عدد النتائج : 869
في البحث عن (حكم الإيمان بالقضاء والقدر)
كنت خلف رسول الله صلى الله عليه وسلم فقال لي وأنا رديف خلفه يا غلام إني معلمك كلمات فاحفظهن احفظ الله تعالى يحفظك احفظ الله تعالى تجده اتجاهك فإذا سألت فاسأل الله تعالى وإذا استعنت فاستعن بالله تعالى واعلم أن الأمة لو اجتمعوا على أن ينفعوك لم ينفعوك إلا ب
كتاب الدعاء > باب الحث على الدعاء في الرخاء
أن فضالة بن عبيد كان يقول اللهم إني أسألك الرضا بعد القضاء وبرد العيش بعد الموت ولذة النظر إلى وجهك والشوق إلى لقائك من غير ضراء مضرة ولا فتنة مضلة
كتاب الدعاء > باب ما كان النبي صلى الله عليه وسلم يدعو به في سائر نهاره
عن أبي هريرة رضي الله عنه عن النبي صلى الله عليه وسلم أنه كان يكثر أن يدعو بهذا الدعاء لا يكاد يفارقه يقول اللهم اجعلني أخشاك كأني أراك أبدا حتى ألقاك وأسعدني بتقواك ولا تشقني بمعصيتك وخر لي في قضائك وبارك لي في قدرك حتى لا أحب تعجيل ما أخرت ولا تأخير ما
كتاب الدعاء > باب ما كان النبي صلى الله عليه وسلم يدعو به في سائر نهاره
الكنز الذي ذكره الله عز وجل في كتابه لوح من ذهب فيه مكتوب عجبا لمن يؤمن بالموت كيف يفرح وعجبا لمن يوقن بالنار كيف يضحك وعجبا لمن يرى الدنيا وتقلبها بأهلها كيف يطمئن إليها الجزء الثاني وعجبا لمن يوقن بالقضاء والقدر كيف ينصب في طلب الرزق
كتاب الدعاء > تأويل قول الله عز وجل وله المثل الأعلى
عن عائشة رضي الله عنها أن رسول الله صلى الله عليه الجزء الثاني وسلم قال ستة لعنتهم وكل نبي مجاب الزائد في كتاب الله عز وجل والمكذب بقدر الله والمتسلط بالجبروت ليعز بذلك من أذل الله ويذل من أعز الله والمستحل محارم الله والمستحل من عترتي ما حرم الله والتارك
كتاب الدعاء > باب ذكر من لعنه رسول الله صلى الله عليه وسلم
( قدرنا بينكم الموت ) قال تقديره أن جعل أهل الأرض وأهل السماء فيه سواء شريفهم ووضيعهم
كتاب العظمة > ذكر نوع من عفو ربنا عز وجل وعظيم قدرته وكثرة رأفته ولطفه وعفوه وجوده وكرمه
أن رسول الله صلى الله عليه وسلم خرج على أصحابه وهم يتنازعون في القدر هذا ينزع آية وهذا ينزع آية فكأنما فقئ في وجهه حب الرمان فقال أبهذا أمرتم ؟ أبهذا وكلتم ؟ تضربون كتاب الله بعضه ببعض ؟ انظروا إلى ما أمرتم به فاتبعوه وإلى ما نهيتم عنه فاجتنبوه
الإبانة الكبرى لابن بطة > مقدمة المؤلف > باب ذم المراء والخصومات في الدين والتحذير من أهل الجدال
بينا نحن عند رسول الله صلى الله عليه وسلم إذ أقبل رجل شديد بياض الثياب شديد سواد الشعر لا يرى عليه أثر سفر ولا يعرفه منا أحد حتى جلس بين يدي رسول الله صلى الله عليه وسلم وركبته تمس ركبته فقال يا محمد أخبرني عن الإسلام فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم تشه
الإبانة الكبرى لابن بطة > كتاب الإيمان > الباب الأول من كتاب الإيمان > باب معرفة الإسلام والإيمان وسؤال جبريل النبي صلى الله عليه وسلم
بينما نحن مع رسول الله صلى الله عليه وسلم ذات يوم إذ جاءه رجل هيئته مسافر وثيابه ثياب مقيم أو ثيابه ثياب مسافر وهيئته هيئة مقيم فقال يا رسول الله أدنو منك ؟ قال نعم قال فدنا منه حتى وضع يديه على ركبتيه فقال ما الإسلام ؟ قال أن تسلم وجهك لله وتقيم الصلاة و
