عدد النتائج : 952
في البحث عن (تفسير سورة فاطر)
ثلاث خلال هن على من عمل بهن البغي والمكر والنكث
الجامع لشعب الإيمان > الرابع والأربعون من شعب الإيمان وهو باب في تحريم أعراض الناس وما يلزم من ترك الرتع فيها > " فصل فيما ورد من الأخبار في التشديد على من اقترض من عرض أخيه المسلم شيئا بسب أو غيره
أصحاب الرياء
الجامع لشعب الإيمان > الخامس والأربعون من شعب الإيمان وهو باب في إخلاص العمل لله عز وجل وترك الرياء
في قوله ( إن ربنا لغفور شكور ) قال غفر لهم الذنوب التي عملوها وشكر لهم الخير الذي دلهم عليه فعملوا به فأثابهم به
الجامع لشعب الإيمان > السابع والأربعون من شعب الإيمان وهو باب في معالجة كل ذنب بالتوبة منه > حديث ابن العابد الذي ارتد ثم عاد إلى الإسلام
في قوله ( إن ربنا لغفور شكور ) قال غفر لهم الذنوب التي عملوها وشكر لهم الخير الذي دلهم عليه فعملوا به فأثابهم عليه
الجامع لشعب الإيمان > السابع والأربعون من شعب الإيمان وهو باب في معالجة كل ذنب بالتوبة منه > حديث ابن العابد الذي ارتد ثم عاد إلى الإسلام
ينادي مناد يوم القيامة أين أبناء الستين وهو العمر الذي الجزء الثاني عشر قال الله عز وجل ( أولم نعمركم ما يتذكر فيه من تذكر وجاءكم النذير )
الجامع لشعب الإيمان > الحادي والسبعون من شعب الإيمان "وهو باب في الزهد وقصر الأمل "
قول الله تعالى إليه يصعد الكلم الطيب والعمل الصالح يرفعه قال العمل الصالح يرفع الكلام الطيب
الزهد لابن المبارك > باب ما جاء في تخويف عواقب الذنوب
إياكم وما شغل من الدنيا فإن الدنيا الجزء الأول كثيرة الأشغال لا يفتح رجل على نفسه باب شغل إلا أوشك ذلك الباب أن يفتح عليه عشرة أبواب
الزهد لابن المبارك > باب هوان الدنيا على الله عز وجل
بلغنا أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال لا تمكر ولا تعن ماكرا فإن الله يقول ولا يحيق المكر السيئ إلا بأهله ولا تبغ ولا تعن باغيا فإن الله تعالى يقول إنما بغيكم على أنفسكم ولا تنكث ولا تعن ناكثا فإن الله تعالى يقول فمن نكث فإنما ينكث على نفسه
الزهد لابن المبارك > باب النية مع قلة العمل وسلامة القلب
إن الذين يتلون كتاب الله وأقاموا الصلاة وأنفقوا مما رزقناهم سرا وعلانية يرجون تجارة لن تبور قال هذه آية القراء
الزهد لابن المبارك > باب ما جاء في ذم التنعم في الدنيا
الملائكة ألهموا ذلك كما ألهم بنو آدم الطرف والنفس فهل يؤذيك طرفك ؟ هل تؤذيك نفسك ؟ قال وقوله تعالى ثم أورثنا الكتاب الذين اصطفينا من عبادنا إلى قوله بإذن الله قال لامست مناكبهم في الجنة ورب الكعبة وفضلوا بأعمالهم
الزهد لابن المبارك > ذكر نزوله عز وجل فقال من ذا الذي يدعوني فأستجيب له
قول الله تعالى جنات عدن يدخلونها إلى قوله وقالوا الحمد لله الذي أذهب عنا الحزن قال حزن الطعام غفر لهم الذنوب التي عملوها وشكر لهم الخير الذي جبلهم عليه فعملوا به
الزهد لابن المبارك > ذكر نزوله عز وجل فقال من ذا الذي يدعوني فأستجيب له
الظالم لنفسه من هذه الآية والمقتصد والسابق بالخيرات كلهم في الجنة ألم تر أن الله قال ثم أورثنا الكتاب الذين اصطفينا من عبادنا فمنهم ظالم لنفسه ومنهم مقتصد ومنهم سابق بالخيرات بإذن الله ذلك هو الفضل الكبير جنات عدن يدخلونها يحلون فيها من أساور من ذهب
الزهد لابن المبارك > ذكر نزوله عز وجل فقال من ذا الذي يدعوني فأستجيب له
عن مجاهد في قوله يمكرون السيئات لهم عذاب شديد ومكر أولئك هو يبور قال الرياء
الزهد لابن المبارك > ما رواه نعيم بن حماد في نسخته زائدا على ما رواه المروزي عن ابن المبارك في كتاب الزهد > باب في الرياء
إن الأرضين على حوت والسلسلة في أذن الحوت والحوت في يد الله تبارك وتعالى
كتاب العظمة > ذكر شأن ربنا تبارك وتعالى وأمره وقضائه
( إن ربنا لغفور شكور ) الجزء الثاني قال غفور للكثير من ذنوبنا شكور للقليل من أعمالنا
كتاب العظمة > ذكر نوع من عفو ربنا عز وجل وعظيم قدرته وكثرة رأفته ولطفه وعفوه وجوده وكرمه
( وما يعمر من معمر ولا ينقص من عمره إلا في كتاب ) الجزء الثالث قال في أول الصحيفة مكتوب عمره
كتاب العظمة > صفة ملك الموت عليه السلام وعظم خلقه وقوته
قوله عز وجل الجزء الأول ( أولم نعمركم ما يتذكر فيه من تذكر ) قال ستون سنة زاد وهيب وهو العمر الذي أعذر الله تعالى فيه إلى بني آدم وقوله ( حتى إذا بلغ أشده ) قال بضع وثلاثون وبلغ أربعين سنة
التوحيد لابن منده > ذكر آية تدل على وحدانية الخالق وأن الأنثى تحمل وتضع بإذنه
إذا كان يوم القيامة نودي أين أبناء الستين ؟ وهو العمر الذي قال عز وجل الجزء الأول ( أولم نعمركم ما يتذكر فيه من تذكر )
الزهد الكبير للبيهقي > فصل آخر في قصر الأمل والمبادرة بالعمل قبل بلوغ الأجل
منهومان لا يشبعان طالب العلم وصاحب الدنيا ولا يستويان أما صاحب الدنيا فيتمادى في الطغيان وأما صاحب العلم فيزداد رضا الرحمن قال ثم قرأ عبد الله إن الإنسان ليطغى أن رآه استغنى وقال للآخر إنما يخشى الله من عباده العلماء
المدخل إلى السنن الكبرى للبيهقي > باب مذاكرة العلم والجلوس مع أهله
إنى لأحسب الرجل ينسى العلم بالخطيئة يعملها
جامع بيان العلم وفضله لابن عبد البر > باب جامع القول في العمل بالعلم