-
7
عدد النتائج : 92
في البحث عن (إقرار العبد المأذون بالدين)
سبب ظهور الدين
بدائع الصنائع في ترتيب الشرائع > كتاب المأذون > فصل في بيان سبب ظهور الدين الذي يلحق المأذون
ولو كان عليه دين فأقر قبل أن يباع لغائب ( المأذون بالتجارة )
بدائع الصنائع في ترتيب الشرائع > كتاب المأذون > فصل في بيان حكم تعلق الدين بالمأذون
إقرار العبد المأذون بالدين والعين
بدائع الصنائع في ترتيب الشرائع > كتاب الإقرار > فصل في شرائط ركن الإقرار
المأذون له ولو حكما كالمكاتب فيؤخذ بإقراره بالمال فيما بيده من مال التجارة
حاشية الدسوقي على الشرح الكبير > باب في الإقرار
وإقرار العبد التاجر للأجنبي بدين أو وديعة أو إجارة
المبسوط > كتاب الإقرار > باب إقرار المحجور والمملوك
أقر الحر لعبد بين رجلين بدين وقد أذن له أحدهما في التجارة دون الآخر
المبسوط > كتاب الإقرار > باب إقرار المكاتب والحر
قال العبد قبل أن يباع إن لفلان علي من المال كذا فصدقه المولى بذلك أو كذبه وفلان غائب
المبسوط > كتاب المأذون الكبير > باب الدين يلحق العبد المأذون
وإقرار المأذون بالدين صحيح في مزاحمة الغرماء
المبسوط > كتاب المأذون الكبير > باب الدين يلحق العبد المأذون
أراد القاضي أن يستوثق من الغرماء بكفيل حتى يقدم الغائب فأبى الغرماء أن يفعلوا ( بيع العبد المأذون )
المبسوط > كتاب المأذون الكبير > باب الدين يلحق العبد المأذون
قدم الغائب فأقام البينة على إقرار العبد بدينه قبل البيع ( العبد المأذون له في التجارة )
المبسوط > كتاب المأذون الكبير > باب الدين يلحق العبد المأذون
أقر العبد المأذون بدين خمسمائة ثم استفاد عبدا يساوي ألفا فأخذه المولى ثم لحق المأذون بعد ذلك دين
المبسوط > كتاب المأذون الكبير > باب الدين يلحق العبد المأذون
كان المولى أقر بالدين للأول كما أقر به العبد ثم قال الغريم الأول لم يكن لي على العبد دين ( العبد المأذون له في التجارة )
المبسوط > كتاب المأذون الكبير > باب الدين يلحق العبد المأذون
ظهر بإقرار الأول أنه لم يكن له دين ثم قبض المولى العبد ( العبد المأذون له في التجارة )
المبسوط > كتاب المأذون الكبير > باب الدين يلحق العبد المأذون
العبد أقر الوديعة بعينها لأجنبي
المبسوط > كتاب المأذون الكبير > باب العبد المأذون يدفع إليه مولاه مالا يعمل به
أقر بدين لأحد منهم ثم لحقه دين بعد ذلك ( المأذون الذي عليه دين )
المبسوط > كتاب المأذون الكبير > باب إقرار العبد المأذون بالدين
كان بعض غرماء الجارية أبا للمولى أو ابنه فأقر لهما العبد بوديعة أو دين وعلى العبد دين ( جارية المأذون في التجارة )
المبسوط > كتاب المأذون الكبير > باب إقرار العبد المأذون بالدين
كان بعض غرمائها أب العبد أو ابنه وعلى العبد دين أو لا دين عليه ( جارية المأذون في التجارة )
المبسوط > كتاب المأذون الكبير > باب إقرار العبد المأذون بالدين
كان بعض غرمائها مكاتبا لأبي العبد المأذون أو لابنه ( جارية المأذون في التجارة )
المبسوط > كتاب المأذون الكبير > باب إقرار العبد المأذون بالدين
أقر المأذون وعليه دين أو لا دين عليه بدين كان عليه وهو محجور عليه من قرض أو غصب أو وديعة استهلكها فصدقه رب المال بذلك أو كذبه
المبسوط > كتاب المأذون الكبير > باب إقرار العبد المأذون بالدين
أذن لعبده في التجارة ثم حجر عليه ثم أذن له بعد ذلك ثم أقر أنه كان استقرض من هذا الرجل ألف درهم في حال إذنه الأول وقبضها منه أو أنه كان استودعه في حال إذنه الأول ألف درهم فاستهلكها أو ما أشبه ذلك فصدقه رب المال أو كذبه
المبسوط > كتاب المأذون الكبير > باب إقرار العبد المأذون بالدين
أذن لعبده في التجارة ثم حجر عليه ثم أذن له وفي يده ألف درهم يعلم أنها كانت في حال الإذن الأول في يده فأقر أنها وديعة لفلان
المبسوط > كتاب المأذون الكبير > باب إقرار العبد المأذون بالدين
حجر عليه وفي يده ألف درهم وعليه دين ألف درهم ثم أذن فأقر بدين ألف درهم لرجل آخر أو وجبت عليه ببينة ( العبد المحجور عليه )
المبسوط > كتاب المأذون الكبير > باب إقرار المحجور عليه
فضل من ثمنه شيء بعد قضاء دينهم ( الغرماء )
المبسوط > كتاب المأذون الكبير > باب خصومة العبد المحجور عليه فيما يشتري ويبيع
سعى لهم العبد في خمسة آلاف ثم أعتقه المولى في صحته ثم مات ولم يدع شيئا
المبسوط > كتاب المأذون الكبير > باب إقرار المولى على عبده المأذون