الإبانة الكبرى لابن بطة > كتاب الإيمان > الباب الأول من كتاب الإيمان > باب معرفة الإسلام والإيمان وسؤال جبريل النبي صلى الله عليه وسلم
تؤمن بالقدر كله خيره وشره قال صدقت قال قلنا انظروا كيف يسأله وكيف يصدقه قال يا رسول الله متى الساعة ؟ قال ما المسؤول عنها بأعلم من السائل ثم انطلق فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم علي بالرجل فنظروا فلم يوجد فقال النبي صلى الله عليه وسلم جاء جبريل يعلم ال
الإبانة الكبرى لابن بطة > كتاب الإيمان > الباب الأول من كتاب الإيمان > باب معرفة الإسلام والإيمان وسؤال جبريل النبي صلى الله عليه وسلم
قلت لابن عمر إن عندنا رجالا بالعراق يقولون إن شاؤوا عملوا وإن شاؤوا لم يعملوا وإن شاؤوا دخلوا الجنة وإن شاؤوا وإن شاؤوا فقال إني منهم بريء وإنهم مني براء ثم قال إن جبريل عليه السلام أتى النبي صلى الله عليه وسلم فقال يا محمد ما الإسلام فقال النبي صلى الله
الإبانة الكبرى لابن بطة > كتاب الإيمان > الباب الأول من كتاب الإيمان > باب معرفة الإسلام والإيمان وسؤال جبريل النبي صلى الله عليه وسلم
بينما رسول الله صلى الله عليه وسلم في ملأ من أصحابه إذ جاءه رجل فسلم قال فرد رسول الله صلى الله عليه وسلم ورد الملأ قال فقال يا محمد ألا تخبرني ما الإيمان ؟ قال أن تؤمن بالله وملائكته وكتبه ورسله واليوم الآخر والبعث بعد الموت والحساب والميزان والجنة والنا
الإبانة الكبرى لابن بطة > كتاب الإيمان > الباب الأول من كتاب الإيمان > باب معرفة الإسلام والإيمان وسؤال جبريل النبي صلى الله عليه وسلم
الإيمان بالله واليوم الآخر والملائكة والكتاب والنبيين والتصديق والإقرار بما جاء من الله
الإبانة الكبرى لابن بطة > كتاب الإيمان > الباب الأول من كتاب الإيمان > باب فضائل الإيمان وعلى كم شعبة هو وأخلاق المؤمنين وصفاتهم
أن رسول الله صلى الله عليه وسلم خرج على أصحابه وهم يتنازعون في القدر فكأنما فقئ في وجهه حب الرمان فقال أبهذا أمرتم ؟ أبهذا وكلتم ؟ انظروا ما أمرتم به فاتبعوه وما نهيتم عنه فاجتنبوه
الإبانة الكبرى لابن بطة > كتاب القدر > مقدمة
عن علي رضي الله عنه قال كنا مع رسول الله صلى الله عليه وسلم في جنازة فلما انتهينا إلى بقيع الغرقد قعد رسول الله صلى الله عليه وسلم وقعدنا حوله فأخذ عودا فنكت به في الأرض ثم رفع رأسه فقال ما منكم من نفس منفوسة إلا قد علم مكانها من الجنة والنار وشقية أو سعي
الإبانة الكبرى لابن بطة > كتاب القدر > الباب الخامس في ما روي أن الله تعالى خلق خلقه كما شاء لما شاء، فمن شاء خلقه للجنة ومن شاء خلقه للنار ، سبق بذلك علمه ، ونفذ فيه حكمه ، وجرى به قلمه ، ومن جحده فهو من الفرق الهالكة
عن علي قال كنا مع رسول الله صلى الله عليه وسلم في بقيع الغرقد في جنازة فقال ما منكم من أحد إلا قد كتب مقعده من النار ومقعده من الجنة قالوا يا رسول الله ألا نتكل ؟ قال اعملوا فكل ميسر ثم قرأ فأما من أعطى واتقى وصدق بالحسنى فسنيسره لليسرى وأما من بخل واستغن
