عدد النتائج : 2705
في البحث عن (تصريف الله تعالى للقلوب)
سمعت أم سلمة رضي الله عنها تقول إن رسول الله صلى الله عليه وسلم كان يكثر في دعائه أن يقول اللهم مقلب القلوب ثبت قلبي على دينك قالت قلت يا رسول الله وإن القلوب لتتقلب ؟ قال نعم ما خلق الله عز وجل من بني آدم من بشر إلا وقلبه بين أصبعين من أصابع الله تعالى ف
كتاب الدعاء > باب الدعاء بتثبيت القلب على طاعة الله عز وجل
عن عائشة رضي الله عنها قالت كان النبي صلى الله عليه وسلم يقول يا مقلب القلوب ثبت قلبي على دينك
كتاب الدعاء > باب الدعاء بتثبيت القلب على طاعة الله عز وجل
سمع عبد الله بن عمرو بن العاص رضي الله عنه يقول( إنه سمع رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول ) إن قلب بني آدم كلها بين أصبعين من أصابع الرحمن عز وجل كقلب واحد يصرفها كيف يشاء ثم قال رسول الله صلى الله عليه وسلم اللهم مصرف القلوب اصرف قلوبنا إلى طاعتك
كتاب الدعاء > باب الدعاء بتثبيت القلب على طاعة الله عز وجل
عن أنس بن مالك رضي الله عنه قال كان رسول الله صلى الله الجزء الثاني عليه وسلم يكثر أن يقول يا مقلب القلوب ثبت قلبي على دينك فقال بعض أصحابه يا رسول الله أتخاف علينا وقد آمنا بك وبما جئت به ؟ فقال نعم إن القلوب بين أصبعين من أصابع الرحمن عز وجل يقول بها هك
كتاب الدعاء > باب الدعاء بتثبيت القلب على طاعة الله عز وجل
سمعت النواس بن سمعان رضي الله عنه قال سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول ما من قلب إلا هو بين أصبعين من أصابع الرحمن تبارك وتعالى إذا شاء أن يقيمه أقامه وإذا شاء أن يزيغه أزاغه وكان يقول يا مقلب القلوب ثبت قلبي ( على ) دينك قال والميزان بيد الرحمن عز
كتاب الدعاء > باب الدعاء بتثبيت القلب على طاعة الله عز وجل
ألم تعلم أن القلوب تصدر عن مشيئتي وأن الألسن كلها بيدي أقلبها كيف شئت فتطيعني ؟
كتاب العظمة > ذكر تعظيم الرب تبارك وتعالى وأنه لا يدرك ولا يوصف ولا يحاط به تعالى وتقدس
لقلب ابن آدم أسرع انقلابا من القدر إذا استجمعت غليا وقال إن السعيد لمن جنب الفتن يرددها ثلاثا
الإبانة الكبرى لابن بطة > مقدمة المؤلف > باب إعلام النبي صلى الله عليه وسلم أمته أمر الفتن الجارية
إن العبد إذا أخطأ خطيئة نكت في قلبه نكتة سوداء فإن هو نزع واستغفر وتاب صقلت وإن عاد زيد فيها وإن عاد زيد فيها وإن عاد زيد فيها حتى يعلو قلبه الران الذي ذكر الله عز وجل كلا بل ران على قلوبهم ما كانوا يكسبون
الإبانة الكبرى لابن بطة > كتاب الإيمان > الباب الأول من كتاب الإيمان > باب ذكر الذنوب التي من ارتكبها فارقه الإيمان
إن المؤمن إذا أذنب ذنبا كانت نكتة سوداء في قلبه فإن تاب ونزع واستغفر صقل منها قلبه فإن زاد زادت حتى يعلو قلبه فذلك الران الذي قال الله عز وجل كلا بل ران على قلوبهم ما كانوا يكسبون
الإبانة الكبرى لابن بطة > كتاب الإيمان > الباب الأول من كتاب الإيمان > باب زيادة الإيمان ونقصانه وما دل على الفاضل فيه والمفضول
