عدد النتائج : 709
في البحث عن (الإحرام من الميقات)
يحرم الرجل من دويرة أهله
معرفة السنن والآثار > كتاب المناسك > باب الاختيار في تأخير الإحرام إلى الميقات ومن اختار أن يحرم قبله
عن ابن جريج أنه قال لعبد الله بن عمر رأيتك تضع أربعا لم أر أحدا من أصحابك يضعها قال وما هن يا ابن جريج ؟ قال رأيتك لا تمس من الأركان إلا اليمانيين ورأيتك تلبس النعال السبتية ورأيتك تصبغ بالصفرة ورأيتك إذا كنت بمكة أهل الناس إذا رأوا الهلال ولم تهل أنت حتى
معرفة السنن والآثار > كتاب المناسك > باب دخول مكة > ما يستلم من الأركان
أن رسول الله صلى الله عليه وسلم لما أتى ذا الخليفة أشعر بدنته من جانب سنامها الأيمن
معرفة السنن والآثار > كتاب المناسك > باب الهدي > الاختيار في التقليد والإشعار
وقت رسول الله صلى الله عليه وسلم لأهل المدينة ذا الحليفة ولأهل الشام الجحفة ولأهل نجد قرن المنازل ولأهل اليمن يلملم فهن لهن ولمن أتى عليهن من غير أهلهن لمن كان يريد الحج والعمرة فمن كان دونهن فمهله من أهله وكذاك وكذاك حتى أهل مكة يهلون منها
شرح السنة > كتاب الحج > باب المواقيت
لما فتح هذان المصران أتوا عمر فقالوا يا أمير المؤمنين إن رسول الله صلى الله عليه وسلم حد لأهل نجد قرن وهو جور عن طريقنا وإنا إن أردنا قرن شق علينا قال فانظروا حذوها من طريقكم فحد لهم ذات عرق
شرح السنة > كتاب الحج > باب المواقيت
عن عبيد بن جريج أنه قال لعبد الله بن عمر يا أبا عبد الرحمن رأيتك تصنع أربعا لم أر أحدا من أصحابك يصنعها قال وما هن يا ابن جريج ؟ قال رأيتك لا تمس من الأركان إلا اليمانيين ورأيتك تلبس النعال السبتية ورأيتك تصبغ بالصفرة ورأيتك إذا كنت بمكة أهل الناس إذا رأو
شرح السنة > كتاب الحج > باب رفع الصوت بالتلبية
ما جاء في الإحرام من دويرة أهله أو من الميقات أو من مكة
إتحاف الخيرة المهرة بزوائد المسانيد العشرة > كتاب الحج > باب ما جاء في الإحرام من دويرة أهله أو من الميقات أو من مكة
أن رسول الله صلى الله عليه وسلم وقت لأهل المدينة ذا الحليفة ولأهل الشام الجحفة ولأهل نجد قرن ولأهل اليمن يلملم ثم قال هي لهم ولكل آت أتى عليهن من غيرهن فمن كان أهله دون الميقات فمن حيث ينشئ حتى يأتي ذلك على أهل مكة
أحكام القرآن الكريم للطحاوي > كتاب الحج المناسك > تأويل قوله تعالى إن أول بيت وضع للناس
أن النبي صلى الله عليه وسلم وقت لأهل المدينة ذا الحليفة ولأهل الشام ومصر الجحفة ولأهل العراق ذات عرق ولأهل اليمن يلملم
أحكام القرآن الكريم للطحاوي > كتاب الحج المناسك > تأويل قوله تعالى إن أول بيت وضع للناس
يسأل عن المهل فقال سمعت ثم انتهى أراه يريد به النبي صلى الله عليه وسلم يهل أهل المدينة من ذي الحليفة والطريق الآخر من الجحفة ومهل أهل العراق من ذات عرق ومهل أهل نجد من قرن ويهل أهل اليمن من يلملم
أحكام القرآن الكريم للطحاوي > كتاب الحج المناسك > تأويل قوله تعالى إن أول بيت وضع للناس
وقت رسول الله صلى الله عليه وسلم لأهل المدينة ذا الحليفة ولأهل الشام الجحفة ولأهل اليمن يلملم ولأهل العراق ذات عرق
أحكام القرآن الكريم للطحاوي > كتاب الحج المناسك > تأويل قوله تعالى إن أول بيت وضع للناس
أحرمت أنا من مسجد رسول الله صلى الله عليه وسلم
الإبانة الكبرى لابن بطة > مقدمة المؤلف > باب ذكر ما جاءت به السنة من طاعة رسول الله صلى الله عليه وسلم
وقت رسول الله صلى الله عليه وسلم لأهل المدينة ذا الحليفة الجزء الثاني ولأهل الشام الجحفة ولأهل نجد قرن المنازل ولأهل اليمن يلملم فهن لهن ولمن أتى عليهن من غير أهلهن ممن يريد الحج والعمرة ومن كان دونهن فمهله من أهله وكذلك حتى أهل مكة يهلون منها
السنن الصغير للبيهقي > كتاب المناسك > باب مواقيت الحج والعمرة
إذا توجهتم إلى منى رائحين الجزء الثاني فأهلوا
السنن الصغير للبيهقي > كتاب المناسك > باب ما يفعل المرء بعد الصفا والمروة وما يفعل من أراد الحج من الوقوف بعرفة وغيرها
أن رسول الله صلى الله عليه وسلم صلى بذي الحليفة الظهر ثم أتى ببدنته فأشعر صفحة سنامها الأيمن ثم سلت الدم عنها ثم قلدها بنعلين ثم أتى براحلته فلما استوت على البيداء أهل بالحج
السنن الصغير للبيهقي > كتاب المناسك > باب الاختيار في تقليد الهدي وإشعاره
عن أبي عبيد بن جريج أنه قال لعبد الله بن عمر رضي الله تعالى عنهما الجزء الثاني يا أبا عبد الرحمن رأيتك تصنع أربعا لم أر أحدا من أصحابك يصنعها قال ما هن يا ابن جريج ؟ قال رأيتك لا تمس من الأركان إلا اليمانيين ورأيتك تلبس النعال السبتية ورأيتك تصبغ بالصفرة
الأنوار في شمائل النبي المختار > باب في ذكر خفه ونعله صلى الله تعالى عليه وسلم
دخلنا على جابر رضي الله تعالى عنه فقال إن رسول الله صلى الله تعالى عليه وسلم آذن أن رسول الله صلى الله تعالى عليه وسلم حاج فخرجنا معه حتى إذا أتى ذا الحليفة فصلى ركعتين في المسجد ثم الجزء الثاني ركب القصواء حتى إذا استوت به ناقته على البيداء أهل بالتوحيد
الأنوار في شمائل النبي المختار > باب في ذكر ناقته صلى الله تعالى عليه وسلم