الذنوب والمعاصي تضر ولابد، فإن مما اتفق عليه العلماء وأرباب السلوك أن للمعاصي آثارا وثارات، وأن لها عقوبات على قلب العاصي وبدنه، وعلى دينه وعقله، وعلى دنياه وآخرته.

اختيار هذا الخط

الذنوب والمعاصي تضر ولابد، فإن مما اتفق عليه العلماء وأرباب السلوك أن للمعاصي آثارا وثارات، وأن لها عقوبات على قلب العاصي وبدنه، وعلى دينه وعقله، وعلى دنياه وآخرته.

اختيار هذا الخط

المكتبة الإسلامية

عدد النتائج : 9 في البحث عن (عدم وفاة الموجب قبل القبول في صيغة البيع)

مات الموصي ثم مات الموصى له قبل القبول بدائع الصنائع في ترتيب الشرائع > كتاب الوصايا > فصل في ركن الوصية

مات المشتري بعد الإيجاب وقبل القبول ووارثه حاضر فقبل المجموع شرح المهذب > كتاب البيوع > لا يصح البيع إلا بالإيجاب والقبول

إذا وجد أحد شقي العقد من أحدهما ( المتعاقدان ) المجموع شرح المهذب > كتاب البيوع > لا يصح البيع إلا بالإيجاب والقبول > فرع وجد أحد شقي العقد من أحد المتعاقدين

قال المشتري بعتك فمات المشتري قبل القبول بطل العقد فلو كان وارثه حاضرا فقبل أو جن فقبل وليه المجموع شرح المهذب > كتاب البيوع > لا يصح البيع إلا بالإيجاب والقبول > فرع وجد أحد شقي العقد من أحد المتعاقدين

قال البائع بعتك فمات المشتري قبل القبول المجموع شرح المهذب > كتاب البيوع > جن من له الخيار أو أغمي عليه

قال البائع رجعت عما قلت أو مات أحدهما قبل أن يقول المشتري رضيت رد المحتار على الدر المختار > كتاب البيوع > باب خيار الشرط

أوصى ببيع داره من رجل فقال داري بيع منه بألف درهم ومات فقبل الموصى له بعد موته البحر الرائق شرح كنز الدقائق > كتاب البيع > تعدد الإيجاب في البيع

أوصي بأن تباع داره من رجل بألف درهم فقبل الموصى له بعد موته البحر الرائق شرح كنز الدقائق > كتاب البيع > تعدد الإيجاب في البيع

مات المشتري بين الإيجاب والقبول ووارثه حاضر فقبل روضة الطالبين وعمدة المفتين > كتاب البيع > باب ما يصح به البيع > من الأمور المعتبرة في صحة البيع الصيغة

بحث في الكتب

[ بحث متقدم ]

العرض الموضوعي

تصنيف الكتب