في قوله تعالى فألهمها فجورها وتقواها قال الفاجرة ألهمها الفجور والتقية ألهمها التقوى
الإبانة الكبرى لابن بطة > كتاب القدر > الباب الرابع في ذكر ما أعلمنا الله تعالى أن مشيئة الخلق تبع لمشيئته وأن الخلق لا يشاءون إلا ما شاء الله عز وجل
في قوله عز وجل فمن يرد الله أن يهديه يشرح صدره للإسلام قال يوسع قلبه للتوحيد والإيمان بالله ومن يرد أن يضله يجعل صدره ضيقا حرجا يقول شاكا كأنما يصعد في السماء يقول كما لا يستطيع ابن آدم أن يبلغ السماء فكذلك لا يقدر أن يدخل التوحيد والإيمان قلبه
الإبانة الكبرى لابن بطة > كتاب القدر > الباب الرابع في ذكر ما أعلمنا الله تعالى أن مشيئة الخلق تبع لمشيئته وأن الخلق لا يشاءون إلا ما شاء الله عز وجل
عن أم سلمة أن النبي صلى الله عليه وسلم كان يقول يا مقلب القلوب ثبت قلبي على دينك ثم قرأ ربنا لا تزغ قلوبنا بعد إذ هديتنا وهب لنا من لدنك رحمة إنك أنت الوهاب
الإبانة الكبرى لابن بطة > كتاب القدر > الباب الرابع في ذكر ما أعلمنا الله تعالى أن مشيئة الخلق تبع لمشيئته وأن الخلق لا يشاءون إلا ما شاء الله عز وجل
عن أم المؤمنين قالت كانت دعوة من رسول الله صلى الله عليه وسلم يا مقلب القلوب ثبت قلبي على دينك قلت يا رسول الله هل تخاف ؟ قال وما يؤمنني وليس من أحد إلا وقلبه بين إصبعين من أصابع الله عز وجل إن شاء أن يقيمه أقامه وإن شاء أن يزيغه أزاغه يقلب إصبعيه
الإبانة الكبرى لابن بطة > كتاب القدر > الباب الرابع في ذكر ما أعلمنا الله تعالى أن مشيئة الخلق تبع لمشيئته وأن الخلق لا يشاءون إلا ما شاء الله عز وجل
عن الحسن أن النبي صلى الله عليه وسلم كان يقول يا مثبت القلوب ثبت قلبي على دينك
الإبانة الكبرى لابن بطة > كتاب القدر > الباب الرابع في ذكر ما أعلمنا الله تعالى أن مشيئة الخلق تبع لمشيئته وأن الخلق لا يشاءون إلا ما شاء الله عز وجل
عن علي بن أبي طالب رضي الله عنه قال خرجنا على جنازة فبينا نحن الجزء الثالث بالبقيع إذ خرج علينا رسول الله صلى الله عليه وسلم وبيده مخصرة فجلس ثم نكت بها في الأرض ساعة ثم قال ما من نفس منفوسة إلا قد كتب مكانها من الجنة والنار وإلا قد كتبت شقية أو سعيدة قال
الإبانة الكبرى لابن بطة > كتاب القدر > الباب الخامس في ما روي أن الله تعالى خلق خلقه كما شاء لما شاء، فمن شاء خلقه للجنة ومن شاء خلقه للنار ، سبق بذلك علمه ، ونفذ فيه حكمه ، وجرى به قلمه ، ومن جحده فهو من الفرق الهالكة
عن أبي الأسود الدئلي قال قال لي عمران بن حصين أرأيت ما يكدح الناس اليوم ويعملون فيه أشيء قضي عليهم ومضى من قدر قد سبق أو فيما يستقبلون مما أتاهم به نبيهم صلى الله عليه وسلم فاتخذت عليهم به الحجة ؟ قال لا قلت بل شيء قد قضي عليهم ومضى عليهم قال فهل يكون ذلك
