب الإيمان > التاسع عشر من شعب الإيمان وهو باب في " تعظيم القرآن > فصل في تنوير موضع القرآن
كان عبد الملك بن مروان يرسل إلى أم الدرداء فتبيت عند نسائه ويسائلها عن الشيء فقام ليلة فدعا خادمه فأبطأت عليه فلعنها فقالت لا تلعن فإن أبا الدرداء حدثني أنه سمع رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول إن اللعانين لا يكونون يوم القيامة شفعاء ولا شهداء
الجامع لشعب الإيمان > الرابع والثلاثون من شعب الإيمان وهو باب في حفظ اللسان عما لا يحتاج إليه > فصل
ما من ميت يموت يصلي عليه أمة من المسلمين يبلغون مائة كلهم يشفعون له إلا شفعوا فيه
الجامع لشعب الإيمان > الرابع والستون من شعب الإيمان " وهو باب في الصلاة على من مات من أهل القبلة "
ما من مسلم يصلي عليه أمة يشفعون فيه إلا شفعوا
الجامع لشعب الإيمان > الرابع والستون من شعب الإيمان " وهو باب في الصلاة على من مات من أهل القبلة "
من صلى عليه أمة من الناس شفعوا الله في أخيهم
الجامع لشعب الإيمان > الرابع والستون من شعب الإيمان " وهو باب في الصلاة على من مات من أهل القبلة "
من صلى عليه مائة من المسلمين غفر له
الجامع لشعب الإيمان > الرابع والستون من شعب الإيمان " وهو باب في الصلاة على من مات من أهل القبلة "
يكون في أمتي رجل يقال له صلة بن أشيم يدخل الجنة بشفاعته كذا وكذا
الزهد لابن المبارك > باب ما جاء في ذكر عامر بن عبد قيس
رأيت عمر بن عبد العزيز آخذا بعكنة من عكن الجزء الأول عبد الله بن حسن فغمزها وقال إني لأرجو الشفاعة بها يوم القيامة
الزهد لأحمد بن حنبل > أخبار عمر بن عبد العزيز رحمه الله
ليخرجن من النار بشفاعة رجل ما هو نبي أكثر من ربيعة ومضر
الزهد لأحمد بن حنبل > زهد أويس القرني رحمه الله
يصف أهل الجنة والنار يوم القيامة صفوفا فيمر بهم الرجل من أهل الجنة فيقول الرجل منهم يا فلان فيقول ما تريد ؟ فيقول أما تذكر رجلا سقاك شربة من ماء يوم كذا وكذا ؟ قال فيقول وإنك لأنت هو ؟ قال فيقول نعم قال فيشفع له فيشفع قال ويقول الرجل منهم للرجل من أهل الج
الزهد لهناد بن السري > باب الشفاعة
يوم القيامة يشفع النبيون والملائكة ويشفع المؤمنون ويبقى أرحم الراحمين قال فيقبض قبضة أو قبضتين من النار خلقا كثيرا لم يعملوا خيرا فيخرجون قد امتحشوا وصاروا حمما فيصب عليهم من ماء يقال له ماء الجزء الأول الحياة فيخرجون من أجسادهم كأنها اللؤلؤ مكتوب من عاتق
السنة لابن أبي عاصم > باب ذكر قول جهنم هل من مزيد حتى يضع ربنا تبارك وتعالى قدمه فيها
يحمل الناس على الصراط يوم القيامة فتتقادع بهم جنبتا الصراط تقادع الفراش في النار فينجي الله برحمته من يشاء ثم إنه يؤذن في الشفاعة للملائكة والنبيين والشهداء والصديقين فيشفعون ويخرجون فيشفعون ويخرجون من كان في قلبه مثقال ذرة من إيمان
السنة لابن أبي عاصم > باب في ذكر من يخرج الله بتفضله من النار
إن الله لما خلق السماوات والأرض خلق الصور فأعطاه إسرافيل فهو واضعه على فيه شاخص بصره إلى العرش ينتظر متى يأمره قال أبو هريرة فقلت يا رسول الله ما الصور ؟ قال الجزء الأول القرن يأمر الله إسرافيل أن ينفخ فيه ثلاث نفخات الأولى نفخة الفزع والثانية نفخة الصعق
تعظيم قدر الصلاة > أحاديث الشفاعة
