عدد النتائج : 99
في البحث عن (أصل السعي بين الصفا والمروة)
مشروعية السعي في الطواف بالبيت وبين الصفا والمروة
التوضيح لشرح الجامع الصحيح > كتاب الحج > باب ما جاء في السعي بين الصفا والمروة
يرحم الله أم إسماعيل لو تركت زمزم أو قال لو لم تغرف من الماء لكانت زمزم عينا معينا قال فشربت وأرضعت ولدها
التوضيح لشرح الجامع الصحيح > كتاب الأنبياء > باب يزفون
فإذا جبريل قال فقال بعقبه هكذا وغمز عقبه على الأرض قال فانبثق الماء فدهشت أم إسماعيل فجعلت تحفز قال فقال أبو القاسم صلى الله عليه وسلم لو تركته كان الماء ظاهرا
التوضيح لشرح الجامع الصحيح > كتاب الأنبياء > باب يزفون
ليس السعي ببطن الوادي بين الصفا والمروة سنة إنما كان أهل الجاهلية يسعونها ويقولون لا نجيز البطحاء إلا شدا
التوضيح لشرح الجامع الصحيح > [مناقب الأنصار] > (باب) القسامة في الجاهلية
[ليس] السعي ببطن الوادي بين الصفا والمروة سنة إنما كان أهل الجاهلية يسعونها
التوضيح لشرح الجامع الصحيح > [مناقب الأنصار] > (باب) القسامة في الجاهلية
قوله إن الصفا والمروة من شعائر الله
التوضيح لشرح الجامع الصحيح > كتاب التفسير > سورة البقرة > باب قوله إن الصفا والمروة من شعائر الله
فألفى ذلك أم إسماعيل وهي تحب الأنس فنزلوا وأرسلوا إلى أهليهم فنزلوا معهم
حاشية مسند الإمام أحمد بن حنبل > مسانيد أهل البيت > تتمة مسند عبد الله بن العباس رضي الله تعالى عنهما
من كان منكم أهدى فإنه لا يحل من شيء حرم منه حتى يقضي حجه
حاشية مسند الإمام أحمد بن حنبل > مسانيد أهل البيت > تتمة مسند عبد الله بن عمر بن الخطاب رضي الله عنهما
إن الصفا والمروة من شعائر الله
حاشية مسند الإمام أحمد بن حنبل > تتمة مسانيد المقلين > مسند السيدة عائشة
قلت لعائشة وأنا يومئذ حديث السن أرأيت قول الله جل وعلا إن الصفا والمروة من شعائر الله فمن حج البيت أو اعتمر فلا جناح عليه أن يطوف بهما فما أرى على أحد شيئا أن لا يطوف بهما قالت عائشة كلا لو كانت كما تقول كانت فلا جناح عليه أن لا يطوف بهما إنما نزلت هذه ال
صحيح ابن حبان > كتاب الحج > باب السعي بين الصفا والمروة > ذكر الخبر الدال على أن السعي بين الصفا والمروة على الحاج والمعتمر فرض لا يسع تركه
سألت عائشة زوج النبي صلى الله عليه وسلم فقلت الجزء التاسع لها أرأيت قول الله إن الصفا والمروة من شعائر الله إلى آخر الآية فقلت لعائشة فوالله ما على أحد جناح ألا يطوف بين الصفا والمروة فقالت عائشة بئس ما قلت يا ابن أختي إن هذه الآية لو كانت على ما أولتها ع
صحيح ابن حبان > كتاب الحج > باب السعي بين الصفا والمروة > ذكر الخبر الدال على أن السعي بين الصفا والمروة فريضة لا يجوز تركه
دخلنا على جابر بن عبد الله فسأل عن القوم حتى انتهى إلي فقلت أنا محمد بن علي بن الحسين بن علي بن أبي طالب فأهوى بيده إلى رأسي فنزع زري الأعلى ثم نزع زري الأسفل ثم وضع كفه بين ثديي وأنا غلام يومئذ شاب فقال مرحبا يا ابن أخي سل عما شئت فسألته وهو أعمى وجاء وق
