عدد النتائج : 595
في البحث عن (تفاوت أهل النار في العذاب)
أدنى أهل النار عذابا لمن له نعلان من نار
إتحاف الخيرة المهرة بزوائد المسانيد العشرة > كتاب صفة النار وأهلها > باب في تفاوتهم في العذاب وذكر أهونهم
أدنى أهل النار عذابا لرجل عليه نعلان يغلي منهما دماغه كأنه مرجل
إتحاف الخيرة المهرة بزوائد المسانيد العشرة > كتاب صفة النار وأهلها > باب في تفاوتهم في العذاب وذكر أهونهم
إن أهون أهل النار عذابا رجل في رجليه نعلان من نار يغلي منهما دماغه ومنهم من هو في النار إلى كعبيه مع أجزاء العذاب ومنهم من هو في النار إلى ركبتيه مع أجزاء العذاب ومنهم من هو في النار إلى صدره مع أجزاء العذاب ومنهم من هو في النار قد اغتمر فيها أو اعتمر
إتحاف الخيرة المهرة بزوائد المسانيد العشرة > كتاب صفة النار وأهلها > باب في تفاوتهم في العذاب وذكر أهونهم
يقول الله عز وجل لأهون أهل النار عذابا لو كان لك الدنيا بما فيها أكنت مفتديا بها؟ فيقول نعم فيقول قد أردت منك أهون من هذا وأنت في صلب آدم لا تشرك أحسبه قال ولا أدخلك النار فأبيت إلا الشرك
إتحاف الخيرة المهرة بزوائد المسانيد العشرة > كتاب صفة النار وأهلها > باب في تفاوتهم في العذاب وذكر أهونهم
أهل النار يبكون في النار حتى تسيل دموعهم في خدودهم كأنها جداول
إتحاف الخيرة المهرة بزوائد المسانيد العشرة > كتاب صفة النار وأهلها > باب في تفاوتهم في العذاب وذكر أهونهم
قوله تعالى ( زدناهم عذابا فوق العذاب )
إتحاف الخيرة المهرة بزوائد المسانيد العشرة > كتاب صفة النار وأهلها > باب في تفاوتهم في العذاب وذكر أهونهم
قوله تعالى ( زدناهم عذابا فوق العذاب )
إتحاف الخيرة المهرة بزوائد المسانيد العشرة > كتاب صفة النار وأهلها > باب في تفاوتهم في العذاب وذكر أهونهم
عن العباس الجزء الأول بن عبد المطلب قال قلت يا رسول الله هل نفعت أبا طالب بشيء فإنه كان يحوطك ويغضب لك ؟ قال نعم هو في ضحضاح من النار ولولا أنا لكان في الدرك الأسفل من النار
الجامع لشعب الإيمان > الثامن من شعب الإيمان ، وهو باب في حشر الناس بعد ما يبعثون من قبورهم إلى الموقف الذي بين لهم من الأرض > فصل
إن منهم من تأخذه النار إلى كعبيه ومنهم من تأخذه إلى حجزته ومنهم من تأخذه إلى ترقوته
الجامع لشعب الإيمان > الثامن من شعب الإيمان ، وهو باب في حشر الناس بعد ما يبعثون من قبورهم إلى الموقف الذي بين لهم من الأرض > فصل في أصحاب الكبائر من أهل القبلة إذا وافوا القيامة بلا توبة قدموها
قسمت النار سبعين جزءا للآمر تسعة وستين وللقاتل جزءا
الجامع لشعب الإيمان > السادس والثلاثون من شعب الإيمان وهو باب في تحريم النفوس
دخل علي رسول الله صلى الله عليه وسلم وقد أسترت بقرام فيه تماثيل فلما رآه تلون وجهه وهتكه بيده وقال أشد الناس يوم القيامة عذابا الذين يشبهون بخلق الله
الجامع لشعب الإيمان > الأربعون من شعب الإيمان وهو باب في الملابس والزي والأواني وما يكره منها > فصل في زينة البيوت
يوضع الصراط بين ظهراني جهنم وعليه حسك كحسك السعدان ثم يستجيز الناس فناج مسلم ومجروح ناج ومحتبس ومنكوس فيها وإذا فرغ الله عن وطر من القضاء بين العباد يفقد المؤمنون رجالا كانوا معهم في الدنيا يصلون صلاتهم ويزكون زكاتهم ويصومون صيامهم ويحجون حجهم ويغزون غزوه
الزهد لابن المبارك > ذكر نزوله عز وجل فقال من ذا الذي يدعوني فأستجيب له
