الذنوب والمعاصي تضر ولابد، فإن مما اتفق عليه العلماء وأرباب السلوك أن للمعاصي آثارا وثارات، وأن لها عقوبات على قلب العاصي وبدنه، وعلى دينه وعقله، وعلى دنياه وآخرته.

اختيار هذا الخط

الذنوب والمعاصي تضر ولابد، فإن مما اتفق عليه العلماء وأرباب السلوك أن للمعاصي آثارا وثارات، وأن لها عقوبات على قلب العاصي وبدنه، وعلى دينه وعقله، وعلى دنياه وآخرته.

اختيار هذا الخط

المكتبة الإسلامية

عدد النتائج : 33 في البحث عن (إقرار العبد المأذون بالوديعة)

وإقرار العبد التاجر للأجنبي بدين أو وديعة أو إجارة المبسوط > كتاب الإقرار > باب إقرار المحجور والمملوك

إذا لحقه الدين من غصب أو وديعة جحدها أو دابة عقرها ( المأذون له في التجارة ) المبسوط > كتاب المأذون الكبير > باب الدين يلحق العبد المأذون

كان العبد بين رجلين فأذن له أحدهما في التجارة وأقر العبد بألف في يديه أنها وديعة لرجل وأنكر الموليان المبسوط > كتاب المأذون الكبير > باب العبد بين رجلين يلحقه دين

لم يقر الوديعة حتى قبض الموليان منه الألف ثم أقر بعد ذلك أنها وديعة لفلان وكذباه المبسوط > كتاب المأذون الكبير > باب العبد بين رجلين يلحقه دين

شهد الشهود عليه بألف درهم وديعة لهذا الرجل ولكنهم لا يعرفونها بعينها فقال العبد هي هذه الألف المبسوط > كتاب المأذون الكبير > باب العبد بين رجلين يلحقه دين

العبد أقر الوديعة بعينها لأجنبي المبسوط > كتاب المأذون الكبير > باب العبد المأذون يدفع إليه مولاه مالا يعمل به

ولو أقر بشيء بعينه في يديه أنه لفلان غصبه منه أو أودعه إياه وعليه دين كثير ( المأذون له في التجارة ) المبسوط > كتاب المأذون الكبير > باب إقرار العبد المأذون بالدين

أقر بعبد في يده أنه ابن فلان أودعه إياه أو قال هو حر المبسوط > كتاب المأذون الكبير > باب إقرار العبد المأذون بالدين

كان على المأذون دين فأقر بشيء في يده أنه وديعة لمولاه أو لابن مولاه أو لأبيه أو لعبد له تاجر عليه دين أو لا دين عليه أو لمكاتب مولاه أو لأم ولده المبسوط > كتاب المأذون الكبير > باب إقرار العبد المأذون بالدين

كان بعض غرماء الجارية أبا للمولى أو ابنه فأقر لهما العبد بوديعة أو دين وعلى العبد دين ( جارية المأذون في التجارة ) المبسوط > كتاب المأذون الكبير > باب إقرار العبد المأذون بالدين

أذن لعبده في التجارة ثم حجر عليه ثم أذن له بعد ذلك ثم أقر أنه كان استقرض من هذا الرجل ألف درهم في حال إذنه الأول وقبضها منه أو أنه كان استودعه في حال إذنه الأول ألف درهم فاستهلكها أو ما أشبه ذلك فصدقه رب المال أو كذبه المبسوط > كتاب المأذون الكبير > باب إقرار العبد المأذون بالدين

أقر في حال إذنه الآخر أنه كان قد أقر وهو محجور عليه أنه غصب من هذا الرجل ألف درهم في حال إذنه الأول المبسوط > كتاب المأذون الكبير > باب إقرار العبد المأذون بالدين

أذن لعبده في التجارة ثم حجر عليه ثم أذن له وفي يده ألف درهم يعلم أنها كانت في حال الإذن الأول في يده فأقر أنها وديعة لفلان المبسوط > كتاب المأذون الكبير > باب إقرار العبد المأذون بالدين

