عدد النتائج : 52
في البحث عن (عبادة أحد النقباء ليلة العقبة)
بايعوني على أن لا تشركوا بالله شيئا
عمدة القاري شرح صحيح البخاري > كتاب المناقب > باب وفود الأنصار إلى النبي صلى الله عليه وسلم بمكة وبيعة العقبة
بايعناه على أن لا نشرك بالله شيئا ولا نسرق ولا نزني ولا نقتل النفس التي حرم الله
عمدة القاري شرح صحيح البخاري > كتاب الديات > باب قول الله تعالى " ومن أحياها " قال ابن عباس من حرم قتلها إلا بحق حيي الناس منه جميعا
بايعوني على أن لا تشركوا بالله شيئا
التوضيح لشرح الجامع الصحيح > [مناقب الأنصار] > باب وفود الأنصار إلى النبي صلى الله عليه وسلم بمكة، وبيعة العقبة
بايعناه على أن لا نشرك بالله شيئا ولا نسرق ولا نزني ولا نقتل النفس التي حرم الله
التوضيح لشرح الجامع الصحيح > كتاب الديات > باب [ قول الله تعالى ] ومن أحياها
بايعناه على ألا نشرك بالله شيئا ولا نزني
المفهم لما أشكل من تلخيص كتاب مسلم > كتاب الحدود > باب من أقيم عليه الحد فهو كفارة له
كنا عند النبي صلى الله عليه وسلم في مجلس فقال تبايعوني على أن لا تشركوا بالله شيئا ولا تسرقوا ولا تزنوا قرأ عليهم الآية فمن وفى منكم فأجره على الله ومن أصاب من ذلك شيئا فستره الله عليه فهو إلى الله إن شاء عذبه وإن شاء غفر له
السنن الكبرى للنسائي > كتاب الرجم > الترغيب في ستر العورة
إن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال وحوله عصابة من أصحابه تبايعوني على أن لا تشركوا بالله شيئا ولا تزنوا ولا تسرقوا ولا تقتلوا أولادكم ولا تأتوا ببهتان تفترونه بين أيديكم وأرجلكم ولا تعصوني في معروف فمن وفى فأجره على الله ومن أصاب منكم شيئا فعوقب به فهو ك
السنن الكبرى للنسائي > كتاب البيعة > البيعة على ترك عصيان الإمام
ألا تبايعوني على ما بايع عليه النساء أن لا تشركوا بالله شيئا ولا تسرقوا ولا تزنوا ولا تقتلوا أولادكم ولا تأتوا ببهتان تفترونه بين أيديكم وأرجلكم ولا تعصوني في معروف ؟ قلنا بلى يا رسول الله فبايعناه على ذلك فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم فمن أصاب بعد ذل
السنن الكبرى للنسائي > كتاب البيعة > البيعة على ترك عصيان الإمام
كنا عند النبي صلى الله عليه وسلم في مجلس فقال تبايعوني على أن لا تشركوا بالله شيئا ولا تسرقوا ولا تزنوا وقرأ عليهم الآية فمن وفى منكم فأجره على الله ومن أصاب من ذلك شيئا فستره الله عليه فهو إلى الله إن شاء عذبه وإن شاء غفر له
السنن الكبرى للنسائي > كتاب البيعة > ثواب من وفى بما عاهد عليه
كنا عند النبي صلى الله عليه وسلم في مجلس فقال تبايعوني على أن لا تشركوا بالله شيئا ولا تسرقوا ولا تزنوا قرأ عليهم الآية فمن وفى منكم فأجره على الله ومن أصاب من ذلك شيئا فستره الله عليه فهو إلى الله إن شاء عذبه وإن شاء غفر له
السنن الكبرى للنسائي > كتاب التفسير > سورة الممتحنة > قوله تعالى إذا جاءك المؤمنات يبايعنك
كنا عند النبي عليه السلام في مجلس فقال تبايعوني على أن لا تشركوا بالله شيئا الآية فمن أوفى منكم فأجره على الله ومن أصاب شيئا فعوقب عليه فهو كفارة له ومن أصاب من ذلك شيئا فستره الله عليه فأمره إلى الله إن شاء عذبه وإن شاء رحمه
شرح مشكل الآثار > باب بيان مشكل ما روي عن رسول الله عليه السلام من أمره من قبله مظلمة لأخيه في عرض أو في مال أن يتحلله منها في الدنيا
كنا مع النبي صلى الله عليه وسلم في مجلس فقال لنا بايعوني على أن لا تشركوا بالله شيئا وقرأ عليهم الآية ومن وفى منكم فأجره على الله عز وجل ومن أصاب من ذلك شيئا فعوقب به فهو كفارة له ومن أصاب من ذلك شيئا فستر الله عز وجل عليه فهو إلى الله عز وجل إن شاء غفر ل
شرح مشكل الآثار > باب بيان مشكل ما روي عن رسول الله صلى الله عليه وسلم فيمن أصاب ذنبا في الدنيا فعوقب به
إني من النقباء الذين بايعوا رسول الله صلى الله عليه وسلم
دلائل النبوة ومعرفة أحوال صاحب الشريعة > جماع أبواب المبعث > باب ذكر العقبة الأولى وما جاء في بيعة من حضر الموسم من
بايعنا رسول الله صلى الله عليه وسلم على السمع والطاعة في النشاط والكسل والنفقة في العسر واليسر وعلى الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر
دلائل النبوة ومعرفة أحوال صاحب الشريعة > جماع أبواب المبعث > باب ذكر العقبة الثانية وما جاء في بيعة من حضر الموسم من الأنصار رسول الله صلى الله عليه وسلم
بايع رسول الله صلى الله عليه وسلم نفرا أنا منهم فتلا علينا آية النساء ( ولا تشركوا به شيئا ) الآية ثم قال من وفى فأجره على الله عز وجل ومن أصاب من ذلك شيئا فعوقب به في الدنيا فهو طهرة له أو قال كفارته ومن أصاب من ذلك شيئا فستره الله عليه فأمره إلى الله إن
الإيمان لابن منده > ذكر ما يدل على أن النبي صلى الله عليه وسلم بايع من أجابه على شهادة أن لا إله إلا الله لا يشركوا به شيئا
كنا عند النبي صلى الله عليه وسلم في مجلس فقال تبايعوني على أن لا تشركوا بالله شيئا ولا تسرقوا ولا تزنوا الآية فمن وفى منكم فأجره على الله ومن أصاب من ذلك شيئا فعوقب به فهو كفارة له ومن أصاب من ذلك شيئا فستره الله عليه فهو إلى الله عز وجل إن شاء غفر له وإن
الإيمان لابن منده > ذكر بيعة النبي صلى الله عليه وسلم أصحابه على اجتناب الكبائر