عدد النتائج : 193
في البحث عن (التمني في الجنة)
أن الناس قالوا لرسول الله صلى الله عليه وسلم هل نرى ربنا يوم القيامة ؟ فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم هل تمارون في القمر ليلة البدر ليس دونه سحاب ؟ قالوا لا قال فهل تمارون في رؤية الشمس ليس دونها سحاب ؟ قالوا لا قال فإنكم ترونه كذلك يحبس الناس يوم القي
البحر الزخار المعروف بمسند البزار > تتمة مرويات أبي هريرة > عطاء بن يزيد الليثي عن أبي هريرة
إني لأعلم آخر أهل النار خروجا منها وآخر أهل الجنة دخولا يخرج رجل من النار يحبو حبوا فيقول الله تعالى اذهب فادخل الجنة فيأتيها فيخيل إليه أنها ملأى فيرجع فيقول يا رب وجدتها ملأى فيقول الله تعالى اذهب فادخل الجنة فإن لك مثل الدنيا وعشرة أمثالها أو أن لك عشر
شرح مشكل الآثار > باب بيان مشكل ما روي عن رسول الله صلى الله عليه وسلم من قوله موضع سوط في الجنة خير من الدنيا وما فيها
إني لأعلم آخر أهل النار خروجا من النار وآخر أهل الجنة دخولا إلى الجنة رجل يخرج من النار حبوا فيقال له ادخل الجنة فيدخل وقد أخذ الناس مساكنهم فيخرج فيقول أي رب لم أجد فيها مسكنا فيقول الله عز وجل له ادخل فإنا سنجعل لك فيها مسكنا فيقول أي رب لم أجد فيها مسك
شرح مشكل الآثار > باب بيان مشكل ما روي عن رسول الله صلى الله عليه وسلم من قوله لا يدخل النار من كان في قلبه مثقال حبة من خردل من إيمان
إن عبد الله بن مسعود رضي الله عنه حدث عمر بن الخطاب رضي الله عنه هذا الحديث فقال إذا حشر الناس يوم القيامة قاموا أربعين على رؤوسهم الشمس شاخصة أبصارهم إلى السماء ينتظرون الفصل كل بر منهم وفاجر لا يتكلم منهم بشر ثم ينادي مناد أليس عدلا من ربكم الذي خلقكم و
المطالب العالية بزوائد المسانيد الثمانية > كتاب الفتوح > باب صفة البعث
إني لأعلم آخر أهل الجنة دخولا الجنة رجل كان يسأل الله تعالى أن يزحزحه عن النار حتى إذا دخل أهل الجنة الجنة وأهل النار النار كان بين ذلك فقال أي رب أدنني من باب الجنة فقيل يا ابن آدم ألم تسأل أن تزحزح عن النار ؟ فقال يا رب ومن مثلك ؟ أدنني من باب الجنة فيد
المطالب العالية بزوائد المسانيد الثمانية > كتاب الفتوح > باب صفة البعث
إنك لتنظر إلى الطير في الجنة فتشتهيه فيخر بين يديك مشويا
المطالب العالية بزوائد المسانيد الثمانية > كتاب الفتوح > باب صفة الجنة وأهلها
نزلت في قتلى أحد ولا تحسبن الذين قتلوا في سبيل الله أمواتا بل أحياء عند ربهم يرزقون ونزل فيهم ويتخذ منكم شهداء وقتل منهم سبعون رجلا أربعة من المهاجرين حمزة بن عبد المطلب من بني هاشم ومصعب بن عمير من بني عبد الدار والشماس بن عثمان من بني مخزوم وعبد الله بن
سنن سعيد بن منصور > باب تفسير سورة آل عمران > قوله تعالى ولا تحسبن الذين قتلوا في سبيل الله أمواتا بل أحياء عند ربهم يرزقون
سئل عبد الله عن قوله عز وجل ولا تحسبن الذين قتلوا في سبيل الله أمواتا بل أحياء عند ربهم فقال أما إنا قد سألنا عن ذلك الجزء الثالث فقال أرواحهم كطير خضر تسرح في الجنة في أيها شاءت ثم تأوي إلى قناديل معلقة بالعرش فبينا هم كذلك إذ طلع عليهم ربك عز وجل اطلاعة
سنن سعيد بن منصور > باب تفسير سورة آل عمران > قوله تعالى ولا تحسبن الذين قتلوا في سبيل الله أمواتا بل أحياء عند ربهم يرزقون
قال لي رسول الله صلى الله عليه وسلم إنك لتنظر إلى الطير فتشتهيه فيخر بين يديك مشويا فتأكل منه
سنن سعيد بن منصور > باب تفسير سورة الرعد > قوله تعالى الذين آمنوا وعملوا الصالحات طوبى لهم وحسن مآب
