عدد النتائج : 862
في البحث عن (هلاك فرعون وجنوده)
[كيف] كشف العذاب عن قوم يونس بعد إتيانه إليهم ولم يكشف عن فرعون حين آمن
جامع المسائل > فصل في توبة قوم يونس
لو رأيتني وأنا أدس من حمأة البحر في في فرعون مخافة أن تدركه الرحمة
المنتظم في تاريخ الملوك والأمم > باب ذكر موسى عليه السلام > ذكر الآيات التي أرسلت على قوم فرعون
إن جبريل كان يدس في فم فرعون الطين مخافة أن يقول لا إله إلا الله وقال غيره مخافة أن تدركه الرحمة
البحر الزخار المعروف بمسند البزار > مسند ابن عباس رضي الله عنهما > حديث المكيين عن ابن عباس
قدم النبي صلى الله عليه وسلم المدينة فوجد اليهود يصومون يوم عاشوراء فسئلوا عن ذلك فقال هذا اليوم الذي أظهر الله فيه موسى وبني إسرائيل على فرعون فنحن نصومه فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم نحن أولى بموسى منكم فأمر بصومه
البحر الزخار المعروف بمسند البزار > مسند ابن عباس رضي الله عنهما > حديث المكيين عن ابن عباس
لما قدم رسول الله صلى الله عليه وسلم المدينة وجد اليهود يصومون يوم عاشوراء فسألهم فقالوا هذا اليوم الذي أظهر الله عز وجل فيه موسى صلى الله عليه وسلم على فرعون فقال أنتم أولى بموسى صلى الله عليه وسلم منهم فصوموه
شرح مشكل الآثار > باب بيان مشكل ما روي عن قيس بن سعد بن عبادة الأنصاري في نسخ زكاة الفطر وفي نسخ فرض صوم يوم عاشوراء
وقال موسى ربنا إنك آتيت فرعون وملأه زينة وأموالا في الحياة الدنيا إلى قوله العذاب الأليم قال الله عز وجل قد أجيبت دعوتكما قال كان موسى يدعو وهارون الجزء الخامس يؤمن والداعي والمؤمن شريكان
سنن سعيد بن منصور > باب تفسير سورة يونس عليه السلام > قوله تعالى وقال موسى ربنا إنك آتيت فرعون وملأه زينة وأموالا في الحياة الدنيا
لما قدم النبي صلى الله عليه وسلم المدينة وجد اليهود يصومون يوم عاشوراء فسئلوا عن ذلك فقالوا هو اليوم الذي أظفر الله موسى وبني إسرائيل على فرعون ونحن نصومه تعظيما له فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم نحن أولى بموسى وأمر بصومه
شرح السنة > كتاب الصيام > باب صوم يوم عاشوراء
جعل جبريل عليه السلام يدس الطين في في فرعون مخافة أن يقول لا إله إلا الله
الجامع لشعب الإيمان > السادس والستون من شعب الإيمان "وهو باب في مباعدة الكفار والمفسدين والغلظ عليهم "
لما قال فرعون لا إله إلا الله أتاه جبريل فحشا فاه التراب خشية أن تدركه الرحمة
الجامع لشعب الإيمان > السادس والستون من شعب الإيمان "وهو باب في مباعدة الكفار والمفسدين والغلظ عليهم "