صحيح ابن حبان > كتاب الحج > باب ما جاء في حج النبي صلى الله عليه وسلم واعتماره > ذكر وصف حجة المصطفى صلى الله عليه وسلم الذي أمرنا الله جل وعلا باتباعه واتباع ما جاء به
قلت لأنس بن مالك أكنتم تكرهون الطواف بين الصفا والمروة حتى نزلت هذه الآية ؟ قال نعم كنا نكره الطواف بينهما لأنهما من شعائر الجاهلية حتى نزلت هذه الآية إن الصفا والمروة من شعائر الله
السنن الكبرى للنسائي > كتاب المناسك > الصفا والمروة
سألت عائشة عن قول الله عز وجل فلا جناح عليه أن يطوف بهما قلت فوالله ما على أحد جناح أن لا يطوف بالصفا والمروة قالت عائشة بئسما قلت يا ابن أختي إن الجزء الخامس هذه الآية لو كانت كما أولتها كانت فلا جناح عليه أن لا يطوف بهما ولكنها أنزلت في أن الأنصار قبل أ
السنن الكبرى للنسائي > كتاب المناسك > الصفا والمروة
قرأت على عائشة فلا جناح عليه أن يطوف بهما قلت ما أبالي أن لا أطوف بينهما قالت بئسما قلت إنما كان أناس من أهل الجاهلية لا يطوفون بينهما فلما كان الإسلام ونزل القرآن إن الصفا والمروة من شعائر الله الآية فطاف رسول الله صلى الله عليه وسلم وطفنا معه فكانت سنة
السنن الكبرى للنسائي > كتاب المناسك > الصفا والمروة
طاف النبي صلى الله عليه وسلم في الجزء الخامس حجة الوداع على راحلته بالبيت وبين الصفا والمروة ليراه الناس وليشرف وليسألوه إن الناس غشوه
السنن الكبرى للنسائي > كتاب المناسك > الطواف بين الصفا والمروة على الراحلة
أول ما اتخذ النساء المنطق من قبل أم إسماعيل اتخذت منطقا لتعفي أثرها على سارة ثم جاء بها إبراهيم وابنها إسماعيل وهي ترضع حتى وضعها عند البيت
السنن الكبرى للنسائي > كتاب المناقب > هاجر رضي الله عنها
لما كان بين إبراهيم وبين أهله ما كان خرج هو وإسماعيل وأم إسماعيل ومعهم شنة يعني فيها ماء فجعلت تشرب الماء ويدر لبنها على صبيها حتى إذا دخلوا مكة وضعها تحت دوحة
السنن الكبرى للنسائي > كتاب المناقب > هاجر رضي الله عنها
قلت لعائشة زوج النبي صلى الله عليه وسلم وأنا يومئذ حديث السن أرأيت قول الله عز وجل إن الصفا والمروة من شعائر الله فمن حج البيت أو اعتمر فلا جناح عليه أن يطوف بهما الجزء الحادي عشر فما أرى على أحد شيئا ألا يطوف بهما قالت عائشة كلا لو كانت كما تقول كانت لا
السنن الكبرى للنسائي > كتاب التفسير > سورة البقرة > قوله تعالى إن الصفا والمروة من شعائر الله
سألت عائشة عن قول الله عز وجل فلا جناح عليه أن يطوف بهما فوالله ما على أحد جناح ألا يطوف بالصفا والمروة قالت عائشة بئس ما قلت يا ابن أختي إن هذه الآية لو كانت كما أولتها كانت لا جناح عليه ألا يطوف بهما ولكنها أنزلت في أن الأنصار قبل أن يسلموا كانوا يهلون
السنن الكبرى للنسائي > كتاب التفسير > سورة النجم > قوله تعالى ومناة الثالثة الأخرى
سألت أنسا عن الصفا والمروة فقال كانتا من مشاعر الجاهلية فلما جاء الإسلام أمسكنا عنهما فأنزل الله إن الصفا والمروة من شعائر الله فمن حج البيت أو اعتمر فلا جناح عليه أن يطوف بهما