سألنا عبد الله بن مسعود عن هذه الآية ولا تحسبن الذين قتلوا في سبيل الله أمواتا بل أحياء عند ربهم يرزقون قال أما إنا قد سألنا عن ذلك فقال أرواحهم كطير خضير تسرح في أيها شاءت ثم تأوي إلى قناديل معلقة بالعرش قال فبينما هم كذلك إذ اطلع عليهم ربك اطلاعة فقال س
دلائل النبوة ومعرفة أحوال صاحب الشريعة > جماع أبواب غزوة أحد > باب قول الله عز وجل ولا تحسبن الذين قتلوا في سبيل الله أمواتا بل أحياء عند ربهم
عن سعيد بن المسيب قال لقيني أبو هريرة فقال أسأل الله أن يجمع بيني وبينك في سوق الجنة قلت وفيها سوق ؟ قال نعم أخبرني رسول الله صلى الله عليه وسلم أن أهل الجنة إذا دخلوها نزلوا بفضل أعمالهم فيؤذن لهم في مقدار يوم الجمعة من أيام الدنيا فيزورون الله عز وجل في
كتاب الشريعة > كتاب التصديق بالنظر إلى الله عز وجل
ما مجادلة أحدكم يكون له الحق على صاحبه أشد من المؤمنين لربهم عز وجل في إخوانهم الذين دخلوا النار يقولون ربنا إخواننا الذين كانوا يصلون معنا ويصومون معنا ويحجون أدخلوا النار قال الله عز وجل اذهبوا فأخرجوا من عرفتم فيخرجونهم ثم يقول الله عز وجل أخرجوا من كا
كتاب الشريعة > باب الإيمان بأن قوما يخرجون من النار فيدخلون الجنة بشفاعة النبي صلى الله عليه وسلم وشفاعة المؤمنين
لما أصيب إخوانكم بأحد جعل الله عز وجل أرواحهم في أجواف طير خضر ترد أنهار الجنة وتأكل من ثمارها وتأوي إلى قناديل من ذهب معلقة في ظل العرش فلما وجدوا طيب مأكلهم ومشربهم ومقيلهم قالوا من يبلغ إخواننا عنا أنا أحياء في الجنة نرزق لئلا يزهدوا في الجهاد ولا ينكل
كتاب الشريعة > كتاب الإيمان والتصديق بأن الجنة والنار مخلوقتان
قال أناس يا رسول الله هل نرى ربنا يوم القيامة؟ فقال هل تضارون في الشمس ليس دونها سحاب؟ قالوا لا يا رسول الله قال هل تضارون في القمر ليلة البدر ليس دونه سحاب؟ قالوا لا يا رسول الله قال فإنكم ترونه يوم القيامة كذلك يجمع الله الناس فيقول من كان يعبد شيئا فلي
شرح السنة > كتاب الفتن > باب آخر من يخرج من النار
إذا خلص المؤمنون من النار وأمنوا فما مجادلة أحدكم لصاحبه في الحق يكون له في الدنيا بأشد مجادلة من المؤمنين لربهم في إخوانهم الذين أدخلوا النار قال يقولون ربنا إخواننا كانوا يصلون معنا ويصومون معنا ويحجون معنا فأدخلتهم النار قال فيقول اذهبوا فأخرجوا من عرف
شرح السنة > كتاب الفتن > باب آخر من يخرج من النار
إن أدنى مقعد أحدكم من الجنة أن يقال له تمن فيتمنى ويتمنى فيقال له هل تمنيت؟ فيقول نعم فيقال له فإن لك ما تمنيت ومثله معه
شرح السنة > كتاب الفتن > باب صفة الجنة وأهلها وما أعد الله للصالحين فيها
عن ابن عباس قال قال رسول الله صلى الله عليه وسلم لما أصيب إخوانكم بأحد جعل الله أرواحهم في جوف طير خضر ترد أنهار الجنة تأكل من ثمارها وتأوي إلى قناديل من ذهب معلقة في ظل العرش فلما وجدوا طيب مأكلهم ومشربهم ومقيلهم قالوا من يبلغ إخواننا أنا أحياء في الجنة
الجامع لشعب الإيمان > السادس والعشرون من شعب الإيمان وهو باب في الجهاد
عن أنس عن النبي صلى الله عليه وسلم قال ما من أهل الجنة أحد يسره أن يرجع إلى الدنيا وله عشر أمثالها إلا الشهيد فإنه يود أنه لو رد إلى الدنيا عشر مرات فاستشهد مما رأى من الفضل
الجامع لشعب الإيمان > السادس والعشرون من شعب الإيمان وهو باب في الجهاد
إن من المزيد في الجنة أن تمر السحابة بأهل الجنة
الزهد لابن المبارك > ما رواه نعيم بن حماد في نسخته زائدا على ما رواه المروزي عن ابن المبارك في كتاب الزهد > في صفة الجنة وما أعد الله فيها