الإبانة الكبرى لابن بطة > كتاب القدر > الباب الخامس في ما روي أن الله تعالى خلق خلقه كما شاء لما شاء، فمن شاء خلقه للجنة ومن شاء خلقه للنار ، سبق بذلك علمه ، ونفذ فيه حكمه ، وجرى به قلمه ، ومن جحده فهو من الفرق الهالكة
أخذ بيدي علي رضي الله عنه فانطلقنا نمشي حتى جلسنا على شاطئ الفرات فقال علي قال رسول الله صلى الله عليه وسلم ما من نفس منفوسة إلا قد سبق لها من الله عز وجل شقاء أو سعادة فقام رجل فقال يا رسول الله ففيم إذا نعمل ؟ قال اعملوا فكل ميسر لما خلق له ثم قرأ هذه ا
الإبانة الكبرى لابن بطة > كتاب القدر > الباب الخامس في ما روي أن الله تعالى خلق خلقه كما شاء لما شاء، فمن شاء خلقه للجنة ومن شاء خلقه للنار ، سبق بذلك علمه ، ونفذ فيه حكمه ، وجرى به قلمه ، ومن جحده فهو من الفرق الهالكة
عن أبي الأسود الدئلي قال قال لي عمران بن حصين أرأيت ما يكدح الناس اليوم ويعملون فيه أشيء قضي عليهم ومضى من قدر قد سبق أو فيما يستقبلون مما أتاهم به نبيهم صلى الله عليه وسلم فاتخذت عليهم به الحجة ؟ قال لا قلت بل شيء قد قضي عليهم ومضى عليهم قال فهل يكون ذلك
الإبانة الكبرى لابن بطة > كتاب القدر > الباب السابع في باب الإيمان بأن الله عز وجل قدر المقادير قبل أن يخلق السماوات والأرضين ، ومن خالف ذلك فهو من الفرق الهالكة
جاء مشركوا قريش إلى النبي صلى الله عليه وسلم فخاصموه في القدر فنزلت يوم يسحبون في النار على وجوههم ذوقوا مس سقر إنا كل شيء خلقناه بقدر
الإبانة الكبرى لابن بطة > كتاب القدر > باب الإيمان بأن السعيد والشقي من سعد أو شقي في بطن أمه ومن رد ذلك فهو من الفرق الهالكة
وقع في نفسي شيء من القدر فأتيت أبي بن كعب فسألته فقال إن الله عز وجل لو عذب أهل سماواته وأهل أرضه لم يظلمهم ولو رحمهم كانت رحمته خيرا لهم من أعمالهم ولو أنفقت أحدا ذهبا أو قال مثل أحد ذهبا ما قبله الله منك حتى تؤمن بالقدر وتعلم أن ما أصابك لم يكن ليخطئك و
الإبانة الكبرى لابن بطة > كتاب القدر > باب التصديق بأن الإيمان لا يصح لأحد، ولا يكون العبد مؤمنا حتى يؤمن بالقدر خيره وشره، وأن المكذب بذلك إن مات عليه دخل النار والمخالف لذلك من الفرق الهالكة
لقيت زيد بن ثابت فسألته عن القدر فقال سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول إن الله عز وجل لو عذب أهل السماوات وأهل الأرضين عذبهم غير ظالم لهم ولو رحمهم كانت رحمته إياهم خيرا لهم من أعمالهم ولو أن لامرئ أحدا ذهبا ينفقه في سبيل الله حتى ينفد ثم لم يؤمن با
الإبانة الكبرى لابن بطة > كتاب القدر > باب التصديق بأن الإيمان لا يصح لأحد، ولا يكون العبد مؤمنا حتى يؤمن بالقدر خيره وشره، وأن المكذب بذلك إن مات عليه دخل النار والمخالف لذلك من الفرق الهالكة
إن الله عز وجل لو عذب أهل السماء وأهل الأرض عذبهم غير ظالم لهم ولو أدخلهم في رحمته كانت رحمته أوسع من ذنوبهم وذلك أنه كما قضى يعذب من يشاء ويرحم من يشاء فمن عذب فهو الحق ومن رحم فهو الحق ولو أن لك جبلا من ذهب تنفقه في سبيل الله ما قبل منك حتى تؤمن بالقدر
الإبانة الكبرى لابن بطة > كتاب القدر > باب التصديق بأن الإيمان لا يصح لأحد، ولا يكون العبد مؤمنا حتى يؤمن بالقدر خيره وشره، وأن المكذب بذلك إن مات عليه دخل النار والمخالف لذلك من الفرق الهالكة