يحشر المتكبرون يوم القيامة أمثال الذر في صور الرجال يغشاهم الذل من كل مكان يساقون إلى سجن جهنم يقال له بولس تعلوهم نار الأنيار يسقون من عصارة أهل النار طينة الخبال
الزهد لابن المبارك > ما رواه نعيم بن حماد في نسخته زائدا على ما رواه المروزي عن ابن المبارك في كتاب الزهد > باب في التواضع وكراهية الكبر
ثلاثة في النار قد آذوا أهل النار وكل أهل النار في أذى رجال مغلقة عليهم توابيت من نار وهم في أصل الجحيم فيصيحون حتى تعلو أصواتهم أهل النار فقال لهم أهل النار ما بالكم من بين أهل النار فعذبكم هذا ؟ قالوا كنا متكبرين ورجال قد الجزء الثاني فتقت بطونهم يسحبون
الزهد لابن المبارك > ما رواه نعيم بن حماد في نسخته زائدا على ما رواه المروزي عن ابن المبارك في كتاب الزهد > باب صفة النار
أربعة يؤذون أهل النار على ما بهم من الأذى يسعون بين الجحيم والحميم يدعون بالويل والثبور يقول أهل النار بعضهم لبعض ما بال هؤلاء قد آذونا على ما بنا من الأذى ؟ قال فرجل مغلق عليه تابوت من جمر ورجل يجر أمعاءه ورجل يسيل فوه قيحا ودما ورجل يأكل لحمه قال فيقال
الزهد لابن المبارك > ما رواه نعيم بن حماد في نسخته زائدا على ما رواه المروزي عن ابن المبارك في كتاب الزهد > باب صفة النار
الظلة في جهنم فيها سبعون ألف زاوية في كل زاوية صنف من العذاب ليس في الأخرى
الزهد لابن المبارك > ما رواه نعيم بن حماد في نسخته زائدا على ما رواه المروزي عن ابن المبارك في كتاب الزهد > باب صفة النار
قوله عز وجل كلما نضجت جلودهم بدلناهم جلودا غيرها
الزهد لأحمد بن حنبل > أخبار الحسن بن أبي الحسن رحمه الله تعالى
إذا أحس أهل النار في النار بضرب المقامع انغمسوا في حياض الجحيم فيذهبون سفالا سفالا
الزهد لأحمد بن حنبل > زهد محمد بن سيرين رحمه الله تعالى
إن جهنم لتزفر زفرة تنشق منها قلوب الظلمة ثم تزفر أخرى فيطيروا من الأرض حتى يقعوا فيها على رؤوسهم
الزهد لأحمد بن حنبل > زهد عاصم بن هبيرة
إن أهون أهل النار عذابا من له نعلان وشراكان من نار يغلي منهما دماغه كما يغلي المرجل ما يرى أن أحدا أشد عذابا منه وإنه لأهونهم عذابا
الزهد لأحمد بن حنبل > زهد عبيد بن عمير
الطامة الكبرى قال حين يصير أهل الجنة إلى الجنة وأهل النار إلى النار
الزهد لهناد بن السري > باب ما أعد الله لأهل النار من العذاب
يؤمر بالرجل إلى النار فيبتدره مائة ألف ملك أو أكثر من مائة ألف
الزهد لهناد بن السري > باب ما أعد الله لأهل النار من العذاب
ثم لننزعن من كل شيعة أيهم أشد على الرحمن عتيا قال يبدأ بالأكابر فالأكابر جرما
الزهد لهناد بن السري > باب ما أعد الله لأهل النار من العذاب
إن لجهنم جبايا فيها حيات كأمثال أعناق البخت وعقارب كأمثال البغال الدهم فيهرب أهل جهنم من تلك الحيات والعقارب فتأخذ تلك الحيات والعقارب بشفاههم فتكشط ما بين الشعر إلى الظفر فما تنجيهم منها إلا الهرب في النار
الزهد لهناد بن السري > باب ما أعد الله لأهل النار من العذاب
قوله زدناهم عذابا فوق العذاب قال عقارب لها أعناق كالنخل الطوال
الزهد لهناد بن السري > باب ما أعد الله لأهل النار من العذاب
إذا جيء بالرجل إلى النار قيل له انتظر حتى نتحفك قال فيؤتى بكأس من سم الأفاعي والأساود فإذا أدناها من فيه ميزت اللحم على الجزء الأول حدة والعظم على حدة
الزهد لهناد بن السري > باب ما أعد الله لأهل النار من العذاب
وقودها الناس والحجارة قال حجارة من كبريت خلقها الله تبارك وتعالى عنده
الزهد لهناد بن السري > باب ما أعد الله لأهل النار من العذاب