الإبانة الكبرى لابن بطة > كتاب القدر > الباب السابع في باب الإيمان بأن الله عز وجل قدر المقادير قبل أن يخلق السماوات والأرضين ، ومن خالف ذلك فهو من الفرق الهالكة
اللهم إنك تحول بين المرء وقلبه فحل بيني وبين الخطايا
الإبانة الكبرى لابن بطة > كتاب القدر > باب ما روي عن عمر بن الخطاب رضي الله عنه في ذلك
أي رب لأسرقن ولأزنين فقيل يا أبا هريرة أتخاف ؟ قال آمنت بمحرف القلوب
الإبانة الكبرى لابن بطة > كتاب القدر > باب ما روي عن أمير المؤمنين علي بن أبي طالب رضي الله عنه > عبد الله بن عمرو، وابن عمر
إن الله هو الهادي والفاتن
الإبانة الكبرى لابن بطة > كتاب القدر > باب ما روي عن أمير المؤمنين علي بن أبي طالب رضي الله عنه > عبد الله بن عمرو، وابن عمر
يحول بين المرء وقلبه قال يحول بين المؤمن والكفر وبين الكافر والإيمان
الإبانة الكبرى لابن بطة > كتاب القدر > باب ما روي في الإيمان بالقدر والتصديق به عن جماعة من التابعين > سعيد بن جبير
يحول بين المرء وقلبه قال يحول بين المؤمن وبين معصيته وبين الكافر وطاعته
الإبانة الكبرى لابن بطة > كتاب القدر > باب ما روي في الإيمان بالقدر والتصديق به عن جماعة من التابعين > عكرمة وعطاء وقتادة وجماعة من التابعين
ما من قلب إلا بين إصبعين من أصابع الرحمن إن شاء أقامه وإن شاء أزاغه وكان رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول يا مقلب القلوب ثبت قلوبنا على دينك قال والميزان بيد الرحمن يرفع أقواما ويضع آخرين
الإبانة الكبرى لابن بطة > الكتاب الثالث الرد على الجهمية > باب الإيمان بأن قلوب العباد بين إصبعين من أصابع الرب تعالى بلا كيف
قلوب بني آدم كلها بين إصبعين من أصابع الرحمن كقلب واحد يصرفها حيث شاء
الإبانة الكبرى لابن بطة > الكتاب الثالث الرد على الجهمية > باب الإيمان بأن قلوب العباد بين إصبعين من أصابع الرب تعالى بلا كيف
ما من قلب إلا وهو بين إصبعين من أصابع الرحمن إذا شاء أن يقيمه أقامه وإن شاء أن يزيغه أزاغه
الإبانة الكبرى لابن بطة > الكتاب الثالث الرد على الجهمية > باب الإيمان بأن قلوب العباد بين إصبعين من أصابع الرب تعالى بلا كيف
كانت من دعوة رسول الله صلى الله عليه وسلم يا مقلب القلوب ثبت قلبي على دينك قلت يا رسول الله هل تخاف ؟ قال وما يؤمنني وليس من أحد إلا وقلبه بين الجزء السابع إصبعين من أصابع الله إن شاء أن يقيمه أقامه وإن شاء أن يزيغه أزاغه يقلب إصبعيه
الإبانة الكبرى لابن بطة > الكتاب الثالث الرد على الجهمية > باب الإيمان بأن قلوب العباد بين إصبعين من أصابع الرب تعالى بلا كيف
كان رسول الله صلى الله عليه وسلم يكثر أن يقول يا مقلب القلوب ثبت الجزء السابع قلبي على دينك فنقول له يا رسول الله تخشى علينا وقد آمنا بك وآمنا بما جئت به ؟ فقال إن قلوب الخلائق بين إصبعين من أصابع الرحمن إن شاء هكذا وإن شاء هكذا
الإبانة الكبرى لابن بطة > الكتاب الثالث الرد على الجهمية > باب الإيمان بأن قلوب العباد بين إصبعين من أصابع الرب تعالى بلا كيف