إذا خلص المؤمنون من النار وأمنوا فما مجادلة أحدكم لصاحبه بالحق يكون له في الدنيا بأشد مجادلة من المؤمنين لربهم في إخوانهم الذين أدخلوا النار يقولون ربنا إخواننا كانوا يصلون معنا ويصومون معنا ويحجون معنا أدخلتهم النار ؟ فيقول الله اذهبوا فأخرجوا من عرفتم م
تعظيم قدر الصلاة > عتقاء الله
أما أهل النار الذين هم الجزء الثاني أهلها فلا يموتون ولا يحيون وأما من يرد الله بهم الرحمة فتميتهم النار فيدخل عليهم الشفعاء فيأخذ الرجل الضبارة فيبثهم على نهر الحياة أو الحيوان أو الحياء أو قال نهر الجنة فينبتون نبات الحبة في حميل السيل فقال النبي صلى ال
التوحيد لابن خزيمة > باب ذكر أبواب شفاعة النبي صلى الله عليه وسلم التي قد خص بها دون الأنبياء سواه > باب ذكر البيان أن هؤلاء الذين ذكروا في هذه الأخبار أنهم يخرجون من النار ، فيدخلون الجنة
خطبنا رسول الله خطبة أراه ذكر طولها قال أما أهل النار الذين هم أهلها لا يموتون ولا يحيون وأما ناس يريد الله بهم الرحمة فيميتهم فيدخل عليهم الشفعاء فيحمل الرجل منهم الضبارة فيبثهم أو قال فيبثون على نهر الحياة أو قال الحيوان أو نهر الحياء فينبتون نبات الحبة
التوحيد لابن خزيمة > باب ذكر أبواب شفاعة النبي صلى الله عليه وسلم التي قد خص بها دون الأنبياء سواه > باب ذكر البيان أن هؤلاء الذين ذكروا في هذه الأخبار أنهم يخرجون من النار ، فيدخلون الجنة
إذا خلص المؤمنون من النار فأمثوا فما مجادلة أحدكم لصاحبه في الحق يكون له في الدنيا بأشد من مجادلة المؤمنين لربهم في إخوانهم الذين أدخلوا النار قال يقولون ربنا إخواننا كانوا يصلون معنا ويصومون معنا ويحجون معنا فأدخلتهم النار فيقول اذهبوا فأخرجوا من قد عرفت
التوحيد لابن خزيمة > باب ذكر أبواب شفاعة النبي صلى الله عليه وسلم التي قد خص بها دون الأنبياء سواه > باب ذكر الدليل على أن النبي صلى الله عليه وسلم إنما أراد بقوله فيصيرون فحما
فيقول الله لهم اذهبوا فمن عرفتم صورته فأخرجوه وتحرم صورتهم على النار
التوحيد لابن خزيمة > باب ذكر أبواب شفاعة النبي صلى الله عليه وسلم التي قد خص بها دون الأنبياء سواه > باب ذكر الدليل على أن النبي صلى الله عليه وسلم إنما أراد بقوله فيصيرون فحما
فيقولون ربنا لم نذر فيها خيرا فيقول هل بقي إلا أرحم الراحمين قد شفعت الملائكة وشفع الأنبياء وشفع المؤمنون فهل بقي إلا أرحم الراحمين قال فيأخذ قبضة من النار فيخرج قوما قد صاروا حممة لم يعلموا له عمل خير قط فيطرحوا في نهر يقال له نهر الحياة فينبتون فيه (وال
التوحيد لابن خزيمة > باب ذكر أبواب شفاعة النبي صلى الله عليه وسلم التي قد خص بها دون الأنبياء سواه > باب ذكر الدليل أن جميع الأخبار التي تقدم ذكرى لها إلى هذا الموضع في شفاعة النبي صلى الله عليه وسلم
(ليدخلن الجنة بشفاعة رجل من أمتي أكثر من بني تميم قال قلنا سواك يا رسول الله قال سواي)
التوحيد لابن خزيمة > باب ذكر أبواب شفاعة النبي صلى الله عليه وسلم التي قد خص بها دون الأنبياء سواه > باب ذكر كثرة من يشفع له الرجل الواحد من هذه الأمة
(ليدخلن الجنة بشفاعة رجل من أمتي أكثر من بني تميم)
التوحيد لابن خزيمة > باب ذكر أبواب شفاعة النبي صلى الله عليه وسلم التي قد خص بها دون الأنبياء سواه > باب ذكر كثرة من يشفع له الرجل الواحد من هذه الأمة