حجر عليه وفي يده ألف درهم وعليه دين ألف درهم ثم أذن فأقر بدين ألف درهم لرجل آخر أو وجبت عليه ببينة ( العبد المحجور عليه ) المبسوط > كتاب المأذون الكبير > باب إقرار المحجور عليه

أقر المأذون في مرض مولاه بدين أو غصب أو وديعة قائمة أو مستهلكة أو غير ذلك من ديون التجارات المبسوط > كتاب المأذون الكبير > باب إقرار المأذون في مرض مولاه

مرض العبد فأقر بوديعة أو بدين أو بشراء شيء أو غيره من وجوه التجارات ثم مات من مرضه ولا دين عليه في الصحة المبسوط > كتاب المأذون الكبير > باب إقرار العبد في مرضه

وإقرار المأذون بالديون والغصوب جائز وكذا بالودائع فتح القدير > كتاب المأذون

حجر على المأذون له فإقراره جائز فيما في يده من المال فتح القدير > كتاب المأذون

إقرار المأذون له من عبد أو مدبر أو أم ولد بدين أو وديعة أو عارية أو غصب منح الجليل شرح مختصر خليل > باب في بيان أحكام الإقرار

ويقر بوديعة وغصب ودين ( العبد ) رد المحتار على الدر المختار > كتاب المأذون

إقرار المأذون بالدين والغصب وعين مال رد المحتار على الدر المختار > كتاب المأذون

أقر لابن مولاه أو لأبيه بوديعة أو دين وعليه دين ( المأذون ) البحر الرائق شرح كنز الدقائق > تكملة البحر الرائق للطوري > كتاب المأذون > اشترى المأذون جارية بألف درهم وقبضها ووهب البائع ثمنها من العبد

أقر المأذون المديون أو غير المديون بدين كان عليه وهو محجور من غصب أو وديعة استهلكها أو مضاربة أو عارية خالف فيها فإن كذبه رب المال البحر الرائق شرح كنز الدقائق > تكملة البحر الرائق للطوري > كتاب المأذون > باع المأذون عبده فقال المشتري إنه حر وصدقه المأذون

أذن له ثم حجر ثم أذن فإن كان عبدا أو صبيا حرا فقال استهلكه كله في حال إذني الأول البحر الرائق شرح كنز الدقائق > تكملة البحر الرائق للطوري > كتاب المأذون > باع المأذون عبده فقال المشتري إنه حر وصدقه المأذون

أخذه المولى من يده بعد الحجر قبل إقراره أو ثبت حجره بالبيع وكان عليه دين مستغرق لما في يده بعد الحجر فأقر بعده ( العبد المأذون ) البحر الرائق شرح كنز الدقائق > تكملة البحر الرائق للطوري > كتاب المأذون > الأمة المأذون لها تصير محجورة باستيلاد المولى

أقر بعدما حجر عليه وكانت في يده ألف أخذه مولاه فأقر أنها وديعة لفلان ثم عتق ( المأذون ) البحر الرائق شرح كنز الدقائق > تكملة البحر الرائق للطوري > كتاب المأذون > الأمة المأذون لها تصير محجورة باستيلاد المولى

حجر عليه وفي يده ألف فأقر بها لرجلين لأحدهما دين ألف وللآخر ألف وديعة البحر الرائق شرح كنز الدقائق > تكملة البحر الرائق للطوري > كتاب المأذون > الأمة المأذون لها تصير محجورة باستيلاد المولى

قال علي ألف درهم وسكت ثم قال هذه الألف وديعة لفلان البحر الرائق شرح كنز الدقائق > تكملة البحر الرائق للطوري > كتاب المأذون > الأمة المأذون لها تصير محجورة باستيلاد المولى

قال بادئا بالدين لفلان علي ألف دين وهذه الألف وديعة لفلان البحر الرائق شرح كنز الدقائق > تكملة البحر الرائق للطوري > كتاب المأذون > الأمة المأذون لها تصير محجورة باستيلاد المولى

أقر الوديعة أولا ثم بالدين البحر الرائق شرح كنز الدقائق > تكملة البحر الرائق للطوري > كتاب المأذون > الأمة المأذون لها تصير محجورة باستيلاد المولى

بحث في الكتب

[ بحث متقدم ]

العرض الموضوعي

تصنيف الكتب