عدد النتائج : 714
في البحث عن (فوائد ولطائف لغوية في القرآن الكريم)
وصف الضلال بالمبين ولم يصف الهدى
التفسير الكبير أو مفاتيح الغيب > سورة سبأ > قوله تعالى قل من يرزقكم من السماوات والأرض
مذاهب الناس مختلفة
التفسير الكبير أو مفاتيح الغيب > سورة سبأ > قوله تعالى ويوم يحشرهم جميعا ثم يقول للملائكة أهؤلاء إياكم كانوا يعبدون
والماء الملح
التفسير الكبير أو مفاتيح الغيب > سورة فاطر > قوله تعالى وما يستوي البحران هذا عذب فرات سائغ شرابه وهذا ملح أجاج
ولم يقل ولا تزر نفس وزر أخرى ولا جمع بين الموصوف والصفة (الله عز وجل )
التفسير الكبير أو مفاتيح الغيب > سورة فاطر > قوله تعالى إن يشأ يذهبكم ويأت بخلق جديد
كرر كلمة النفي بين الظلمات والنور والظل والحرور والأحياء والأموات ولم يكرر بين الأعمى والبصير (الله عز وجل )
التفسير الكبير أو مفاتيح الغيب > سورة فاطر > قوله تعالى وما يستوي الأعمى والبصير ولا الظلمات ولا النور
القرآن فحكمة بالغة والمعنى فيه صحيح واللفظ فصيح
التفسير الكبير أو مفاتيح الغيب > سورة فاطر > قوله تعالى وما يستوي الأعمى والبصير ولا الظلمات ولا النور
قوله ( هو الحق ) آكد من قول القائل الذي أوحينا إليك حق
التفسير الكبير أو مفاتيح الغيب > سورة فاطر > قوله تعالى إن الذين يتلون كتاب الله وأقاموا الصلاة وأنفقوا مما رزقناهم سرا وعلانية
التحقيق في إذا التي للمفاجأة ؟ (في قوله فإذا هم من الأجداث إلى ربهم ينسلون )
التفسير الكبير أو مفاتيح الغيب > سورة يس > قوله تعالى ويقولون متى هذا الوعد إن كنتم صادقين
إذا كان هذا صفة للمرقد فكيف يصح قوله تعالى ( ما وعد الرحمن وصدق المرسلون ) ؟
التفسير الكبير أو مفاتيح الغيب > سورة يس > قوله تعالى قالوا يا ويلنا من بعثنا من مرقدنا
إن قلنا ( هذا ) إشارة إلى المرقد أو إلى البعث فجواب الاستفهام بقولهم ( من بعثنا ) أين يكون ؟
التفسير الكبير أو مفاتيح الغيب > سورة يس > قوله تعالى قالوا يا ويلنا من بعثنا من مرقدنا
المقتضي لذكر فاء التعقيب (في قوله فاليوم لا تظلم نفس شيئا )
التفسير الكبير أو مفاتيح الغيب > سورة يس > قوله تعالى إن كانت إلا صيحة واحدة فإذا هم جميع لدينا محضرون
ما الرافع لقوله ( سلام ) (في قوله سلام قولا من رب رحيم )
التفسير الكبير أو مفاتيح الغيب > سورة يس > قوله تعالى سلام قولا من رب رحيم
( قولا ) منصوب بماذا ؟ (في قوله سلام قولا من رب رحيم )
التفسير الكبير أو مفاتيح الغيب > سورة يس > قوله تعالى سلام قولا من رب رحيم
قوله ( فاستبقوا الصراط )
التفسير الكبير أو مفاتيح الغيب > سورة يس > قوله تعالى ولو نشاء لطمسنا على أعينهم فاستبقوا الصراط فأنى يبصرون
إذا ذكرت فعلا ثم عطفت عليه مصدر فعل آخر نصبت المصدر
التفسير الكبير أو مفاتيح الغيب > سورة الصافات > قوله تعالى إنا زينا السماء الدنيا بزينة الكواكب وحفظا من كل شيطان مارد
الزجرة في اللغة
التفسير الكبير أو مفاتيح الغيب > سورة الصافات > قوله تعالى فإنما هي زجرة واحدة فإذا هم ينظرون
فإن قيل إن تلك الأحجار جمادات فما الفائدة في حشرها إلى جهنم ؟
التفسير الكبير أو مفاتيح الغيب > سورة الصافات > قوله تعالى احشروا الذين ظلموا وأزواجهم وما كانوا يعبدون
الفائدة في كلمة ثم في قوله ( ثم إن لهم عليها لشوبا من حميم )
التفسير الكبير أو مفاتيح الغيب > سورة الصافات > قوله تعالى أذلك خير نزلا أم شجرة الزقوم
قوله ( والقرآن ذي الذكر ) قسم وأين المقسم عليه ؟
التفسير الكبير أو مفاتيح الغيب > سورة ص > قوله تعالى ص والقرآن ذي الذكر بل الذين كفروا في عزة وشقاق
تحقيق الكلام في لفظ ( ولات )
التفسير الكبير أو مفاتيح الغيب > سورة ص > قوله تعالى ص والقرآن ذي الذكر بل الذين كفروا في عزة وشقاق
فإن قيل لم خص داود الخلطاء ببغي بعضهم على بعض مع أن غير الخلطاء قد يفعلون ذلك ؟
التفسير الكبير أو مفاتيح الغيب > سورة ص > قوله تعالى وهل أتاك نبأ الخصم إذ تسوروا المحراب
وما في قوله ( وقليل ما هم ) للإبهام
التفسير الكبير أو مفاتيح الغيب > سورة ص > قوله تعالى وهل أتاك نبأ الخصم إذ تسوروا المحراب
قوله ( تنزيل ) مبتدأ وقوله ( من الله العزيز الحكيم ) خبر
التفسير الكبير أو مفاتيح الغيب > سورة الزمر > قوله تعالى تنزيل الكتاب من الله العزيز الحكيم
الألفاظ الدالة على التنزيه
التفسير الكبير أو مفاتيح الغيب > سورة الزمر > قوله تعالى أفمن شرح الله صدره للإسلام فهو على نور من ربه
المراد من العلي
التفسير الكبير أو مفاتيح الغيب > سورة الشورى > قوله تعالى حم عسق كذلك يوحي إليك وإلى الذين من قبلك الله العزيز الحكيم
والتسبيح مقدم على التحميد
التفسير الكبير أو مفاتيح الغيب > سورة الشورى > قوله تعالى حم عسق كذلك يوحي إليك وإلى الذين من قبلك الله العزيز الحكيم
الجمع بين خطاب الغيبة وخطاب الحضور في الكلام الواحد بالاعتبار الواحد
التفسير الكبير أو مفاتيح الغيب > سورة الشورى > قوله تعالى شرع لكم من الدين ما وصى به نوحا