البحر الزخار المعروف بمسند البزار > مسند أنس بن مالك > البصريون عن أنس > عاصم الأحول عن أنس
سألت عائشة عن قول الله تبارك وتعالى إن الصفا والمروة من شعائر الله فمن حج البيت أو اعتمر فلا جناح عليه أن يطوف بهما فقلت والله ما على أحد جناح ألا يطوف بهما قالت بئس ما قلت يا ابن أختي إنها لو كانت على ما تأولتها عليه كانت فلا جناح عليه ألا يطوف بهما ولكن
البحر الزخار المعروف بمسند البزار > مسند عائشة أم المؤمنين > عروة بن الزبير عن عائشة > الزهري عن عروة
سألت عائشة رضي الله عنها فقلت أرأيت قول الله عز وجل إن الصفا والمروة من شعائر الله فمن حج البيت أو اعتمر فلا جناح عليه أن يطوف بهما فقلت والله ما على أحد جناح أن لا يطوف بين الصفا والمروة قالت عائشة بئس ما قلت يا ابن أختي إن هذه الآية لو كانت على ما أولته
شرح مشكل الآثار > باب بيان مشكل ما روي عن رسول الله صلى الله عليه وسلم في المراد بقول الله عز وجل إن الصفا والمروة من شعائر الله
أن مناة كانت على ساحل البحر وحولها الفروث والدماء الجزء العاشر يذبح بها المشركون فقالت الأنصار يا رسول الله إنا إذا كنا أحرمنا في الجاهلية لم يحل لنا في ديننا أن نطوف بين الصفا والمروة فأنزل الله عز وجل إن الصفا والمروة من شعائر الله فمن حج البيت أو اعتمر
شرح مشكل الآثار > باب بيان مشكل ما روي عن رسول الله صلى الله عليه وسلم في المراد بقول الله عز وجل إن الصفا والمروة من شعائر الله
سألت أنس بن مالك عن الصفا والمروة قال كانتا من مشاعر الجاهلية فلما جاء الإسلام أمسكنا عنهما فأنزل الله عز وجل إن الصفا والمروة من شعائر الله فمن حج البيت أو اعتمر فلا جناح عليه أن يطوف بهما
شرح مشكل الآثار > باب بيان مشكل ما روي عن رسول الله صلى الله عليه وسلم في المراد بقول الله عز وجل إن الصفا والمروة من شعائر الله
قلت لأنس بن مالك أكنتم تكرهون الطواف بين الصفا والمروة حتى نزلت إن الصفا والمروة من شعائر الله قال نعم كانتا من شعائر الجاهلية فكنا نكره الطواف بهما حتى نزلت هذه الآية
شرح مشكل الآثار > باب بيان مشكل ما روي عن رسول الله صلى الله عليه وسلم في المراد بقول الله عز وجل إن الصفا والمروة من شعائر الله
قال إبراهيم ربنا أرنا مناسكنا فأخذ جبريل عليه السلام بيده فذهب به حتى أتى به البيت قال ارفع القواعد فرفع إبراهيم القواعد وأتم البنيان فذهب به إلى الصفا فقال هذا من شعائر الله ثم ذهب به إلى المروة فقال وهذا من شعائر الله ثم أخذ بيده فذهب به نحو منى فإذا هو
سنن سعيد بن منصور > باب تفسير سورة البقرة > قوله تعالى ربنا واجعلنا مسلمين لك ومن ذريتنا أمة مسلمة لك
كان على الصفا وثن يقال له إساف وعلى المروة وثن يقال له نائلة فلما قدم رسول الله صلى الله عليه وسلم قالوا يا رسول الله إن أهل الجاهلية إنما كانوا يطوفون بين الصفا والمروة للوثنين اللذين عليهما وإنهما ليسا من شعائر الله فنزلت إن الصفا والمروة من شعائر الله
سنن سعيد بن منصور > باب تفسير سورة البقرة > قوله تعالى إن الصفا والمروة من شعائر الله