إني لأعرف آخر أهل النار خروجا رجل يخرج منها زحفا فيقال له انطلق فادخل الجنة قال فيذهب ليدخل الجنة فيجد الناس قد أخذوا المنازل فيرجع فيقول يا رب قد أخذ الناس المنازل فيقال له أتذكر الزمان الذي كنت فيه ؟ فيقول نعم قال فيقال له تمن قال فيتمنى فيقال له فإن لك
شمائل النبي صلى الله عليه وسلم > باب ما جاء في ضحك رسول الله صلى الله عليه وسلم
لما قتل أبي يوم أحد قال لي رسول الله صلى الله عليه وسلم يا جابر ألا أخبرك بما قال الله لأبيك ؟ قال بلى قال وما كلم الله أحدا إلا من وراء حجاب إلا أباك كلم الله أباك كفاحا فقال يا عبد الله تمن علي أعطك فقال يا رب تردني فأقتل فيك ثانية فقال سبق مني القول (أ
السنة لابن أبي عاصم > باب
إذا خلص المؤمنون من النار وأمنوا فما مجادلة أحدكم لصاحبه بالحق يكون له في الدنيا بأشد مجادلة من المؤمنين لربهم في إخوانهم الذين أدخلوا النار يقولون ربنا إخواننا كانوا يصلون معنا ويصومون معنا ويحجون معنا أدخلتهم النار ؟ فيقول الله اذهبوا فأخرجوا من عرفتم م
تعظيم قدر الصلاة > عتقاء الله
(إذا اشتهى أحدكم الولد في الجنة كان حمله ووضعه وسنه في ساعة واحدة
التوحيد لابن خزيمة > باب ذكر البيان إن رؤية الله التي يختص بها أولياؤه يوم القيامة
فيقول ربنا تبارك وتعالى ما الجزء الثاني يصرني منك أى عبدي أيرضيك أن أعطيك من الجنة مثل الدنيا ومثلها معها ؟ قال فيقول أتهزأ بي وأنت رب العزة قال فضحك عبد الله حتى بدت نواجذه ثم قال ألا تسألوني لم ضحكت ؟ قالوا لم ضحكت ؟ قال لضحك رسول الله صلى الله عليه وسل
التوحيد لابن خزيمة > باب ذكر إثبات ضحك ربنا عز وجل بلا صفة تصف ضحكه ، جل ثناؤه
(يا رب أدخلني الجنة قال فيقول الله تبارك وتعالى ما يصريني منك ؟ وقال الزعفراني ما يصريك أى عبدي أيرضيك أن أعطيك من الجنة مثل الدنيا ومثلها معها)
التوحيد لابن خزيمة > باب ذكر ما يعطى الله عز وجل من نعم الجنة وملكها تفضلا منه عز وجل
إن آخر رجل يخرج من النار رجل يقول يا رب أخرجني من النار لا أسألك غيره قال فإذا خرج من النار رفعت له شجرة بعدما يخرج على أدنى الصراط فيقول يا رب أدنني من هذه الشجرة فأستظل بظلها وأشرب من مائها وآكل من ثمرها فذكر الحديث بطوله وقال يقول يا ابن آدم مما يصريني
التوحيد لابن خزيمة > باب ذكر ما يعطى الله عز وجل من نعم الجنة وملكها تفضلا منه عز وجل
(إن آخر رجلين يخرجان من النار فيقول الله عز وجل لأحدهما يا ابن آدم ما أعددت لهذا اليوم هل عملت خيرا قط رجوتني أو خشيتني ؟ فيقول لا يا رب فيؤمر به إلى النار فهو الجزء الثاني أشد أهل النار حسرة قال فيقال للآخر يا ابن آدم ماذا أعددت لهذا اليوم هل عملت خيرا ق
التوحيد لابن خزيمة > باب ذكر ما يعطى الله عز وجل من نعم الجنة وملكها تفضلا منه عز وجل
(أن الناس قالوا للنبي صلى الله عليه وسلم يا رسول الله هل نرى ربنا يوم القيامة ؟ فذكر الحديث بطوله خرجته في كتاب الأهوال وفي الخبر حتى إذا أراد الله رحمة من أراد من أهل النار أمر الله الملائكة أن يخرجوا من كان يعبد الله فيخرجونهم ويعرفونهم بآثار السجود وحر
التوحيد لابن خزيمة > باب ذكر البيان أن الرجل الذي ذكرنا صفته وخبرنا أنه آخر أهل النار خروجا من النار ممن يخرج من النار زحفا
لقيني جابر بن عبد الله فأخبرني أن رسول الله صلى الله عليه وسلم لقيه فقال (يا جابر مالي أراك منكسرا ؟ قلت يا رسول الله استشهد أبي وترك عليه دينا وعيالا فقال ألا أبشرك بما لقي الله به أباك إن الله لم يكلم أحدا من خلقه قط إلا من وراء حجاب وإن الله أحيا أباك
التوحيد لابن خزيمة > باب ذكر موضع عرش الله عز وجل قبل خلق السماوات