كيف كانت وصية أبيك حين حضره الموت ؟ فقال دعاني فقال يا بني اتق الله واعلم أنك لن تتقي الله ولن تبلغ العلم حتى تؤمن بالله وحده وتؤمن بالقدر خيره وشره
الإبانة الكبرى لابن بطة > كتاب القدر > باب التصديق بأن الإيمان لا يصح لأحد، ولا يكون العبد مؤمنا حتى يؤمن بالقدر خيره وشره، وأن المكذب بذلك إن مات عليه دخل النار والمخالف لذلك من الفرق الهالكة
إن أول ما خلق الله القلم فقال له اكتب فقال أي رب وما أكتب ؟ قال القدر فجرى القلم تلك الساعة بما هو كائن إلى الأبد
الإبانة الكبرى لابن بطة > كتاب القدر > باب التصديق بأن الإيمان لا يصح لأحد، ولا يكون العبد مؤمنا حتى يؤمن بالقدر خيره وشره، وأن المكذب بذلك إن مات عليه دخل النار والمخالف لذلك من الفرق الهالكة
اتق الله واعلم أنك لن تتقي الجزء الرابع الله حتى تؤمن بالله وتؤمن بالقدر
الإبانة الكبرى لابن بطة > كتاب القدر > باب التصديق بأن الإيمان لا يصح لأحد، ولا يكون العبد مؤمنا حتى يؤمن بالقدر خيره وشره، وأن المكذب بذلك إن مات عليه دخل النار والمخالف لذلك من الفرق الهالكة
يا بني إنك لن تطعم طعم الإيمان ولن تبلغ حقيقة العلم بالله عز وجل حتى تؤمن بالقدر خيره وشره
الإبانة الكبرى لابن بطة > كتاب القدر > باب التصديق بأن الإيمان لا يصح لأحد، ولا يكون العبد مؤمنا حتى يؤمن بالقدر خيره وشره، وأن المكذب بذلك إن مات عليه دخل النار والمخالف لذلك من الفرق الهالكة
إن أول شيء خلق الله القلم ثم قال اكتب فجرى في تلك الساعة بما هو كائن إلى يوم القيامة يا بني فإن مت ولست على هذا دخلت النار
الإبانة الكبرى لابن بطة > كتاب القدر > باب التصديق بأن الإيمان لا يصح لأحد، ولا يكون العبد مؤمنا حتى يؤمن بالقدر خيره وشره، وأن المكذب بذلك إن مات عليه دخل النار والمخالف لذلك من الفرق الهالكة
لا يؤمن عبد حتى يشهد أن لا إله إلا الله وأني رسول الله بعثني بالحق وبالبعث بعد الموت وحتى يؤمن بالقدر
الإبانة الكبرى لابن بطة > كتاب القدر > باب التصديق بأن الإيمان لا يصح لأحد، ولا يكون العبد مؤمنا حتى يؤمن بالقدر خيره وشره، وأن المكذب بذلك إن مات عليه دخل النار والمخالف لذلك من الفرق الهالكة
لا يؤمن عبد حتى يؤمن بأربع يشهد أن لا إله إلا الله وأني رسول الله بعثني بالحق ويؤمن بالقدر ويؤمن بالبعث بعد الموت
الإبانة الكبرى لابن بطة > كتاب القدر > باب التصديق بأن الإيمان لا يصح لأحد، ولا يكون العبد مؤمنا حتى يؤمن بالقدر خيره وشره، وأن المكذب بذلك إن مات عليه دخل النار والمخالف لذلك من الفرق الهالكة
بينا نحن عند رسول الله صلى الله عليه وسلم إذ أقبل رجل شديد بياض الثياب وذكر حديث الإيمان بطوله إلى قوله فما الإيمان ؟ قال أن تؤمن بالله وحده وملائكته وكتبه ورسله وبالبعث بعد الموت والجنة والنار والقدر خيره وشره قال صدقت
الإبانة الكبرى لابن بطة > كتاب القدر > باب التصديق بأن الإيمان لا يصح لأحد، ولا يكون العبد مؤمنا حتى يؤمن بالقدر خيره وشره، وأن المكذب بذلك إن مات عليه دخل النار والمخالف لذلك من الفرق الهالكة