عدد النتائج : 53
في البحث عن (تزاور أهل الجنة)
كائنون على سرر متكئين عليها متقابلين (أهل الجنة )
التفسير الكبير أو مفاتيح الغيب > سورة الواقعة > قوله تعالى على سرر موضونة متكئين عليها متقابلين
أهل الجنة يتزاورون
تفسير الألوسي > تفسير سورة النساء > تفسير قوله تعالى ومن يطع الله والرسول فأولئك مع الذين أنعم الله عليهم
أهل الجنة يزورون ربهم تعالى على نجائب من ياقوت أحمر أزمتها من زمرد أخضر
تفسير ابن رجب الحنبلي > تفسير سورة يونس > تفسير قوله تعالى للذين أحسنوا الحسنى وزيادة
(إن أهل الجنة يتزاورون على النجائب بيض كأنهن الياقوت وليس في الجنة شيء من البهائم إلا الإبل والطير)
فيض القدير > ( حرف الهمزة )
إن أهل الجنة ليتزاورون فيها
حاشية مسند الإمام أحمد بن حنبل > مسانيد المكثرين > تتمة مسند أبي هريرة رضي الله تعالى عنه
تكون النسم طيرا تعلق بالشجر حتى إذا كان يوم القيامة دخلت كل نفس في جسدها
حاشية مسند الإمام أحمد بن حنبل > تتمة مسانيد المقلين > حديث أم هانئ بنت أبي طالب
إذا دخل أهل الجنة الجنة اشتاقوا إلى الإخوان فيجيء سرير هذا حتى يحاذي سرير الجزء الثالث عشر هذا فيتحدثان فيتكئ هذا ويتكئ هذا فيتحدثان بما كانا في الدنيا فيقول أحدهما لصاحبه يا فلان تدري أي يوم غفر الله لنا يوم كنا في موضع كذا وكذا فدعونا الله فغفر لنا
البحر الزخار المعروف بمسند البزار > مسند أنس بن مالك > البصريون عن أنس > الربيع بن صبيح عن الحسن عن أنس
إن أهل الجنة ليتزاورون على العيس الجون عليها رحال الميس تثير مناسمها غبار المسك زمام أو خطام أحدها خير من الدنيا وما فيها
شرح السنة > كتاب الفتن > باب صفة الجنة وأهلها وما أعد الله للصالحين فيها
أنه مر برسول الله صلى الله عليه وسلم فقال له يا حارث كيف أصبحت؟ قال أصبحت مؤمنا حقا قال انظر ما تقول إن لكل شيء حقيقة فما حقيقتك؟ قال ألست قد عزفت الدنيا عن نفسي وأظمأت نهاري وأسهرت ليلي وكأني أنظر إلى عرش ربي بارزا وكأني أنظر إلى أهل الجنة يتزاورون فيها
إتحاف الخيرة المهرة بزوائد المسانيد العشرة > كتاب الزهد > باب في التؤدة، وما جاء في الشهرة والاجتهاد في العبادة
إن أهل الجنة ليتزاورون على نجائب بيض وليس في الجنة شيء من البهائم إلا الإبل والطير
إتحاف الخيرة المهرة بزوائد المسانيد العشرة > كتاب صفة الجنة > باب في تزاور أهل الجنة ومراكبهم ونظر أهل الجنة إلى ربهم
أن رسول الله صلى الله عليه وسلم خرج يوما فاستقبله شاب من الأنصار يقال له حارثة بن النعمان فقال له كيف أصبحت يا حارثة ؟ قال أصبحت مؤمنا حقا قال فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم انظر ما تقول فإن لكل حق حقيقة فما حقيقة إيمانك ؟ قال فقال عزفت نفسي عن الدنيا
الجامع لشعب الإيمان > الحادي والسبعون من شعب الإيمان "وهو باب في الزهد وقصر الأمل "
مر برسول الله صلى الله عليه وسلم فقال له كيف أصبحت يا حارثة ؟ قال أصبحت مؤمنا حقا قال انظر ما تقول إن لكل حق حقيقة فما حقيقة إيمانك ؟ قال عزفت نفسي عن الدنيا وكأني أنظر إلى عرش ربي بارزا وكأني أنظر إلى أهل الجنة يتزاورون فيها وكأني أنظر إلى أهل النار يتضا
الجامع لشعب الإيمان > الحادي والسبعون من شعب الإيمان "وهو باب في الزهد وقصر الأمل "
عزفت نفسي في الدنيا فأسهرت ليلي وأظمأت نهاري وكأني أنظر إلى عرش ربي حين يجاء به وكأني أنظر إلى أهل الجنة يتزاورون فيها وكأني أسمع عواء أهل النار
الجامع لشعب الإيمان > الحادي والسبعون من شعب الإيمان "وهو باب في الزهد وقصر الأمل "
كيف أنت ؟ أو ما أنت يا حارث ؟ قال مؤمن يا رسول الله قال مؤمن حقا ؟ قال مؤمن حقا قال فإن لكل حق حقيقة فما حقيقة ذلك ؟ قال عزفت نفسي عن الدنيا فأسهرت ليلي وأظمأت نهاري وكأني أنظر إلى عرش ربي عز وجل وكأني أنظر إلى أهل الجنة يتزاورون فيها
الزهد لابن المبارك > باب الهرب من الخطايا والذنوب
أهل الجنة يتزاورون على نجائب كأنها الياقوت ليس في الجنة غيرها وغير الطير
الزهد لابن المبارك > ذكر نزوله عز وجل فقال من ذا الذي يدعوني فأستجيب له
أن أهل الجنة يزور الأعلى الأسفل ولا يزور الأسفل الأعلى
الزهد لابن المبارك > ما رواه نعيم بن حماد في نسخته زائدا على ما رواه المروزي عن ابن المبارك في كتاب الزهد > في صفة الجنة وما أعد الله فيها
من نعيم أهل الجنة أنهم يتزاورون على المطايا والنجب وإنهم يؤتون في يوم الجمعة بخيل مسومة ملجمة لا تروث ولا تبول فيركبونها حتى ينتهوا حيث شاء الله فيأتيهم مثل السحابة فيها ما لا عين رأت ولا أذن سمعت
الزهد لابن المبارك > ما رواه نعيم بن حماد في نسخته زائدا على ما رواه المروزي عن ابن المبارك في كتاب الزهد > في صفة الجنة وما أعد الله فيها
عن سعيد بن المسيب أنه لقي أبا هريرة فقال أبو هريرة أسأل الله أن يجمع بيني وبينك في سوق الجنة فقال سعيد أو فيها سوق ؟ قال نعم أخبرني رسول الله صلى الله عليه وسلم أن أهل الجنة إذا دخلوها نزلوها بفضل أعمالهم فيؤذن لهم في مقدار يوم الجمعة من أيام الدنيا فيزور
السنة لابن أبي عاصم > باب في ذكر زيارة المؤمنين لربهم تبارك وتعالى وكلامه لهم